أسرار انتخابات الولايات المتحدة الخفية
السبت 18/يونيو/2016 - 07:55 م
هل لفت نظرك ملابس المرشحين للانتخابات الرئاسة الأمريكية ؟؟ دونالد ترامب يلبس الألوان المائية مثل الأسود والكحلي والأزرق مع الألوان النارية الأحمر والبرتقالي والبنفسجي، كذلك الحال مع المرشحة للرئاسة هيلارى كلينتون .. هل هذا صدفة !؟ في الحقيقة هما يخضعان لأوامر أخطر شخصية فى إدارة الانتخابات، وهو خبير الطاقة .
الانتخابات الأمريكية فى الحقيقة هى حرب خبراء الطاقة ، وليس حرب بين المتنافسين .
في الصين القديمة كانت أسرار الطاقة تحت حراسة مشددة لضمان الصحة ، والثروة ، والسلطة للسلالات الإمبراطورية ، وكان خبراء الطاقة يعاملون باحترام كبير نظرآ لأهميتهم عند الإمبراطور ، وكان استخدام علم الطاقة ذات الأصول المصرية القديمة على شكل موسع عند السلالات الإمبراطورية .
لقد إنتشر علم الطاقة على نطاق واسع فى معظم دول العالم ، حيث يعد من أسرار نجاح الشركات والرؤساء ، ويستخدم البيت الأبيض خبراء الطاقة منذ وقت طويل ليس فقط لتنظيم البيت الأبيض ولكن تنظيم طاقة الرئيس الأمريكي ، وهو ما قدمه الرئيس السابق كلينتون هدية لزوجته خبير الطاقة الذى عمل معه، واستطاع أن يخرجه من ورطة الفضيحة الجنسية واستكمال مدة الرئاسية .
كل صناع القرار من السياسيين ورجال أعمال يعرفون أسرار استخدام الطاقة ، وكيف يمكن أن يكون لها اليد العليا فى القضاء على الخصوم ونجاح من يملك أسرار هذا العلم ، لذلك يستخدمون الخبراء ولكن على مستوى سرى للغاية ، وهو ما يساعد على التقدم والنجاح فى الأعمال والسياسة .
وكل ما يفعله خبير الطاقة هو اختيار المواعيد الجيدة التى يكسب من خلالها الصفقات ، كذلك الاتجاهات والجلسات التى ينبغي أن يجلس فيها للحصول على كل ما يريد من الخصم الذى أمامه ، وكيف يضع الخصم فى موقف ضعيف عن طريق بعض الأسرار التى يستخدمها هؤلاء الخبراء فى نجاح المفاوضات ، حيث هناك مواعيد جيدة فى الاستخدام للرئيس ، ومواعيد غير مناسبة لعقد أى اتفاق ، وهو ما يعرفه الخبير عند النصح لعقد اجتماع ، أو زيارة لمكان معين ، كل هذا يرجع لحسابات دقيقة يقوم بها الخبير للحصول على أفضل عرض يكسب من خلاله الرئيس ، ويقضى بها على خصمه بقوة .
وقبل الانتخابات الأمريكية كانت هناك مقولة شهيرة للمرشح "دونالد ترامب" يقول فيها إنه لا يؤمن بعلم الطاقة !! ولكن هى تساعده على زيادة أمواله !! لذلك يستخدمها ؟!! لقد وجد مصلحته أقوى من قناعاته ، لذلك استخدم خبير طاقة .
وتشير حسابات الطاقة أن عناصر " ترامب" هى عنصر الأرض ، أما عناصر "كلينتون" هى عنصر الماء ، وعنصر هذا العام هو المعدن الناري .. وهو لا يتفق مع عنصر الماء ، ويدعم عنصر الأرض .. لذلك فإن فرص المرشح "ترامب" أفضل من فرص "كلينتون" .. مما يدعو لإلقاء العبء على خبير الطاقة الذى يعمل وراء "كلينتون" فى محاولة الانتصار على هذا التحدي .
وبالطبع نحن هنا فى غياب عن هذه الأحداث ، بسبب تجاهل العلم ، ومازلنا نشكك فى علم الطاقة .. هل هو تنجيم أم شىء أخر .. وكل دول العالم تستخدم هذا العلم ولا تصرح بذلك ، لإنها قد تستخدمه مع الأصدقاء وليس الأعداء ، للحصول على أفضل إتفاق ، وهو ما يحدث عندنا بالفعل ، نسير وفق الخطة التى تم رسمها لنا ، دون أن نعلم أنهم يستخدمون علم الطاقة ضدنا ، وهو العلم المصري القديم .. علمنا نحن الذى تم اكتشافه، واستطعنا أن نسود العالم ، يستخدم ضدنا الأن ؟؟ بسبب التكتم من الطرف الأخر ، وعقولنا المتحجرة ، والذى ترى أن أى شىء جديد يجب أن نرفضه لأننا لا نعلم عنه شىء .. وتطبيق المقولة الشهير ، أن الإنسان عدو ما يجهله .. بسبب ذلك نسير فى هذا العالم كعنصر مفعول به ، وليس عنصر فاعل ، ويطبق العالم هذه العلوم منذ وقت طويل ، وحين نكشف السبب يطل علينا منظومة من الجهل والفساد والعقول المتحجرة ، التى لا تعلم أى شىء سوى ما تعرفه فقط ، ولا تريد لهذه الأمة أن تنهض باستخدام العلم .
