فرنسا تحتفظ بلقب الوجهة السياحية الأولى في العالم
السبت 05/أغسطس/2017 - 04:15 م
وكالات
طباعة
احتفظت فرنسا بلقب الوجهة السياحية المفضلة في العالم بعد أن زاد عدد زوارها في عام 2016 على أي بلد آخر في العالم، بحسب تقرير منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة.
ولاحظ التقرير أن فرنسا احتفظت بمركز الصدارة رغم الهجمات الإرهابية التي شهدتها في الفترة الماضية.
وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني تليها إسبانيا في المركز الثالث، كما قالت المنظمة التي يوجد مقرها في مدريد وتنشر تقريرها السنوي عادة في يناير ولكنها تأخرت في نشره هذا العام.
ورغم بقاء فرنسا على رأس القائمة باستقبالها 82.6 مليون زائر في عام 2016 فان هذا الرقم يقل بنسبة تزيد على 2 في المئة مقارنة مع عدد زوارها في 2015.
وكانت الهجمات الإرهابية المتكررة أثارت مخاوف من تضرر قطاع السياحة في فرنسا وخاصة مطاعمها وفنادقها ومنتجعاتها الساحلية ولكن الأرقام تبين ان غالبية الزوار لم يسمحوا لهذه الحوادث بالتأثير في قرارهم زيارة البلد.
وهبط عدد زوار الولايات المتحدة ايضاً بنسبة 3 في المئة إلى 75.61 مليون زائر ضمنوا احتفاظها بالمركز الثاني بفارق ضئيل على اسبانيا التي شهدت زيادة عدد زوارها بنسبة 10 في المئة إلى 75.56 مليون زائر.
وانتعشت السياحة في اسبانيا لأسباب منها أن السياح الذين يسافرون عادة إلى تركيا أو مصر أو شمال أفريقيا مثل تونس لقضاء إجازاتهم قرروا هذه المرة السفر الى اسبانيا خوفاً من الاضطرابات في هذه البلدان ، كما اشار التقرير.
جاءت الصين في المركز الرابع بنحو 60 مليون زائر تليها إيطاليا في المركز الخامس ، كما في عام 2015.
ويُعد التصنيف على أساس عدد الزوار الذين يقضون ليلة على الأقل في البلد. ولكن إذا أُخذ حجم ما أنفقه السياح في الحسبان فإن الولايات المتحدة جاءت في المركز الأول حيث بلغ ما أنفقه زوارها 206 ملايين دولار في عام 2016 ، بحسب تقرير منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة.
وجاءت إسبانيا ثانية بنحو 60 مليون دولار تليها تايلاند والصين.
في هذه الأثناء تراجعت بريطانيا من المركز الثالث إلى السابع بـ 34 مليون دولار لأسباب منها هبوط الجنيه الاسترليني مقابل الدولار بعد التصويت على بريكسيت للخروج من الاتحاد الاوروبي.
ولاحظ التقرير أن فرنسا احتفظت بمركز الصدارة رغم الهجمات الإرهابية التي شهدتها في الفترة الماضية.
وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني تليها إسبانيا في المركز الثالث، كما قالت المنظمة التي يوجد مقرها في مدريد وتنشر تقريرها السنوي عادة في يناير ولكنها تأخرت في نشره هذا العام.
ورغم بقاء فرنسا على رأس القائمة باستقبالها 82.6 مليون زائر في عام 2016 فان هذا الرقم يقل بنسبة تزيد على 2 في المئة مقارنة مع عدد زوارها في 2015.
وكانت الهجمات الإرهابية المتكررة أثارت مخاوف من تضرر قطاع السياحة في فرنسا وخاصة مطاعمها وفنادقها ومنتجعاتها الساحلية ولكن الأرقام تبين ان غالبية الزوار لم يسمحوا لهذه الحوادث بالتأثير في قرارهم زيارة البلد.
وهبط عدد زوار الولايات المتحدة ايضاً بنسبة 3 في المئة إلى 75.61 مليون زائر ضمنوا احتفاظها بالمركز الثاني بفارق ضئيل على اسبانيا التي شهدت زيادة عدد زوارها بنسبة 10 في المئة إلى 75.56 مليون زائر.
وانتعشت السياحة في اسبانيا لأسباب منها أن السياح الذين يسافرون عادة إلى تركيا أو مصر أو شمال أفريقيا مثل تونس لقضاء إجازاتهم قرروا هذه المرة السفر الى اسبانيا خوفاً من الاضطرابات في هذه البلدان ، كما اشار التقرير.
جاءت الصين في المركز الرابع بنحو 60 مليون زائر تليها إيطاليا في المركز الخامس ، كما في عام 2015.
ويُعد التصنيف على أساس عدد الزوار الذين يقضون ليلة على الأقل في البلد. ولكن إذا أُخذ حجم ما أنفقه السياح في الحسبان فإن الولايات المتحدة جاءت في المركز الأول حيث بلغ ما أنفقه زوارها 206 ملايين دولار في عام 2016 ، بحسب تقرير منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة.
وجاءت إسبانيا ثانية بنحو 60 مليون دولار تليها تايلاند والصين.
في هذه الأثناء تراجعت بريطانيا من المركز الثالث إلى السابع بـ 34 مليون دولار لأسباب منها هبوط الجنيه الاسترليني مقابل الدولار بعد التصويت على بريكسيت للخروج من الاتحاد الاوروبي.