تأجيل أولى جلسات محاكمة مرسي وآخرين في التخابر مع حماس إلى١٠سبتمر
الأحد 06/أغسطس/2017 - 02:45 م
رمضان البوشي
طباعة
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في أكاديمية الشرطة، اليوم الأحد، أولى جلسات إعادة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسي، و21 آخرين في اتهامهم بالتخابر مع حماس لجلسة 10 سبتمبر، لطلبات الدفاع وصرحت هيئة المحكمة للدفاع بزيارة المتهمين مرتين قبل الجلسة المقبلة.
وأمرت المحكمة بانتداب ماهر عبد الله المحامي، للدفاع عن الرئيس الأسبق محمد مرسي عيسي العياط، المتهم الثالث في القضية.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس وحضور المستشار محمد الجرف، ممثل النيابة العامة وأمانة سر حمدي الشناوي.
وكانت محكمة النقض، ألغت أحكام الإعدام والمؤبد الصادرة بحق المتهمين فى المرحلة الأولى لمحاكمتهم وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة جنايات أخرى.
وعاقبت محكمة جنايات القاهرة في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام كل من خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي، بينما عاقبت محمد مرسى، ومحمد بديع، و16 قياديًا إخوانيا آخرين بالسجن المؤبد وقضت بالسجن 7 سنوات على المتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
وكشفت التحقيقات عن تورط أعضاء مكتب إرشاد الإخوان، وأعضاء مجلس الشعب السابقين التابعين للجماعة، في ارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي للإخوان، وحركة حماس، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، والتحالف مع جماعات تكفيرية في سيناء، لتنفيذ مخطط إسقاط النظام المصري آنذاك – نظام مبارك – والاستيلاء على السلطة بالقوة.
وأمرت المحكمة بانتداب ماهر عبد الله المحامي، للدفاع عن الرئيس الأسبق محمد مرسي عيسي العياط، المتهم الثالث في القضية.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس وحضور المستشار محمد الجرف، ممثل النيابة العامة وأمانة سر حمدي الشناوي.
وكانت محكمة النقض، ألغت أحكام الإعدام والمؤبد الصادرة بحق المتهمين فى المرحلة الأولى لمحاكمتهم وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة جنايات أخرى.
وعاقبت محكمة جنايات القاهرة في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام كل من خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي، بينما عاقبت محمد مرسى، ومحمد بديع، و16 قياديًا إخوانيا آخرين بالسجن المؤبد وقضت بالسجن 7 سنوات على المتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
وكشفت التحقيقات عن تورط أعضاء مكتب إرشاد الإخوان، وأعضاء مجلس الشعب السابقين التابعين للجماعة، في ارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي للإخوان، وحركة حماس، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، والتحالف مع جماعات تكفيرية في سيناء، لتنفيذ مخطط إسقاط النظام المصري آنذاك – نظام مبارك – والاستيلاء على السلطة بالقوة.