إخواني: منصة رابعة ندابة وممثلي الإخوان يعتمدون على الفبركة
السبت 12/أغسطس/2017 - 02:49 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد الداعية الإخوانى عصام تلمية، مدير مكتب يوسف القرضاوى السابق، بأن هناك ما وصفه بـ"الأخطاء الكارثية" التى ارتكبتها جماعة الإخوان، من أعلى منصة رابعة العدوية.
وشبه "تلمية"، منصة رابعة العدوية ب"النائحة المستأجرة، التى تدخل الجنازة فتنوح وتلطم الخدود وتشق الجيوب"، مضيفًا: "بعد مضى مدة من الاعتصام، جلس مجموعة من الشباب الإخوانى، وغيرهم فى الاعتصام يناقشون شكل وأداء منصة رابعة، وأدى ذلك إلى تغييرات مهمة فيها".
أشار الداعية الإخوانى، أن خطاب منصة رابعة، تسبب فى توريط الإخوان، علاوة على أنه كشف أن هناك شخصيات موالية لجماعة الإخوان، تقوم بالافتراء وتعتمد على الفبركة، وتحريف الحقائق، والشتائم، والنيل من الناس، علاوة على ما وصل لما هو أكثر من ذلك، حيث الخوض في الأمهات والأباء، بنشر فيديوهات وبوستات على مواقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك.
أشار "تلمية"، إلى أن كل من منصة رابعة والأبواق الإعلامية التابعة للإخوان، تجاوزت حدود شرع الله، مشيرًا إلى أنه كان هناك مقترحات بإصدار بيانا لتبرأ من الشخصيات، التى ورطت الجماعة بسبب سوء مخاطبتها للناس، قائلا: "ما المانع من إصدار بيان نوقع عليه جميعا، بأن هذه الشخصيات وهم أفراد لا يزيدون على أصابع اليد الواحدة، هم أناس يعبرون بخطابهم عن أنفسهم فقط، دون تجريح أو إساءة لهم، وبذلك نعفى أنفسنا من أن تحسب مثل هذه الأصوات النشاز علينا، فهى أصوات نشاز دينا وخلقا وسياسة".
وشبه "تلمية"، منصة رابعة العدوية ب"النائحة المستأجرة، التى تدخل الجنازة فتنوح وتلطم الخدود وتشق الجيوب"، مضيفًا: "بعد مضى مدة من الاعتصام، جلس مجموعة من الشباب الإخوانى، وغيرهم فى الاعتصام يناقشون شكل وأداء منصة رابعة، وأدى ذلك إلى تغييرات مهمة فيها".
أشار الداعية الإخوانى، أن خطاب منصة رابعة، تسبب فى توريط الإخوان، علاوة على أنه كشف أن هناك شخصيات موالية لجماعة الإخوان، تقوم بالافتراء وتعتمد على الفبركة، وتحريف الحقائق، والشتائم، والنيل من الناس، علاوة على ما وصل لما هو أكثر من ذلك، حيث الخوض في الأمهات والأباء، بنشر فيديوهات وبوستات على مواقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك.
أشار "تلمية"، إلى أن كل من منصة رابعة والأبواق الإعلامية التابعة للإخوان، تجاوزت حدود شرع الله، مشيرًا إلى أنه كان هناك مقترحات بإصدار بيانا لتبرأ من الشخصيات، التى ورطت الجماعة بسبب سوء مخاطبتها للناس، قائلا: "ما المانع من إصدار بيان نوقع عليه جميعا، بأن هذه الشخصيات وهم أفراد لا يزيدون على أصابع اليد الواحدة، هم أناس يعبرون بخطابهم عن أنفسهم فقط، دون تجريح أو إساءة لهم، وبذلك نعفى أنفسنا من أن تحسب مثل هذه الأصوات النشاز علينا، فهى أصوات نشاز دينا وخلقا وسياسة".