أمير الكويت يعزي أسر ضحايا هجوم بوركينا فاسو
الثلاثاء 15/أغسطس/2017 - 01:34 م
عواطف الوصيف
طباعة
أعرب أمير الكويت صباح الأحمد الصباح، اليوم الثلاثاء، عن بالغ حزنه وتأثره لمقتل مواطنين كويتيين اثنين، هما إمام وخطيب مسجد الدولة الكبير وليد العلي وفهد الحسيني، الذين قتلا في هجوم إرهابي.
ولقيوا نحبهم، أمس، في أحد المطاعم في عاصمة جمهورية بوركينا فاسو، ويستنكر الشيخ الصباح العمل الإجرامي، الذي استهدف أرواح الآمنين الأبرياء.
وأشاد "الصباح"، بحسب صحيفة "الأنباء"، بمناقب الفقيدين، وأعمالهما الخيرية، وتقدم بخالص العزاء، وصادق المواساة لأسرتيهما.
وكانت سلطات بوركينا فاسو أعلنت، في وقت سابق، عن مقتل داعيتين كويتيين، و16 شخصًا آخرين، بينهم فرنسي وكندية وسنغالي ونيجيري ولبناني وتركي و7 مواطنين بوركينيين، في الهجوم الذي شنته جماعة متشددة.
ولقيوا نحبهم، أمس، في أحد المطاعم في عاصمة جمهورية بوركينا فاسو، ويستنكر الشيخ الصباح العمل الإجرامي، الذي استهدف أرواح الآمنين الأبرياء.
وأشاد "الصباح"، بحسب صحيفة "الأنباء"، بمناقب الفقيدين، وأعمالهما الخيرية، وتقدم بخالص العزاء، وصادق المواساة لأسرتيهما.
وكانت سلطات بوركينا فاسو أعلنت، في وقت سابق، عن مقتل داعيتين كويتيين، و16 شخصًا آخرين، بينهم فرنسي وكندية وسنغالي ونيجيري ولبناني وتركي و7 مواطنين بوركينيين، في الهجوم الذي شنته جماعة متشددة.