أنجيلينا جولى تشارك فى مهرجان "تورنتو"
الأربعاء 09/أغسطس/2017 - 08:55 ص
المواطن
طباعة
تشارك الفنانة العالمية أنجلينا جولى بمهرجان تورنتو السينمائى الدولى، الذى سيقام فى سبتمبر المقبل، حيث يعرض فيلمها الجديد "First They Killed My Father: A Daughter of Cambodia Remembers" بفعاليات المهرجان، وهو العمل الذى ركزت فيه الكاتبة الكمبودية والناشطة فى مجال حقوق الإنسان لونج أونج على الجرائم والمشاكل التى عانت منها بفترة "الخمير الحمر".
وأطلق القائمون على فيلم "First They Killed My Father: A Daughter of Cambodia Remembers" التريللر الأول للعمل والذى تصدر اسم الفيلم بسببه عدد هائل من المواقع الفنية، وأكد الكثيرون أنهم متحمسون لمتابعة أحداثه. الفيلم سيتم إصداره فى 15 سبتمبر 2017 على "Netflix "، والعمل من إخراج وإنتاج أنجلينا جولى وشارك بالعمل ابن إنجلينا ونجم هوليوود براد بيت "مادوكس".
يذكر أن أنجلينا جولى أصيبت بحالة بكاء هيستيرية بمجرد أن رأت "مادوكس" لأول مرة فى دار أيتام كمبودى فى عام 2001، وشعرت بالحاجة الماسة لتكون والدته، وكانت جولى مترددة فى بداية الأمر باتخاذ قرار تبنى طفل كمبودى، على الرغم من أنها كانت تفكر بجدية فى التبنى قبل زيارتها، إلا أنها كانت تخشى أن ردود الفعل والهجوم ضدها من أخذها خطوة تبنى طفلا كمبوديا، وعلى الرغم من أن جولى وابنها عادا إلى الولايات المتحدة لبدء حياتهما الجديدة كعائلة، إلا أنها لم ترغب أبدا فى أن ينسى جذوره وأصوله، لذلك اشترت منزلا فى كمبوديا، وفى عام 2003 أسست مؤسسة "مادوكس جولى" بيت التى تعالج قضايا حماية البيئة والتعليم والصحة والبنية التحتية فى كمبوديا.
وأطلق القائمون على فيلم "First They Killed My Father: A Daughter of Cambodia Remembers" التريللر الأول للعمل والذى تصدر اسم الفيلم بسببه عدد هائل من المواقع الفنية، وأكد الكثيرون أنهم متحمسون لمتابعة أحداثه. الفيلم سيتم إصداره فى 15 سبتمبر 2017 على "Netflix "، والعمل من إخراج وإنتاج أنجلينا جولى وشارك بالعمل ابن إنجلينا ونجم هوليوود براد بيت "مادوكس".
يذكر أن أنجلينا جولى أصيبت بحالة بكاء هيستيرية بمجرد أن رأت "مادوكس" لأول مرة فى دار أيتام كمبودى فى عام 2001، وشعرت بالحاجة الماسة لتكون والدته، وكانت جولى مترددة فى بداية الأمر باتخاذ قرار تبنى طفل كمبودى، على الرغم من أنها كانت تفكر بجدية فى التبنى قبل زيارتها، إلا أنها كانت تخشى أن ردود الفعل والهجوم ضدها من أخذها خطوة تبنى طفلا كمبوديا، وعلى الرغم من أن جولى وابنها عادا إلى الولايات المتحدة لبدء حياتهما الجديدة كعائلة، إلا أنها لم ترغب أبدا فى أن ينسى جذوره وأصوله، لذلك اشترت منزلا فى كمبوديا، وفى عام 2003 أسست مؤسسة "مادوكس جولى" بيت التى تعالج قضايا حماية البيئة والتعليم والصحة والبنية التحتية فى كمبوديا.