رئيس وزراء إيرلندا: "بريكست هو التحدي الأكبر لجيلنا"
السبت 05/أغسطس/2017 - 04:36 ص
وكالات
طباعة
قال رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار، إن قرار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست) هو "التحدي الأكبر لجيلنا" من شأنه أن يؤثر على كل نواحي الحياة اليومية في إيرلندا الشمالية حيث يقوم بزيارة مدتها يومان.
وصرح فارادكار، في خطاب ألقاه في جامعة "كوينز يونيفرستي" في بلفسات إن "بريكست هو التحدي الأكبر لجيلنا".
وأضاف أن "أبسط نواحي الحياة في إيرلندا الشمالية قد تتأثر بهذا الاستحقاق.. القائمة طويلة"، متطرقاً إلى فرص العمل والاقتصاد والحدود وحقوق المواطنين واليد العاملة العابرة للحدود، فضلاً عن رحلات السفر والتجارة والزراعة والخدمات العامة.
وهذه الزيارة الأولى التي يقوم بها ليو فارادكار إلى شمال الجزيرة منذ توليه منصبه في منتصف يونيو. ومن المرتقب أن يجري محادثات ثنائية مع أبرز قادة الأحزاب السياسية في إيرلندا الشمالية.
وعقد أيضًا رئيس الوزراء الإيرلندي مؤتمرًا صحافيًا بمناسبة زيارته مقاطعة إيرلندا الشمالية التابعة للمملكة المتحدة قال فيه إن "هدفنا هو مد جسور وليس إقامة حدود".
وأكد أن "بريكست قد يحدث هوة بين إيرلندا الشمالية وإيرلندا، وبين بريطانيا وإيرلندا. وما من مستفيد من هذا القرار في تصوري".
وانتهز المناسبة للتذكير بأنه يفضل لو بقيت بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، أو أقله بقيت ضمن السوق الأوروبية الموحدة، في ضوء آخر التطورات.
ومن الوسائل الأخرى التي من شأنها أن تساعد على تفادي "بريكست قاس" في نظره، إنشاء اتحاد جمركي جديد بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
وكان الاتحاد الأوروبي حدد كاولويات مسألة الملف الشائك للحدود بين إيرلندا ومقاطعة إيرلندا الشمالية التابعة لبريطانيا، إضافة إلى مصير الأوروبيين في بريطانيا وفاتورة الخروج من الاتحاد الأوروبي.
ويمكن أن تؤدي عودة الحدود إلى صدمة في اقتصادي إيرلندا وإيرلندا الشمالية المترابطين واللذين تتم المبادلات بينهما حالياً بدون عراقيل.
وصرح فارادكار، في خطاب ألقاه في جامعة "كوينز يونيفرستي" في بلفسات إن "بريكست هو التحدي الأكبر لجيلنا".
وأضاف أن "أبسط نواحي الحياة في إيرلندا الشمالية قد تتأثر بهذا الاستحقاق.. القائمة طويلة"، متطرقاً إلى فرص العمل والاقتصاد والحدود وحقوق المواطنين واليد العاملة العابرة للحدود، فضلاً عن رحلات السفر والتجارة والزراعة والخدمات العامة.
وهذه الزيارة الأولى التي يقوم بها ليو فارادكار إلى شمال الجزيرة منذ توليه منصبه في منتصف يونيو. ومن المرتقب أن يجري محادثات ثنائية مع أبرز قادة الأحزاب السياسية في إيرلندا الشمالية.
وعقد أيضًا رئيس الوزراء الإيرلندي مؤتمرًا صحافيًا بمناسبة زيارته مقاطعة إيرلندا الشمالية التابعة للمملكة المتحدة قال فيه إن "هدفنا هو مد جسور وليس إقامة حدود".
وأكد أن "بريكست قد يحدث هوة بين إيرلندا الشمالية وإيرلندا، وبين بريطانيا وإيرلندا. وما من مستفيد من هذا القرار في تصوري".
وانتهز المناسبة للتذكير بأنه يفضل لو بقيت بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، أو أقله بقيت ضمن السوق الأوروبية الموحدة، في ضوء آخر التطورات.
ومن الوسائل الأخرى التي من شأنها أن تساعد على تفادي "بريكست قاس" في نظره، إنشاء اتحاد جمركي جديد بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
وكان الاتحاد الأوروبي حدد كاولويات مسألة الملف الشائك للحدود بين إيرلندا ومقاطعة إيرلندا الشمالية التابعة لبريطانيا، إضافة إلى مصير الأوروبيين في بريطانيا وفاتورة الخروج من الاتحاد الأوروبي.
ويمكن أن تؤدي عودة الحدود إلى صدمة في اقتصادي إيرلندا وإيرلندا الشمالية المترابطين واللذين تتم المبادلات بينهما حالياً بدون عراقيل.