الهيئة العامة لدار الكتب تختتم ورشة "تبسيط التراث" للأطفال
الثلاثاء 08/أغسطس/2017 - 02:08 ص
وكالات
طباعة
اختتمت الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية بوزارة الثقافة ورشة عمل لتعريف النشء بالتراث؛ للأطفال من عمر 10 سنوات إلى 16 عاما، والتي أقيمت على مدار يومي السادس والسابع من أغسطس، حيث تم تقديم معلومات مبسطة عن التراث وعن شخصيات مهمة في التراث بالإضافة إلى معلومات عن المخطوط وأنواعه.
وأقيمت الورشة بالتعاون بين مركزي تحقيق التراث برئاسة نعمات عباس وبحوث أدب الطفل برئاسة إيمان محمد، والمركزان تابعان لدار الكتب المصرية، وشملت فعاليات اليوم الختامي محاضرات عن نشر المخطوط، والمقريزي، والفرق بين الوثيقة والمخطوط.
ومن المقرر، أن يقوم الدكتور أحمد الشوكي رئيس الهيئة بتسليم الشهادات للأطفال بمقر الهيئة، الأسبوع المقبل، وذلك بعد جولة داخل قاعات الدار كتطبيق عملي على المعلومات النظرية التي قاموا بدراستها في الورشة.
ومركز تحقيق التراث أنشئ بدار الكتب بقرار رقم 90 لسنة 1966، امتدادًا للقسم الأدبي فأخرج العديد من كتب التراث المحققة على أيدي أساتذة أجلاء من الرواد في هذا المجال.
ويهدف المركز إلى تخريج أجيال جديدة من الباحثين المحققين لمواصلة العمل على تحقيق ونشر التراث، والاستفادة من خبرات العلماء والأساتذة المحققين الرواد في هذا المجال، وكذلك التعرف على الخبرات العربية والأجنبية في التحقيق والاتصال بالمراكز والمهتمين بالتراث لتحقيق التواصل والانتشار.
وأقيمت الورشة بالتعاون بين مركزي تحقيق التراث برئاسة نعمات عباس وبحوث أدب الطفل برئاسة إيمان محمد، والمركزان تابعان لدار الكتب المصرية، وشملت فعاليات اليوم الختامي محاضرات عن نشر المخطوط، والمقريزي، والفرق بين الوثيقة والمخطوط.
ومن المقرر، أن يقوم الدكتور أحمد الشوكي رئيس الهيئة بتسليم الشهادات للأطفال بمقر الهيئة، الأسبوع المقبل، وذلك بعد جولة داخل قاعات الدار كتطبيق عملي على المعلومات النظرية التي قاموا بدراستها في الورشة.
ومركز تحقيق التراث أنشئ بدار الكتب بقرار رقم 90 لسنة 1966، امتدادًا للقسم الأدبي فأخرج العديد من كتب التراث المحققة على أيدي أساتذة أجلاء من الرواد في هذا المجال.
ويهدف المركز إلى تخريج أجيال جديدة من الباحثين المحققين لمواصلة العمل على تحقيق ونشر التراث، والاستفادة من خبرات العلماء والأساتذة المحققين الرواد في هذا المجال، وكذلك التعرف على الخبرات العربية والأجنبية في التحقيق والاتصال بالمراكز والمهتمين بالتراث لتحقيق التواصل والانتشار.