قوات التحالف تشن 18 غارة في اليمن وتودي بحياة 34 شخصا
الخميس 10/أغسطس/2017 - 09:35 ص
عواطف الوصيف
طباعة
سقط 16 شخصا بين قتيل وجريح في معارك بين قوات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، المدعومة بقوات التحالف العربي من جهة، وجماعة أنصار الله "الحوثيين"، بمعارك في محافظة الجوف الحدودية مع السعودية.
وقال مصدر عسكري في وزارة الدفاع، إن الحوثيين هاجموا محيط معسكر السلان التابع للجيش اليمني، في مديرية المصلوب، وسيطروا على 3 مواقع، عقب مواجهات عنيفة خلفت 13 قتيلا وجريحا، من الطرفين.
وفي مديرية خب والشعف، قتل 3 من قوات الرئيس هادي، بكمين حوثي بعبوة ناسفة استهدف، آليتهم في منطقة الخنجر.
وحسب المصدر، فقد دارت مواجهات في منطقتي صبرين وخليفين في مديرية خب، والشعف عقب قصف مدفعي شنه الحوثيون، على مواقع عسكرية في وادي هراب.
وقال موقع الجيش اليمني: إن 12 قتيلا سقطوا من الحوثيين، وأصيب العشرات خلال تقدم وحدات تابعة له، باتجاه مصنع السمن والصابون ومفرق شرعب غرب المدينة، بعد سيطرتها على منطقة مدارات، فيما شن طيران التحالف، 3 غارات على الكمب في مديرية مقبنة.
وعلى الرغم من المعلومات السابق ذكرها، والتي نشرت على الموقع الرسمي للجيش اليمني، إلا أن هناك مصدر في وزارة الدفاع بصنعاء نفاها تماما، مؤكدًا أن قوات الرئيس هادي كثفت منذ الثلاثاء 8 أغسطس، محاولات التقدم باتجاه مصنع السمن والصابون بغطاء مدفعي، وأن قذيفتين سقطتا على حي المغتربين ومحيط المصنع وخلفتا 3 قتلى و5 جرحى، إلا أن تلك المحاولات لم تحقق تقدما يذكر.
أما في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن، فقد قُتل وجرح 6 عسكريين من قوات الرئيس هادي وقبليين موالين لهم، بإعطاب الحوثيين آليتين في تبة المطار بمديرية صرواح، وشن طيران التحالف غارتين على وادي الربيعة، جنوب صرواح وسط تحليق مكثف.
من ناحية أخرى، شهدت مديرية نهم شرق صنعاء، مواجهات في محيط تبة السفينة جنوب غربي جبل القتب، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى لم تعرف حصيلتهم، علاوة على ما تعرضت له محافظة صعدة الحدودية مع السعودية، حيث 6 غارات لطيران التحالف استهدفت مديريتي الظاهر وشدا، كما قصفت القوات السعودية بالمدفعية والصواريخ، مناطق متفرقة في مديرية رازح ومنطقتي آل الشيخ وال عمر في مديرية منبه، ومناطق أخرى على امتداد الشريط الحدودي، ألحقت أضرارا بالغة بعدد من المنازل والمزارع.
وبشأن مستجدات المواجهات الحدودية، بين اليمن والسعودية، قصفت مدفعية جماعة "أنصار الله" تجمعات للجيش السعودي واليمني قبالة منفذ الخضراء بنجران، كما استهدفت مواقع الغاوية، وبيت العظم والتبة الحمراء، ومثعن للجيش السعودي في جيزان.
وقال مصدر عسكري في وزارة الدفاع، إن الحوثيين هاجموا محيط معسكر السلان التابع للجيش اليمني، في مديرية المصلوب، وسيطروا على 3 مواقع، عقب مواجهات عنيفة خلفت 13 قتيلا وجريحا، من الطرفين.
وفي مديرية خب والشعف، قتل 3 من قوات الرئيس هادي، بكمين حوثي بعبوة ناسفة استهدف، آليتهم في منطقة الخنجر.
وحسب المصدر، فقد دارت مواجهات في منطقتي صبرين وخليفين في مديرية خب، والشعف عقب قصف مدفعي شنه الحوثيون، على مواقع عسكرية في وادي هراب.
وقال موقع الجيش اليمني: إن 12 قتيلا سقطوا من الحوثيين، وأصيب العشرات خلال تقدم وحدات تابعة له، باتجاه مصنع السمن والصابون ومفرق شرعب غرب المدينة، بعد سيطرتها على منطقة مدارات، فيما شن طيران التحالف، 3 غارات على الكمب في مديرية مقبنة.
وعلى الرغم من المعلومات السابق ذكرها، والتي نشرت على الموقع الرسمي للجيش اليمني، إلا أن هناك مصدر في وزارة الدفاع بصنعاء نفاها تماما، مؤكدًا أن قوات الرئيس هادي كثفت منذ الثلاثاء 8 أغسطس، محاولات التقدم باتجاه مصنع السمن والصابون بغطاء مدفعي، وأن قذيفتين سقطتا على حي المغتربين ومحيط المصنع وخلفتا 3 قتلى و5 جرحى، إلا أن تلك المحاولات لم تحقق تقدما يذكر.
أما في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن، فقد قُتل وجرح 6 عسكريين من قوات الرئيس هادي وقبليين موالين لهم، بإعطاب الحوثيين آليتين في تبة المطار بمديرية صرواح، وشن طيران التحالف غارتين على وادي الربيعة، جنوب صرواح وسط تحليق مكثف.
من ناحية أخرى، شهدت مديرية نهم شرق صنعاء، مواجهات في محيط تبة السفينة جنوب غربي جبل القتب، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى لم تعرف حصيلتهم، علاوة على ما تعرضت له محافظة صعدة الحدودية مع السعودية، حيث 6 غارات لطيران التحالف استهدفت مديريتي الظاهر وشدا، كما قصفت القوات السعودية بالمدفعية والصواريخ، مناطق متفرقة في مديرية رازح ومنطقتي آل الشيخ وال عمر في مديرية منبه، ومناطق أخرى على امتداد الشريط الحدودي، ألحقت أضرارا بالغة بعدد من المنازل والمزارع.
وبشأن مستجدات المواجهات الحدودية، بين اليمن والسعودية، قصفت مدفعية جماعة "أنصار الله" تجمعات للجيش السعودي واليمني قبالة منفذ الخضراء بنجران، كما استهدفت مواقع الغاوية، وبيت العظم والتبة الحمراء، ومثعن للجيش السعودي في جيزان.