صدمات و تسديدات والبديل السوبر فى أبرز أرقام الاسبوع
الجمعة 17/يونيو/2016 - 01:55 م
تتمتع الأرقام والاحصاءات بأهمية كبرى في عالم كرة القدم، وفيما يلي أهم الأرقام التي سجلتها الساحرة المستديرة خلال الأسبوع وسجلها موقع الاتحاد الدولى لكرة القدم.
57 عاماً مرّت على إنجاز باولينيو فالنتين الذي كان أول لاعب بديل يسجل ثلاثية في كوبا أمريكا إلى أن جاء الدور على ليونيل ميسي لكي يحذو حذوه. كان المهاجم البرازيلي شارك في مطلع الشوط الثاني في المباراة ضد أوروجواي على ملعب مونومينتال عام 1959 ونجح على مدى 45 دقيقة في قلب تخلف فريقه بهدف إلى فوز بنتيجة 3-1. في المقابل، احتاج صاحب القميص رقم 10 في صفوف المنتخب الأرجنتيني إلى 29 دقيقة فقط بعد عودته من الإصابة على ملعب سولديير فيلد لكي يحقق هذا الإنجاز. وكان هدف ميسي الثاني الرائع من ركلة حرة مباشرة أول هدف للأرجنتين من ركلة حرة منذ أن فعل ذلك خوان رومان ريكلمي عام 2007. وللمفارقة، فإن خاسماني كامبوس أنهى يوم الجمعة فترة أطول لبوليفيا لم تكن قد سجلت فيها من ركلة حرة مباشرة في كوبا أمريكا وتحديداً منذ أن فعل ذلك إروين سانشيز عام 1999.
31 عاماً هي الفترة الزمنية التي لم تخسر فيها البرازيل أمام بيرو إلى أن سقطت أمام منافستها بشكل مثير لتخرج من الدور الأول لكوبا أمريكا للمرة الثانية. فمنذ أن سجل خوليو سيزار أوريبي هدف المباراة الوحيد في مرمى منتخب برازيلي كان يضم في صفوفه آنذاك إيدير، بيبيتو وكاريكا في برازيليا عام 1985، فشل المنتخب البيروفي في الفوز على السيليساو في 16 محاولة. وبعد فوزها الكاسح على هايتي 7-1، كان من المتوقع أن تحافظ البرازيل على سلسلة انتصارتها، لكن راؤول روي دياز سجل هدف المباراة الوحيد ليخرج البرازيل من السباق نحو اللقب. منذ اعتماد نظام المجموعات عام 1975، فشل المنتخب البرازيل في تخطي دور المجموعات مرتين، وللمفارقة كان دونجا على مقاعد البدلاء في المرتين كاحتياطي عام 1987 وكمدرب في المرة الثانية ليدفع ثمن ذلك بعد إقالته من منصبه للمرة الثانية.
13 مباراة من دون خسارة هو سجلّ منتخب أسبانيا في كأس أوروبا الذي حققه الإثنين. فمنذ خسارتها أمام البرتغال 0-1 وخروجها من دور المجموعات عام 2004، فازت كتيبة لاروخا في 10 مباريات وتعادل في ثلاث. كان الفوز على جمهورية التشيك (1-0) في مستهل حملة دفاعه عن اللقب في نسخة فرنسا 2016، الثامن على التوالي، كما أنه الثامن على التوالي أيضاً من دون أن تتلقى شباكه أي هدف في 8 مباريات رسمية. خوض دافيد دي خيا المباراة أساسياً يعني أن أسبانيا استهلت مشوارها في بطولة كبيرة من دون إيكر كاسياس للمرة الأولى منذ أن وقف خوسيه مولينا بين الخشبات الثلاث ضد النرويج عام 2000.
5 مباريات من دون أي انتصار هو سجل منتخب أوروجواي حامل الرقم القياسي في عدد الألقاب في كوبا أمريكا (15 مرة)، وذلك للمرة الأولى منذ انطلاقها قبل 100 عام. بعد فشله في الفوز في أي من مبارياته الثلاث الأخيرة في نسخة عام 2015، خسرت لاسيليستي مباراتيها الأوليين في نسخة الولايات المتحدة أمام المكسيك وفنزويلا ليخرج من دور المجموعات للمرة الأولى منذ عام 1997. وخلال الهزيمة الثانية، تمكن ماكسي بيريرا من تخطي دييجو فورلان في عدد المباريات الدولية لمنتخب بلاده، في حين بات دييجو جودين ثالث لاعب من أوروجواي يخوض 100 مباراة دولية.
1 لاعب واحد سجل أكثر من 10 تسديدات باتجاه المرمى في مباراة واحدة من كأس أوروبا منذ عام 1980، وقد قام بذلك مرتين. الأمر يتعلق بكريستيانو رونالدو الذي سجل هدفين من أصل 12 تسديدة بإتجاه المرمى ضد هولندا عام 2012، لكن محاولاته العشر ضد آيسلندا لم تأت بثمارها لأن الأخيرة وبعد 70 عاماً على خوضها أول مباراة رسمية لها، نجحت في حصد أول نقطة لها في بطولة كبيرة. تساوى رونالدو في عدد المباريات الدولية لمنتخب لبلاده مع لويس فيجو برصيد 127 مباراة، لكنه خسر رقماً قياسياً آخر يتمثل بأصغر لاعب يدافع عن ألوان المنتخب البرتغالي والذي بات بحوزة ريناتو سانشيز الذي نزل احتياطياً منتصف الشوط الثاني بعمر 18 عاماً و301 يوماً.
