الولايات المتحدة تحشد قوات إضافية بقاعدة كوريا الجنوبية
الثلاثاء 01/أغسطس/2017 - 12:37 م
عواطف الوصيف
طباعة
تخطط الولايات المتحدة الأمريكية، لإرسال 12 مقاتلة "إف-16" و200 جندي في أغسطس، إلى قاعدة جوية في كوريا الجنوبية، لمدة أربعة أشهر.
وجاء في بيان نشر على موقع قوات سلاح الجو الأمريكي: "نحو 200 جندي من سلاح الجو و12 مقاتلة إف-16 "فايتنغ فالكون" سرب طائرات الحرس الوطني الأميركي، جاهزة للتوجه إلى قاعدة كونسان الجوية، في كوريا الجنوبية، كجزء من التناوب لمدة أربعة أشهر، ومن المتوقع ان تصل الطائرات والجنود إلى القاعدة في أغسطس".
ويشير سلاح جو المحيط الهادئ، إلى أن عملية الإرسال تجري في إطار التزام الولايات المتحدة، بأمن غرب المحيط الهادئ والحفاظ على السلام في المنطقة، موضحا أنه تجري إرسال الطائرات الأمريكية إلى كوريا الجنوبية، على خلفية التوتر في المنطقة والمتعلقة، بتجارب الصواريخ في كوريا الشمالية.
وكانت كوريا الشمالية قد أكدت أنها أجرت تجربة ناجحة أخرى، يوم 28 يوليو الماضي، لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، أثبت قدرته على ضرب الأراضي الأمريكية.
وكأن خطوات كوريا الشمالية تأتي، كصورة انتقامية، حيث أن التجربة الصاروخية الأخيرة لها، جاءت بعد يوم واحد فقط من موافقة مجلس الشيوخ الأمريكي، على حزمة عقوبات جديدة ضد كوريا الشمالية وروسيا وإيران.
وجاء في بيان نشر على موقع قوات سلاح الجو الأمريكي: "نحو 200 جندي من سلاح الجو و12 مقاتلة إف-16 "فايتنغ فالكون" سرب طائرات الحرس الوطني الأميركي، جاهزة للتوجه إلى قاعدة كونسان الجوية، في كوريا الجنوبية، كجزء من التناوب لمدة أربعة أشهر، ومن المتوقع ان تصل الطائرات والجنود إلى القاعدة في أغسطس".
ويشير سلاح جو المحيط الهادئ، إلى أن عملية الإرسال تجري في إطار التزام الولايات المتحدة، بأمن غرب المحيط الهادئ والحفاظ على السلام في المنطقة، موضحا أنه تجري إرسال الطائرات الأمريكية إلى كوريا الجنوبية، على خلفية التوتر في المنطقة والمتعلقة، بتجارب الصواريخ في كوريا الشمالية.
وكانت كوريا الشمالية قد أكدت أنها أجرت تجربة ناجحة أخرى، يوم 28 يوليو الماضي، لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، أثبت قدرته على ضرب الأراضي الأمريكية.
وكأن خطوات كوريا الشمالية تأتي، كصورة انتقامية، حيث أن التجربة الصاروخية الأخيرة لها، جاءت بعد يوم واحد فقط من موافقة مجلس الشيوخ الأمريكي، على حزمة عقوبات جديدة ضد كوريا الشمالية وروسيا وإيران.