رفعت سيدة تدعى رباب. ا دعوى قضائية لإثبات زواجها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة ضد مدحت. س ، وذلك بعد ادعاءها قيام مديرها بالعمل بمحاولة إقناعها بالزواج عرفياً منه وعندما رفضت هدها بطردها من العمل فوافقت وبعد معاشرتها كالأزواج لمدة 10 شهور تركها ولكن بعد أن نشر لها فيديوهات جنسية معه بين أصدقائه وأخفى وجهه.

وتابعت رباب في دعواها رقم 2987 لسنة 2016 أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة أحاطني باهتمام شديد وأخذ يكتب في أشعار فأثار اهتمامي لأنني لم أجد من أحد هذا التعامل عند عائلتي، ولكن مع الوقت ظهر على حقيقته بعد أن عرض على العيش معه والقيام بأشياء خادشة للحياء .

وأضافت عندما رفضت بدأت المعركة معي وتهديدي بطردي من العمل ووقتها وجدت بالفعل أننى سأخسر كل ما فعلته طوال سنتين في شغل تلك الوظيفة فاقترحت عليه أن نفعل ما يريده ولكن في الحلال وقمنا بتحرير عقد زواج عرفي واستمرت علاقتنا في الخفاء لمدة 10 شهور .

واستطردت كان يصورني وأنا في صحبته ويبرر ذلك بأنه يفتقدني دائماً بسبب غيابي عنه ولكنى لم أكن أعلم أننى واحدة من ضمن القائمة التي تحتوي عليها مكتبته وبعد أن قضى وقت لطيف معي قام بالتهرب منى وقال لي نصاً: أننى أخذت المقابل فلا داعي للاستمرار في تلك الزيجة المشبوهة .

واختتمت عندما هددته بالإفصاح عما بيننا قام بنشر فيديوهات كانت لي بصحبته ووزعها بين أصدقائه ليشوه سمعتي، وقال أننى أحاول أن أغويه حتى يقع في فخ الزواج منى وأنكر ما بيننا وبفضل سلطته وعلاقته تسبب في طردي من العمل، ووجدت نفسي قد خسرت كل شتى وخصوصاً بعد أن علمت أسرتي بما فعلته .