57 عاماً مرّت على إنجاز باولينيو فالنتين الذي كان أول لاعب بديل يسجل ثلاثية في كوبا أمريكا إلى أن جاء الدور على ليونيل ميسي لكي يحذو حذوه. كان المهاجم البرازيلي شارك في مطلع الشوط الثاني في المباراة ضد أوروجواي على ملعب مونومينتال عام 1959 ونجح على مدى 45 دقيقة في قلب تخلف فريقه بهدف إلى فوز بنتيجة 3-1. في المقابل، احتاج صاحب القميص رقم 10 في صفوف المنتخب الأرجنتيني إلى 29 دقيقة فقط بعد عودته من الإصابة على ملعب سولديير فيلد لكي يحقق هذا الإنجاز. وكان هدف ميسي الثاني الرائع من ركلة حرة مباشرة أول هدف للأرجنتين من ركلة حرة منذ أن فعل ذلك خوان رومان ريكلمي عام 2007. وللمفارقة، فإن خاسماني كامبوس أنهى يوم الجمعة فترة أطول لبوليفيا لم تكن قد سجلت فيها من ركلة حرة مباشرة في كوبا أمريكا وتحديداً منذ أن فعل ذلك إروين سانشيز عام 1999.
31 عاماً هي الفترة الزمنية التي لم تخسر فيها البرازيل أمام بيرو إلى أن سقطت أمام منافستها بشكل مثير لتخرج من الدور الأول لكوبا أمريكا للمرة الثانية. فمنذ أن سجل خوليو سيزار أوريبي هدف المباراة الوحيد في مرمى منتخب برازيلي كان يضم في صفوفه آنذاك إيدير، بيبيتو وكاريكا في برازيليا عام 1985، فشل المنتخب البيروفي في الفوز على السيليساو في 16 محاولة. وبعد فوزها الكاسح على هايتي 7-1، كان من المتوقع أن تحافظ البرازيل على سلسلة انتصارتها، لكن راؤول روي دياز سجل هدف المباراة الوحيد ليخرج البرازيل من السباق نحو اللقب. منذ اعتماد نظام المجموعات عام 1975، فشل المنتخب البرازيل في تخطي دور المجموعات مرتين، وللمفارقة كان دونجا على مقاعد البدلاء في المرتين كاحتياطي عام 1987 وكمدرب في المرة الثانية ليدفع ثمن ذلك بعد إقالته من منصبه للمرة الثانية.
13 مباراة من دون خسارة هو سجلّ منتخب أسبانيا في كأس أوروبا الذي حققه الإثنين. فمنذ خسارتها أمام البرتغال 0-1 وخروجها من دور المجموعات عام 2004، فازت كتيبة لاروخا في 10 مباريات وتعادل في ثلاث. كان الفوز على جمهورية التشيك (1-0) في مستهل حملة دفاعه عن اللقب في نسخة فرنسا 2016، الثامن على التوالي، كما أنه الثامن على التوالي أيضاً من دون أن تتلقى شباكه أي هدف في 8 مباريات رسمية. خوض دافيد دي خيا المباراة أساسياً يعني أن أسبانيا استهلت مشوارها في بطولة كبيرة من دون إيكر كاسياس للمرة الأولى منذ أن وقف خوسيه مولينا بين الخشبات الثلاث ضد النرويج عام 2000.
5 مباريات من دون أي انتصار هو سجل منتخب أوروجواي حامل الرقم القياسي في عدد الألقاب في كوبا أمريكا (15 مرة)، وذلك للمرة الأولى منذ انطلاقها قبل 100 عام. بعد فشله في الفوز في أي من مبارياته الثلاث الأخيرة في نسخة عام 2015، خسرت لاسيليستي مباراتيها الأوليين في نسخة الولايات المتحدة أمام المكسيك وفنزويلا ليخرج من دور المجموعات للمرة الأولى منذ عام 1997. وخلال الهزيمة الثانية، تمكن ماكسي بيريرا من تخطي دييجو فورلان في عدد المباريات الدولية لمنتخب بلاده، في حين بات دييجو جودين ثالث لاعب من أوروجواي يخوض 100 مباراة دولية.
1 لاعب واحد سجل أكثر من 10 تسديدات باتجاه المرمى في مباراة واحدة من كأس أوروبا منذ عام 1980، وقد قام بذلك مرتين. الأمر يتعلق بكريستيانو رونالدو الذي سجل هدفين من أصل 12 تسديدة بإتجاه المرمى ضد هولندا عام 2012، لكن محاولاته العشر ضد آيسلندا لم تأت بثمارها لأن الأخيرة وبعد 70 عاماً على خوضها أول مباراة رسمية لها، نجحت في حصد أول نقطة لها في بطولة كبيرة. تساوى رونالدو في عدد المباريات الدولية لمنتخب لبلاده مع لويس فيجو برصيد 127 مباراة، لكنه خسر رقماً قياسياً آخر يتمثل بأصغر لاعب يدافع عن ألوان المنتخب البرتغالي والذي بات بحوزة ريناتو سانشيز الذي نزل احتياطياً منتصف الشوط الثاني بعمر 18 عاماً و301 يوماً.