وزيرة خارجية كوريا الجنوبية: سنبحث اتخاذ إجراءات لمواجهة تهديدات بيونغ يانغ
الأحد 06/أغسطس/2017 - 04:44 ص
وكالات
طباعة
ذكرت وزيرة خارجية كوريا الجنوبية كانج كيونج-وا، التي وصلت إلى الفلبين، أمس السبت، للمشاركة في اجتماعات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، أنها "ستبحث مع قوى إقليمية اتخاذ إجراءات لمواجهة التهديدات المتزايدة من جانب كوريا الشمالية، وفقاً لما ذكرته وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء، اليوم السبت.
وقالت وزيرة الخارجية الكورية الجنوبية للصحفيين لدى وصولها إلى مطار "نينوي أكينو" الدولي في مانيلا إنه "أول ظهور لي في منتدى دبلوماسي متعدد الأطراف. لقد قلت إننا رتبنا محادثات ثنائية مع أكبر عدد ممكن من الدول".
وستحضر وزيرة الخارجية سلسلة من اجتماعات آسيان، من بينها المنتدى الاقليمي للآسيان، المقرر أن يعقد يوم الإثنين المقبل.
ومن المتوقع أيضاً، أن يشارك نظيرها الكوري الشمالي، ري يونج-هو في المؤتمر النادر متعدد الأطراف، الذي ترسل فيه جميع الدول الأعضاء في المحادثات السداسية المعلقة الآن لنزع السلاح النووي لكوريا الشمالية كبار دبلوماسييها.
وهناك توقعات حذرة بأنه ربما يكون هناك بعض الاتصال بين كانج وري على هامش اجتماعات آسيان. وهذا ربما يقدم فرصة للكوريتين للتواصل والبدء في عملية محادثات حقيقية، تهدف إلى تخفيف حدة التوترات في أعقاب الاستفزازات الصاروخية والنووية الكورية الشمالية المتكررة.
وستبدأ كانج جدولها، بعد ظهر اليوم السبت، بإجراء محادثات ثنائية مع بروناي وسنغافورة والفلبين وإندونيسيا. وخلال إقامتها التي تستمر حتى أوائل الاسبوع المقبل من المتوقع أن تعقد اجتماعات مع ممثلين من حوالي 15 دولة.
وعلى هامش الاجتماعات، ربما تجتمع كانج مع نظيريها من الولايات المتحدة والصين، ريكس تيلرسون ووانج يي على الترتيب، لبحث قضية كوريا الشمالية وقضايا أخرى ذات اهتمام مشترك.
تأتي الاجتماعات وسط تصاعد الضغوط على كوريا الشمالية في أعقاب استفزازاتها الصاروخية المتواصلة. وكانت بيونغ يانغ أجرت تجربتين لصاروخين باليستيين عابرين للقارات في يوليو الماضي.
وقالت وزيرة الخارجية الكورية الجنوبية للصحفيين لدى وصولها إلى مطار "نينوي أكينو" الدولي في مانيلا إنه "أول ظهور لي في منتدى دبلوماسي متعدد الأطراف. لقد قلت إننا رتبنا محادثات ثنائية مع أكبر عدد ممكن من الدول".
وستحضر وزيرة الخارجية سلسلة من اجتماعات آسيان، من بينها المنتدى الاقليمي للآسيان، المقرر أن يعقد يوم الإثنين المقبل.
ومن المتوقع أيضاً، أن يشارك نظيرها الكوري الشمالي، ري يونج-هو في المؤتمر النادر متعدد الأطراف، الذي ترسل فيه جميع الدول الأعضاء في المحادثات السداسية المعلقة الآن لنزع السلاح النووي لكوريا الشمالية كبار دبلوماسييها.
وهناك توقعات حذرة بأنه ربما يكون هناك بعض الاتصال بين كانج وري على هامش اجتماعات آسيان. وهذا ربما يقدم فرصة للكوريتين للتواصل والبدء في عملية محادثات حقيقية، تهدف إلى تخفيف حدة التوترات في أعقاب الاستفزازات الصاروخية والنووية الكورية الشمالية المتكررة.
وستبدأ كانج جدولها، بعد ظهر اليوم السبت، بإجراء محادثات ثنائية مع بروناي وسنغافورة والفلبين وإندونيسيا. وخلال إقامتها التي تستمر حتى أوائل الاسبوع المقبل من المتوقع أن تعقد اجتماعات مع ممثلين من حوالي 15 دولة.
وعلى هامش الاجتماعات، ربما تجتمع كانج مع نظيريها من الولايات المتحدة والصين، ريكس تيلرسون ووانج يي على الترتيب، لبحث قضية كوريا الشمالية وقضايا أخرى ذات اهتمام مشترك.
تأتي الاجتماعات وسط تصاعد الضغوط على كوريا الشمالية في أعقاب استفزازاتها الصاروخية المتواصلة. وكانت بيونغ يانغ أجرت تجربتين لصاروخين باليستيين عابرين للقارات في يوليو الماضي.