الانتخابات الأمريكية فى الحقيقة هى حرب خبراء الطاقة ، وليس حرب بين المتنافسين .
في الصين القديمة كانت أسرار الطاقة تحت حراسة مشددة لضمان الصحة ، والثروة ، والسلطة للسلالات الإمبراطورية ، وكان خبراء الطاقة يعاملون باحترام كبير نظرآ لأهميتهم عند الإمبراطور ، وكان استخدام علم الطاقة ذات الأصول المصرية القديمة على شكل موسع عند السلالات الإمبراطورية .
لقد إنتشر علم الطاقة على نطاق واسع فى معظم دول العالم ، حيث يعد من أسرار نجاح الشركات والرؤساء ، ويستخدم البيت الأبيض خبراء الطاقة منذ وقت طويل ليس فقط لتنظيم البيت الأبيض ولكن تنظيم طاقة الرئيس الأمريكي ، وهو ما قدمه الرئيس السابق كلينتون هدية لزوجته خبير الطاقة الذى عمل معه، واستطاع أن يخرجه من ورطة الفضيحة الجنسية واستكمال مدة الرئاسية .
كل صناع القرار من السياسيين ورجال أعمال يعرفون أسرار استخدام الطاقة ، وكيف يمكن أن يكون لها اليد العليا فى القضاء على الخصوم ونجاح من يملك أسرار هذا العلم ، لذلك يستخدمون الخبراء ولكن على مستوى سرى للغاية ، وهو ما يساعد على التقدم والنجاح فى الأعمال والسياسة .
وكل ما يفعله خبير الطاقة هو اختيار المواعيد الجيدة التى يكسب من خلالها الصفقات ، كذلك الاتجاهات والجلسات التى ينبغي أن يجلس فيها للحصول على كل ما يريد من الخصم الذى أمامه ، وكيف يضع الخصم فى موقف ضعيف عن طريق بعض الأسرار التى يستخدمها هؤلاء الخبراء فى نجاح المفاوضات ، حيث هناك مواعيد جيدة فى الاستخدام للرئيس ، ومواعيد غير مناسبة لعقد أى اتفاق ، وهو ما يعرفه الخبير عند النصح لعقد اجتماع ، أو زيارة لمكان معين ، كل هذا يرجع لحسابات دقيقة يقوم بها الخبير للحصول على أفضل عرض يكسب من خلاله الرئيس ، ويقضى بها على خصمه بقوة .
وقبل الانتخابات الأمريكية كانت هناك مقولة شهيرة للمرشح "دونالد ترامب" يقول فيها إنه لا يؤمن بعلم الطاقة !! ولكن هى تساعده على زيادة أمواله !! لذلك يستخدمها ؟!! لقد وجد مصلحته أقوى من قناعاته ، لذلك استخدم خبير طاقة .
وتشير حسابات الطاقة أن عناصر " ترامب" هى عنصر الأرض ، أما عناصر "كلينتون" هى عنصر الماء ، وعنصر هذا العام هو المعدن الناري .. وهو لا يتفق مع عنصر الماء ، ويدعم عنصر الأرض .. لذلك فإن فرص المرشح "ترامب" أفضل من فرص "كلينتون" .. مما يدعو لإلقاء العبء على خبير الطاقة الذى يعمل وراء "كلينتون" فى محاولة الانتصار على هذا التحدي .
وبالطبع نحن هنا فى غياب عن هذه الأحداث ، بسبب تجاهل العلم ، ومازلنا نشكك فى علم الطاقة .. هل هو تنجيم أم شىء أخر .. وكل دول العالم تستخدم هذا العلم ولا تصرح بذلك ، لإنها قد تستخدمه مع الأصدقاء وليس الأعداء ، للحصول على أفضل إتفاق ، وهو ما يحدث عندنا بالفعل ، نسير وفق الخطة التى تم رسمها لنا ، دون أن نعلم أنهم يستخدمون علم الطاقة ضدنا ، وهو العلم المصري القديم .. علمنا نحن الذى تم اكتشافه، واستطعنا أن نسود العالم ، يستخدم ضدنا الأن ؟؟ بسبب التكتم من الطرف الأخر ، وعقولنا المتحجرة ، والذى ترى أن أى شىء جديد يجب أن نرفضه لأننا لا نعلم عنه شىء .. وتطبيق المقولة الشهير ، أن الإنسان عدو ما يجهله .. بسبب ذلك نسير فى هذا العالم كعنصر مفعول به ، وليس عنصر فاعل ، ويطبق العالم هذه العلوم منذ وقت طويل ، وحين نكشف السبب يطل علينا منظومة من الجهل والفساد والعقول المتحجرة ، التى لا تعلم أى شىء سوى ما تعرفه فقط ، ولا تريد لهذه الأمة أن تنهض باستخدام العلم .