للمسنين.. 30 بلدًا توفر ظروف ملائمة للحياة
الأربعاء 02/أغسطس/2017 - 02:36 م
هند عصام
طباعة
قدم باحثون من جامعة كولومبيا الأمريكية قائمة بأسماء البلدان التى توفر أفضل الظروف الملائمة لحياة المسنين.
واحتلت النرويج والسويد والولايات المتحدة وهولندا واليابان المراتب الخمس الأولى فى القائمة.
كما ضمت القائمة التى شملت 30 بلدا، جمهورية إستونيا التى كانت إحدى جمهوريات الاتحاد السوفياتى سابقا، والتى احتلت المرتبة الـ16 من القائمة، بالإضافة إلى فنلندا التى جاءت فى المراتب العشر الأولى.
وأشار الخبراء فى الجامعة إلى أن تصنيفاتهم أخذت بعين الاعتبار عدة معايير هى: إنتاجية العمل، ومعدل الرعاية الصحية، والفروقات الاقتصادية بين الطبقتين الغنية والفقيرة، بالإضافة إلى مستوى الأمن وعدد من العوامل التى تؤثر على حياة السكان فى مختلف البلدان.
من جانبه، أكد جون راو، أحد الباحثين المشاركين فى وضع التصنيفات، أن المستوى الأمنى فى أى بلد يعتبر من أهم العوامل التى تؤثر على ظروف معيشة الإنسان.
ويذكر أن وسائل إعلام كانت قد نشرت منذ مدة دراسة توضح أفضل البلدان للعيش فى المستقبل، حيث اعتقد القائمون على هذه الدراسة أن السنوات العشرين القادمة ستشهد تغيرات مناخية واضحة ستترك أثرها على كوكب الأرض، والكثير من البلدان ستتأثر بارتفاع درجات الحرارة، لذلك ستكون أكثر الأماكن اعتدالا من حيث المناخ البلدان الواقعة فى القسم الشمالى من الولايات المتحدة، إضافة إلى بلدان الجزر البريطانية وشمال أوروبا وشمال شرق آسيا والأجزاء الجنوبية من أمريكا اللاتينية وأوقيانيا.
واحتلت النرويج والسويد والولايات المتحدة وهولندا واليابان المراتب الخمس الأولى فى القائمة.
كما ضمت القائمة التى شملت 30 بلدا، جمهورية إستونيا التى كانت إحدى جمهوريات الاتحاد السوفياتى سابقا، والتى احتلت المرتبة الـ16 من القائمة، بالإضافة إلى فنلندا التى جاءت فى المراتب العشر الأولى.
وأشار الخبراء فى الجامعة إلى أن تصنيفاتهم أخذت بعين الاعتبار عدة معايير هى: إنتاجية العمل، ومعدل الرعاية الصحية، والفروقات الاقتصادية بين الطبقتين الغنية والفقيرة، بالإضافة إلى مستوى الأمن وعدد من العوامل التى تؤثر على حياة السكان فى مختلف البلدان.
من جانبه، أكد جون راو، أحد الباحثين المشاركين فى وضع التصنيفات، أن المستوى الأمنى فى أى بلد يعتبر من أهم العوامل التى تؤثر على ظروف معيشة الإنسان.
ويذكر أن وسائل إعلام كانت قد نشرت منذ مدة دراسة توضح أفضل البلدان للعيش فى المستقبل، حيث اعتقد القائمون على هذه الدراسة أن السنوات العشرين القادمة ستشهد تغيرات مناخية واضحة ستترك أثرها على كوكب الأرض، والكثير من البلدان ستتأثر بارتفاع درجات الحرارة، لذلك ستكون أكثر الأماكن اعتدالا من حيث المناخ البلدان الواقعة فى القسم الشمالى من الولايات المتحدة، إضافة إلى بلدان الجزر البريطانية وشمال أوروبا وشمال شرق آسيا والأجزاء الجنوبية من أمريكا اللاتينية وأوقيانيا.