شاهد يقدم لقاضي "خلية المتفجرات" دليل إدانة المتهمين
السبت 19/أغسطس/2017 - 01:15 م
رمضان البوشي
طباعة
قدم الشاهد ضابط الأمن الوطني، بجلسة اليوم السبت، من إعادة محاكمة المتهمين عيد بيومي، ومحمد أنور توفيق، السابق الحكم عليهما غيابيًا في قضية "خلية المتفجرات"، والمنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي صورًا للمتهمين، أكد للمحكمة أنها الدليل المادي التي تم التعرف من خلاله عليهما.
وأثبتت المحكمة أن الشاهد الحاضر، مُجري التحريات، قدم ثلاث صور فوتوغرافية، مقاس 10*15، إثنين منهم دُون بخلفيتهما اسم عمرو عيد بيومي بخط اليد، والثالثة دون بخلفيتها اسم محمد أنور توفيق، وتلاحظ للمحكمة ان الصور واضحة، وقامت المحكمة بمضاهاة الصور على شخصية المتهمين وتبين تطابقهما وأشارت المحكمة بما يفيد النظر والإرفاق بتاريخ اليوم، وصرحت للدفاع بالاطلاع عليهم.
وأثبتت المحكمة أنه تلاحظ ان الصور للمتهمين، وهم يرتديان الملابس المدنية التقليدية (بدلة – رباط عنق)، وصورة أخرى للمتهم عمرو عيد بيومي بالملابس الأفرنجية (قميص)، واحتفظ الدفاع بالتعليق على الصور بالمرافعة، مُشيرًا في الوقت ذاته إلى أن الصور لا تُظهر المتهمين وهم يشاركون في أية مظاهرات.
وعن مصدر الصور، أفاد الشاهد بأنه حصل عليهم من مصدر على علم بالمتهمين، مُشددا على أن المتهمين هم المعنيين بالجرائم المنسوبة إليهما، مُفسرًا دفع الدفاع بأن المتهمين هم المعنيون بالإتهام، بأنه محاولة للتشكيك في الاتهام والتحريات، مؤكدًا أنه حضر من تلقاء نفسه لما لمسه من تشكيك الدفاع في التحريات.
يواجه المتهمون، تهم تكوين خلية إرهابية تصنع المواد المتفجرة والشروع فى القتل وإنشاء وتولي جماعة أسست على خلاف أحكام القانون وحيازة السلاح والذخيرة.
وأثبتت المحكمة أن الشاهد الحاضر، مُجري التحريات، قدم ثلاث صور فوتوغرافية، مقاس 10*15، إثنين منهم دُون بخلفيتهما اسم عمرو عيد بيومي بخط اليد، والثالثة دون بخلفيتها اسم محمد أنور توفيق، وتلاحظ للمحكمة ان الصور واضحة، وقامت المحكمة بمضاهاة الصور على شخصية المتهمين وتبين تطابقهما وأشارت المحكمة بما يفيد النظر والإرفاق بتاريخ اليوم، وصرحت للدفاع بالاطلاع عليهم.
وأثبتت المحكمة أنه تلاحظ ان الصور للمتهمين، وهم يرتديان الملابس المدنية التقليدية (بدلة – رباط عنق)، وصورة أخرى للمتهم عمرو عيد بيومي بالملابس الأفرنجية (قميص)، واحتفظ الدفاع بالتعليق على الصور بالمرافعة، مُشيرًا في الوقت ذاته إلى أن الصور لا تُظهر المتهمين وهم يشاركون في أية مظاهرات.
وعن مصدر الصور، أفاد الشاهد بأنه حصل عليهم من مصدر على علم بالمتهمين، مُشددا على أن المتهمين هم المعنيين بالجرائم المنسوبة إليهما، مُفسرًا دفع الدفاع بأن المتهمين هم المعنيون بالإتهام، بأنه محاولة للتشكيك في الاتهام والتحريات، مؤكدًا أنه حضر من تلقاء نفسه لما لمسه من تشكيك الدفاع في التحريات.
يواجه المتهمون، تهم تكوين خلية إرهابية تصنع المواد المتفجرة والشروع فى القتل وإنشاء وتولي جماعة أسست على خلاف أحكام القانون وحيازة السلاح والذخيرة.