أسيوط تشارك في ورشة التخطيط السريع للمدن بألمانيا
السبت 18/يونيو/2016 - 02:07 م
ليلى كامل
طباعة
شاركت محافظة أسيوط بوفد برئاسة المهندسة ايمان على محمود مدير عام ادارة التخطيط والتنمية العمرانية بالمحافظة فى ورشة العمل الدولية عن تنمية القدرات فى التخطيط السريع للمدن بمدينة فرانكفورت بالمانيا بدعوة من منظمة الامم المتحدة للمستوطنات البشرية وبعد موافقة المهندس ياسر الدسوقى محافظ أسيوط.
وقال المهندسة ايمان على محمود، إن ورشة العمل استمرت على مدار 9 ايام بمشاركة وفود مدينة أسيوط من مصر ووفد مدينة كيجالى "رواندا" عن افريقيا باعتبارها بلدا غير ساحلية واقل نموا ووفد مدينة دانانج "فيتنام" عن آسيا باعتبارها بلد نامية.
وأشارت إلى أن برنامج الورشة تضمن عقد اجتماع بجامعة فرانكفورت برئاسة البروفيسيور مايكل بيترك مدير جامعة فرانكفورت للعلوم التطبيقية وعرض لبرنامج ورشة العمل ومقدمة عن مشروع التخطيط السريع ثم زيارة استرشادية داخل الجامعة وجولة داخل المدينة لالقاء نظرة عامة عن التنمية الحضارية وزيارة مدينة هاربر الغربية وتنمية المنازل الواقعة بجوار النهر وجسر النهر الرئيسى وحديقة النهر والمساحات العامة.
كما تضمنت الورشة زيارة قسم البيئة وتقديم عرض من قبل وفد مدينة كيجالى برواندا ثم عرض لبرنامج هيكلة ودور ومهام الادارة فى ضوء مفهوم التنمية الحضرية بفرانكفورت والتى تشمل "الحزام الاخضر للمدينة ومنهجية مدينة فرانكفورت الخضراء والمساحات المفتوحة والمناخ والتهوية الحضرية وحماية المياه الارضية"، ثم زيارة قسم التخطيط الحضرى للمدينة وعرض تقديمى من قبل وفد مدينة دنانج بفيتنام وعرض ادوات واجراءات التخطيط الحضرى بمدينة فرانكفورت تلاها ورشة عمل عن دراسة وثيقة خطة استعمالات الاراضى الملزمة للمدينة وعرض عن مفهوم التنمية الحضرية المتكاملة وزيارة مدينة هايدلبرج وحضور تقديم عن السياسة البيئية للمدينة وامثل طرق تنمية الطاقة فى المدينة وزيارة بعض الاماكن بمدينة فرانكفورت منها زيارة استرشادية للمناطق المعاد زراعتها ومكان تصريف المخلفات القديم " منطقة تعدين الحصى – مقالب القمامة السابقة – حماية المياه السطحية – المساحات المفتوحة – المناخ – حماية النبات والحيوان ".
وأضافت محمود أن ورشة العمل اختتمت بزيارة مركز التخطيط الاقليمى وخطة الاستخدامات الاقليمية وتنمية المتنزهات والطبيعة الاقليمية ومفهوم الطاقة والمراقبة الاقليمية ثم اعقبه تقييم للمشروع بجامعة فرانكفورت، بحضور الوفود وممثل وزارة التعليم والبحث العلمى الممولة للمشروع وفرق العمل الالمانية بجامعة فرانكفورت، حيث ان مشروع التخطيط السريع يتم بمشاركة عدد من الجامعات الالمانية وجامعة فرانكفورت ومنظمة الامم المتحدة للمستوطنات البشرية.
وقال المهندسة ايمان على محمود، إن ورشة العمل استمرت على مدار 9 ايام بمشاركة وفود مدينة أسيوط من مصر ووفد مدينة كيجالى "رواندا" عن افريقيا باعتبارها بلدا غير ساحلية واقل نموا ووفد مدينة دانانج "فيتنام" عن آسيا باعتبارها بلد نامية.
وأشارت إلى أن برنامج الورشة تضمن عقد اجتماع بجامعة فرانكفورت برئاسة البروفيسيور مايكل بيترك مدير جامعة فرانكفورت للعلوم التطبيقية وعرض لبرنامج ورشة العمل ومقدمة عن مشروع التخطيط السريع ثم زيارة استرشادية داخل الجامعة وجولة داخل المدينة لالقاء نظرة عامة عن التنمية الحضارية وزيارة مدينة هاربر الغربية وتنمية المنازل الواقعة بجوار النهر وجسر النهر الرئيسى وحديقة النهر والمساحات العامة.
كما تضمنت الورشة زيارة قسم البيئة وتقديم عرض من قبل وفد مدينة كيجالى برواندا ثم عرض لبرنامج هيكلة ودور ومهام الادارة فى ضوء مفهوم التنمية الحضرية بفرانكفورت والتى تشمل "الحزام الاخضر للمدينة ومنهجية مدينة فرانكفورت الخضراء والمساحات المفتوحة والمناخ والتهوية الحضرية وحماية المياه الارضية"، ثم زيارة قسم التخطيط الحضرى للمدينة وعرض تقديمى من قبل وفد مدينة دنانج بفيتنام وعرض ادوات واجراءات التخطيط الحضرى بمدينة فرانكفورت تلاها ورشة عمل عن دراسة وثيقة خطة استعمالات الاراضى الملزمة للمدينة وعرض عن مفهوم التنمية الحضرية المتكاملة وزيارة مدينة هايدلبرج وحضور تقديم عن السياسة البيئية للمدينة وامثل طرق تنمية الطاقة فى المدينة وزيارة بعض الاماكن بمدينة فرانكفورت منها زيارة استرشادية للمناطق المعاد زراعتها ومكان تصريف المخلفات القديم " منطقة تعدين الحصى – مقالب القمامة السابقة – حماية المياه السطحية – المساحات المفتوحة – المناخ – حماية النبات والحيوان ".
وأضافت محمود أن ورشة العمل اختتمت بزيارة مركز التخطيط الاقليمى وخطة الاستخدامات الاقليمية وتنمية المتنزهات والطبيعة الاقليمية ومفهوم الطاقة والمراقبة الاقليمية ثم اعقبه تقييم للمشروع بجامعة فرانكفورت، بحضور الوفود وممثل وزارة التعليم والبحث العلمى الممولة للمشروع وفرق العمل الالمانية بجامعة فرانكفورت، حيث ان مشروع التخطيط السريع يتم بمشاركة عدد من الجامعات الالمانية وجامعة فرانكفورت ومنظمة الامم المتحدة للمستوطنات البشرية.