بالصور.. أشهر فتاة حراسات مصرية.. احتفظت بأنوثتها ودخلت "جينيس"
الأحد 20/أغسطس/2017 - 01:28 م
سمر جمال
طباعة
تهتم الفتايات عادة بالحفاظ على أجسادهن ومظهرهن الخارجي، ومحاولة إبراز الرقة في الحديث والتعامل ليظهرن أنوثتهن، وكانت الكثير من الفتايات تبتعد عن ممارسة الرياضة باعتيارها ستجعل أجسادهن مثل الرجال وستجردهن من أنوثتهن، لكن بدأ في الفترة الأخيرة الاهتمام بالرياضة ومعرفة فوائدها الحقيقية للجسم خاصة للفتايات باعتبارها أساس الأنوثة.
وظهرت أول فتاة تم تعيينها في الحراسات الخاصة لتغير مفهوم الفتايات الخاطيء وتثبت أن الرياضة أساس الأنوثة ويمكن الجمع بينهما دون فقد أي شيء.
هند وجيه عثمان.. أول فتاة حراسات خاصة في مصر حصلت على شهادة من موسوعة الأرقام القياسية كأول فتاة حراسات خاصة في الوطن العربي، كما حصلت على دورة معتمدة من وزارتي الداخلية والخارجية لحراسة Vip، بالإضافة إلى حصولها على العديد من الجوائز الرياضية، واشتراكها في منظمة ضباط الحراسات الخاصة في ألمانيا.
خاضت "هند" صاحبة الـ34 عامًا تحدي شرس مع الرجال في ألعاب القوة والحراسة، لتثبت أن الفتايات لا تقل عن الرجال في أي شيء، وأن الحراسات الخاصة لا تقتصر على الرجال فقط.
دخلت هند هذا المجال بممارسة الألعاب القتالية منذ 15 عامًا، واحترفت في لعبة الكونغ فو، والجيت كوندو، والمواي تاي، والكارتية، والإيكيدو، والكيكسول، وكرة القدم، ثم احترفت لعبة كمال الأجسام، وعملت في إحدى الشركات للحراسات الخاصة لتصبح أول فتاة تعمل في هذه المهنة.
ولم يكن دخول هذا المجال سهل على كابتن "هند" حيث واجهتها العديد من المشاكل منذ أول مرة دخلت فيها الصالة الرياضية، والتي ظهرت في عدم تقبل أصحاب الصالات لها ووجودها مع الرجال في صالة واحدة، لكنها لم تستلم وأصرت على استكمال طريقها في هذا العالم الجديد على الفتاة حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن.
ولم يؤثر هذا العمل على أنوثتها في شيء حيث عاشت حياتها كفتاة بشكل طبيعي ولم تتجرد منها بالرغم من وجودها في عالم الرجال فقط، لتؤكد أن الرياضة لا يمكن أن تمحي الأنوثة.
وظهرت أول فتاة تم تعيينها في الحراسات الخاصة لتغير مفهوم الفتايات الخاطيء وتثبت أن الرياضة أساس الأنوثة ويمكن الجمع بينهما دون فقد أي شيء.
هند وجيه عثمان.. أول فتاة حراسات خاصة في مصر حصلت على شهادة من موسوعة الأرقام القياسية كأول فتاة حراسات خاصة في الوطن العربي، كما حصلت على دورة معتمدة من وزارتي الداخلية والخارجية لحراسة Vip، بالإضافة إلى حصولها على العديد من الجوائز الرياضية، واشتراكها في منظمة ضباط الحراسات الخاصة في ألمانيا.
خاضت "هند" صاحبة الـ34 عامًا تحدي شرس مع الرجال في ألعاب القوة والحراسة، لتثبت أن الفتايات لا تقل عن الرجال في أي شيء، وأن الحراسات الخاصة لا تقتصر على الرجال فقط.
دخلت هند هذا المجال بممارسة الألعاب القتالية منذ 15 عامًا، واحترفت في لعبة الكونغ فو، والجيت كوندو، والمواي تاي، والكارتية، والإيكيدو، والكيكسول، وكرة القدم، ثم احترفت لعبة كمال الأجسام، وعملت في إحدى الشركات للحراسات الخاصة لتصبح أول فتاة تعمل في هذه المهنة.
ولم يكن دخول هذا المجال سهل على كابتن "هند" حيث واجهتها العديد من المشاكل منذ أول مرة دخلت فيها الصالة الرياضية، والتي ظهرت في عدم تقبل أصحاب الصالات لها ووجودها مع الرجال في صالة واحدة، لكنها لم تستلم وأصرت على استكمال طريقها في هذا العالم الجديد على الفتاة حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن.
ولم يؤثر هذا العمل على أنوثتها في شيء حيث عاشت حياتها كفتاة بشكل طبيعي ولم تتجرد منها بالرغم من وجودها في عالم الرجال فقط، لتؤكد أن الرياضة لا يمكن أن تمحي الأنوثة.