أكثر من 200 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة برحاب الأقصى
الجمعة 17/يونيو/2016 - 03:00 م
قالت دائرة أوقاف القدس إن أكثر من 200 ألف فلسطيني أدوا صلاة الجمعة اليوم برحاب المسجد الأقصى المبارك، في الوقت الذي أفادت فيه جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بمنع قوات الاحتلال سيارات الإسعاف والطواقم التابعة للجمعية من الحركة في محيط المسجد الأقصى وخارج أسوار البلدة القديمة، وكذلك بمنع الطواقم من استلام حالات مرضية من الحواجز على مداخل القدس المحتلة.
وكانت القدس المحتلة شهدت تدفقا هائلا للمواطنين على بلدتها القديمة باتجاه المسجد الأقصى، قادمين من بلدات وأحياء القدس المحتلة، وداخل أراضي 48، ونحو 200 من كبار السن من قطاع غزة، بالإضافة إلى آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية، الذين سمحت لهم سلطات الاحتلال بالدخول إلى المدينة المقدسة، بشرط أن تزيد أعمارهم عن 45 عاما للرجال، ودون تحديد لأعمار النساء.
وقال شهود عيان إن لجان أحياء وحارات البلدة القديمة، وكذلك اللجان العاملة في المسجد الأقصى - جنبا إلى جنب مع طواقم تابعة للأوقاف الإسلامية - عملت على خدمة الوافدين إلى الأقصى المبارك، ولم يعكر صفو عملها سوى إجراءات الاحتلال.
كما قام عدد كبير من الشبان الفلسطينيين باجتياز جدار الضم والتوسع العنصري والأسلاك الشائكة، للدخول إلى القدس والمشاركة في صلاة /الجمعة/.
وشهدت الحواجز العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس اختناقات وازدحامات شديدة بالمواطنين بسبب إجراءات الاحتلال المشددة، في حين نشرت قوات الاحتلال الآلاف من عناصرها في شوارع وطرقات المدينة وبلدتها القديمة، وأغلقت محيط البلدة القديمة.
وكانت القدس المحتلة شهدت تدفقا هائلا للمواطنين على بلدتها القديمة باتجاه المسجد الأقصى، قادمين من بلدات وأحياء القدس المحتلة، وداخل أراضي 48، ونحو 200 من كبار السن من قطاع غزة، بالإضافة إلى آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية، الذين سمحت لهم سلطات الاحتلال بالدخول إلى المدينة المقدسة، بشرط أن تزيد أعمارهم عن 45 عاما للرجال، ودون تحديد لأعمار النساء.
وقال شهود عيان إن لجان أحياء وحارات البلدة القديمة، وكذلك اللجان العاملة في المسجد الأقصى - جنبا إلى جنب مع طواقم تابعة للأوقاف الإسلامية - عملت على خدمة الوافدين إلى الأقصى المبارك، ولم يعكر صفو عملها سوى إجراءات الاحتلال.
كما قام عدد كبير من الشبان الفلسطينيين باجتياز جدار الضم والتوسع العنصري والأسلاك الشائكة، للدخول إلى القدس والمشاركة في صلاة /الجمعة/.
وشهدت الحواجز العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس اختناقات وازدحامات شديدة بالمواطنين بسبب إجراءات الاحتلال المشددة، في حين نشرت قوات الاحتلال الآلاف من عناصرها في شوارع وطرقات المدينة وبلدتها القديمة، وأغلقت محيط البلدة القديمة.