بالفيديو.. الأسد: جماعات الإسلام السياسي فشلت والمعركة مستمرة
الأحد 20/أغسطس/2017 - 12:20 م
عواطف الوصيف
طباعة
صرح الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم الأحد، بأن المشاريع الغربية مع الإخوان، وجماعات ما يسمى بالإسلام السياسي فشلت، لكن المعركة ضد هذه المخططات لا تزال مستمرة، على حد قوله.
وجاءت تصريحات الأسد خلال كلمته، بمناسبة افتتاح مؤتمر وزارة الخارجية والمغتربين، والتي أضاف فيها قائلا: "مواقف سوريا هي جزء من الحرب عليها وهذه الحرب أثبتت أن هناك حروبا عالمية أخرى، تخاض بأياد عربية وسورية وعالمية على سوريا".
وأضاف "الأسد": "الصراع بالنسبة للغرب هو فرصة، لإخضاع الدول التي تمردت عليها كسوريا وإيران وكوريا وحتى روسيا، القوة الصاعدة غير مسموح لها أن تتمرد.
وأشار "الأسد"، إلى أن الغرب يعيش حالة هيستيريا، كلما شعر بأن هناك من يحاول مشاركته الهيمنة على العالم، التي تمتع بها منذ انهيار الاتحاد السوفيتي السابق، وأن تبديل المواقف الغربية ولو جزئيا أو على استحياء ليس تبديلا في سياسة الغرب، وإنما بفضل صعود القوات المسلحة السورية، ودعم الأصدقاء.
وأشاد الرئيس السوري بالشعب السوري قائلا: "الثورة الحقيقية هي تلك التي قام بها الشعب السوري، على العملاء وثورة الجيش على الإرهابيين، كما أن المرحلة الأخطر على سوريا، كانت السنة الأولى من الحرب لأنه كان يتم العمل، على البعد الطائفي."
وشدد "الأسد"، على أن ربما تكون سوريا خسرت شبابا وبنى تحتية في الحرب، لكنها وفي المقابل ربحت، تجانس العقائد والأفكار والرؤى، التي تكاملت لتشكيل اللون الوطني الواحد.
وجاءت تصريحات الأسد خلال كلمته، بمناسبة افتتاح مؤتمر وزارة الخارجية والمغتربين، والتي أضاف فيها قائلا: "مواقف سوريا هي جزء من الحرب عليها وهذه الحرب أثبتت أن هناك حروبا عالمية أخرى، تخاض بأياد عربية وسورية وعالمية على سوريا".
وأضاف "الأسد": "الصراع بالنسبة للغرب هو فرصة، لإخضاع الدول التي تمردت عليها كسوريا وإيران وكوريا وحتى روسيا، القوة الصاعدة غير مسموح لها أن تتمرد.
وأشار "الأسد"، إلى أن الغرب يعيش حالة هيستيريا، كلما شعر بأن هناك من يحاول مشاركته الهيمنة على العالم، التي تمتع بها منذ انهيار الاتحاد السوفيتي السابق، وأن تبديل المواقف الغربية ولو جزئيا أو على استحياء ليس تبديلا في سياسة الغرب، وإنما بفضل صعود القوات المسلحة السورية، ودعم الأصدقاء.
وأشاد الرئيس السوري بالشعب السوري قائلا: "الثورة الحقيقية هي تلك التي قام بها الشعب السوري، على العملاء وثورة الجيش على الإرهابيين، كما أن المرحلة الأخطر على سوريا، كانت السنة الأولى من الحرب لأنه كان يتم العمل، على البعد الطائفي."
وشدد "الأسد"، على أن ربما تكون سوريا خسرت شبابا وبنى تحتية في الحرب، لكنها وفي المقابل ربحت، تجانس العقائد والأفكار والرؤى، التي تكاملت لتشكيل اللون الوطني الواحد.