أصالة تبدأ العد التنازلي لألبوم "مهتمة بالتفاصيل"
الجمعة 04/أغسطس/2017 - 09:44 م
أحمد نصري
طباعة
نشرت الفنانة أصالة نصري، عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام" العد التنازلي للدعاية لألبومها الجديد "مهتمة بالتفاصيل"، يوميًا ينقص كل يوم حتى يتم طرحه في 15 أغسطس الجاري.
وتكشف أصالة كل يوم عن كلمات جديدة من أغانيها في ألبومها حيث كتبت: "كلّما كثرت تفاصيلنا ونُسجت، ومدَّت يدًا إلى السماء ومدَّت، كلَّما عشنا تفاصيل الشعور، كلّما كتمنا الخوف من الغد، كلّما قاومنا اللّا شعور، كلّما جدّدنا كرامتنا التي تتوه منّا بالانصياع للأوامر، كلّما عشنا اللحظة وأخلصنا لليوم، كلّما كان الغدُ أحلى ممّا لو رسمناه، بسيطة هي ولكنّها مليئة بالتفاصيل".
واضافت: "الحبّ بيت ملك الَّذي ملك روحه، بيت على ضفاف نهر الوفاء، متروك لنا الخيار في انتقاء أثاثه، غالٍ أو رخيص، متجانس أو مُنفّر، هواءه صدق والكذب يقتله، الحبّ لايسكن إِلَّا في قلوب الطيّبين المخلصين الأخيار، الحبّ مارد فَرِح يطير بنا في عنان السماء، الحبُّ يهوى الاختبار، ماؤه خيالنا كي يبقى غضٌّ يسرُّ قلب المُحبّين، يحنُّ ويداوي ويرتقي بمشاعرنا لنتطهّر من دنس الحياة، الحبّ يحتاج التفاصيل وأنا مهتمة بالتفاصيل".
وتابعت: "فرق بين الأمّ والوالدة، والفرق نلمسه ونعرفه ولانطمع بتمنّيه بين أضلعنا، فثمنه غالي، خوف وقلق وسعادة تهزّ أركان الوجود ودمع يُغرق الصحاري، الأُمّ هي أيضًا لكلِّ من تحبّهم أُمّ، للأخ والأخت والصديق والحبيب حتّى والغريب، والوالدة هي التي تحمل وتلد وتعمل ماباستطاعتها لرعاية أبناءها، الأُمّ هي التي تعطي بلا حدود ولاترضى بماتستطيع لأنّها تراه واجب أخلاقي وإنساني فقط، إنّما هي ماتريده هو أن تفعل المعجزات لتُسعد وتراعي وتحمي وتدافع وتصبح أكثر اهتمامًا بنفسها لتحلو وتقوى لتبقى سندًا وفخرًا وقلبًا وعزًّا، الأمومة أعلى درجات الحنان والأكثر قدرة على الأمان، الأمّ تهتمّ بكلّ من حولها كأُم وتثور إن جُرحت لأنّها أُمّ، وتهدأ إنّ صدَّقت، والأمومه هي أمّ التفاصيل وأنا مهتمة بالتفاصيل".
وتكشف أصالة كل يوم عن كلمات جديدة من أغانيها في ألبومها حيث كتبت: "كلّما كثرت تفاصيلنا ونُسجت، ومدَّت يدًا إلى السماء ومدَّت، كلَّما عشنا تفاصيل الشعور، كلّما كتمنا الخوف من الغد، كلّما قاومنا اللّا شعور، كلّما جدّدنا كرامتنا التي تتوه منّا بالانصياع للأوامر، كلّما عشنا اللحظة وأخلصنا لليوم، كلّما كان الغدُ أحلى ممّا لو رسمناه، بسيطة هي ولكنّها مليئة بالتفاصيل".
واضافت: "الحبّ بيت ملك الَّذي ملك روحه، بيت على ضفاف نهر الوفاء، متروك لنا الخيار في انتقاء أثاثه، غالٍ أو رخيص، متجانس أو مُنفّر، هواءه صدق والكذب يقتله، الحبّ لايسكن إِلَّا في قلوب الطيّبين المخلصين الأخيار، الحبّ مارد فَرِح يطير بنا في عنان السماء، الحبُّ يهوى الاختبار، ماؤه خيالنا كي يبقى غضٌّ يسرُّ قلب المُحبّين، يحنُّ ويداوي ويرتقي بمشاعرنا لنتطهّر من دنس الحياة، الحبّ يحتاج التفاصيل وأنا مهتمة بالتفاصيل".
وتابعت: "فرق بين الأمّ والوالدة، والفرق نلمسه ونعرفه ولانطمع بتمنّيه بين أضلعنا، فثمنه غالي، خوف وقلق وسعادة تهزّ أركان الوجود ودمع يُغرق الصحاري، الأُمّ هي أيضًا لكلِّ من تحبّهم أُمّ، للأخ والأخت والصديق والحبيب حتّى والغريب، والوالدة هي التي تحمل وتلد وتعمل ماباستطاعتها لرعاية أبناءها، الأُمّ هي التي تعطي بلا حدود ولاترضى بماتستطيع لأنّها تراه واجب أخلاقي وإنساني فقط، إنّما هي ماتريده هو أن تفعل المعجزات لتُسعد وتراعي وتحمي وتدافع وتصبح أكثر اهتمامًا بنفسها لتحلو وتقوى لتبقى سندًا وفخرًا وقلبًا وعزًّا، الأمومة أعلى درجات الحنان والأكثر قدرة على الأمان، الأمّ تهتمّ بكلّ من حولها كأُم وتثور إن جُرحت لأنّها أُمّ، وتهدأ إنّ صدَّقت، والأمومه هي أمّ التفاصيل وأنا مهتمة بالتفاصيل".