وزيرة التضامن تتابع حادث تصادم الإسكندرية وتتجه للموقع
الجمعة 11/أغسطس/2017 - 05:40 م
نسمة توكل
طباعة
أكدت ألفة السلامي، المستشار الإعلامي والمتحدث باسم وزارة التضامن الاجتماعي، اليوم الجمعة، أن غادة والي وزيرة التضامن، تتابع اخر تطورات حادث تصادم قطارين بالاسكندرية.
وأضافت أن الوزيرة اتجهت إلى موقع الحادث بعد ورود أخبار عن وجود ضحايا ومصابين تجاوز إجمالي عددهم 150 شخص بين ضحية ومصاب.
وأوضحت "السلامي"، أنه تم توزيع المصابين على ٨ مستشفيات، وكلفت الوزيرة فريق الإغاثة بوزارة التضامن بالتواجد في مشرحة كوم الدكة لانتظار الجثامين، وكذلك التواجد في جميع المستشفيات لعمل بحث الحالة لكل مصاب.
كما تم التنسيق مع الهلال الأحمر المصري لتقديم الدعم اللوجستي والنفسي لأهالي الضحايا والمصابين وذويهم، كما دعت الحاجة لذلك.
وقالت "السلامي"، إن الوزارة جاهزة بتوفير كافة وسائل الدعم والمساندة بمجرد حصر أعداد الضحايا والمصابين، وصرف التعويضات بعد إعلان وزارة الصحة وهيئة السكة الحديد الحصيلة النهائية للمتوفين أو المصابين.
وأشارت إلى أنه سيتم تحديد تعويضات المصابين كل حسب حجم إصابته.
يذكر أن الدكتور شريف وديع مستشار الوزير للرعاية الحرجة والعاجلة أعلن عن إصابة 123 شخصًا ووفاة 36 آخرين إثر الحادث، مؤكدا أن هذه الحصيلة مبدئية وليست نهائية وأنه جاري البحث عن مصابين آخرين.
وأضافت أن الوزيرة اتجهت إلى موقع الحادث بعد ورود أخبار عن وجود ضحايا ومصابين تجاوز إجمالي عددهم 150 شخص بين ضحية ومصاب.
وأوضحت "السلامي"، أنه تم توزيع المصابين على ٨ مستشفيات، وكلفت الوزيرة فريق الإغاثة بوزارة التضامن بالتواجد في مشرحة كوم الدكة لانتظار الجثامين، وكذلك التواجد في جميع المستشفيات لعمل بحث الحالة لكل مصاب.
كما تم التنسيق مع الهلال الأحمر المصري لتقديم الدعم اللوجستي والنفسي لأهالي الضحايا والمصابين وذويهم، كما دعت الحاجة لذلك.
وقالت "السلامي"، إن الوزارة جاهزة بتوفير كافة وسائل الدعم والمساندة بمجرد حصر أعداد الضحايا والمصابين، وصرف التعويضات بعد إعلان وزارة الصحة وهيئة السكة الحديد الحصيلة النهائية للمتوفين أو المصابين.
وأشارت إلى أنه سيتم تحديد تعويضات المصابين كل حسب حجم إصابته.
يذكر أن الدكتور شريف وديع مستشار الوزير للرعاية الحرجة والعاجلة أعلن عن إصابة 123 شخصًا ووفاة 36 آخرين إثر الحادث، مؤكدا أن هذه الحصيلة مبدئية وليست نهائية وأنه جاري البحث عن مصابين آخرين.