زعيم حزب الاستقلال البريطاني يصف مقتل النائبة العمالية "بالعمل الإرهابي"
الأحد 19/يونيو/2016 - 02:31 م
وصف زعيم حزب الاستقلال اليميني، نايجل فاراج ، اليوم الأحد مقتل النائبة العمالية، جو كوكس، في دائرتها الانتخابية بشمال انجلترا بأنه "عمل إرهابي".
وفي تصريحات لشبكة "آي تي في" الإخبارية ، قال فاراج إنه يعتقد أن وفاة كوكس أضرت بحملة الخروج ، وبسؤاله عما إذا كانت حملة الخروج في طريقها لتحقيق الانتصار، أجاب فاراج "أعتقد أن لدينا زخم كبير.. كان لدينا زخم كبير حتى هذه المأساة الرهيبة" ، وأضاف "عندما نتحدث عن الحملة.. كان لدينا زخم.. لا أعرف ما الذي سيحدث في غضون الثلاثة أو الأربعة أيام القادمة، ولكن أود أن أقول هذا وبصراحة ما رأيناه هو عمل إرهابي عمل قام به شخص واحد يعاني من مشاكل نفسية خطيرة."
وأضاف فاراج إن الأسبوع الماضي كان "مروعا"، مضيفا "أورلاندو، والقتل في باريس، والآن قتل واحدة من نوابنا.. من الصعب أن أقول، ولكني أعتقد أن من حسموا أمرهم بالتصويت للخروج توصلوا إلى ذلك ، لأنهم يريدون استعادة السيطرة على بلادهم مرة أخرى".
ووصف زعيم حزب الاستقلال نفسه بأنه "مؤيد للهجرة"، بشرط "أن تدار بشكل صحيح".
ورفض السياسي البريطاني المثير للجدل تكرار تحذيره بأن البقاء في الاتحاد الأوروبي سيؤدي إلى عمليات اغتصاب وجرائم جنسية مشابهة لتلك التي تمت في كولون.
واستغل فاراج الفرصة لمهاجمة وزير الخزانة، جورج أوزبورن، الذي صرح بأن الخروج من الاتحاد الأوروبي سيفيد الطبقة الغنية بشكل أساسي ، وقال إن الفقراء هم من يعانون لإدخال أبناءهم إلى المدارس والحصول على مواعيد في المستشفيات والعيادات العامة ، أو الحصول على مساكن .
وفي تصريحات لشبكة "آي تي في" الإخبارية ، قال فاراج إنه يعتقد أن وفاة كوكس أضرت بحملة الخروج ، وبسؤاله عما إذا كانت حملة الخروج في طريقها لتحقيق الانتصار، أجاب فاراج "أعتقد أن لدينا زخم كبير.. كان لدينا زخم كبير حتى هذه المأساة الرهيبة" ، وأضاف "عندما نتحدث عن الحملة.. كان لدينا زخم.. لا أعرف ما الذي سيحدث في غضون الثلاثة أو الأربعة أيام القادمة، ولكن أود أن أقول هذا وبصراحة ما رأيناه هو عمل إرهابي عمل قام به شخص واحد يعاني من مشاكل نفسية خطيرة."
وأضاف فاراج إن الأسبوع الماضي كان "مروعا"، مضيفا "أورلاندو، والقتل في باريس، والآن قتل واحدة من نوابنا.. من الصعب أن أقول، ولكني أعتقد أن من حسموا أمرهم بالتصويت للخروج توصلوا إلى ذلك ، لأنهم يريدون استعادة السيطرة على بلادهم مرة أخرى".
ووصف زعيم حزب الاستقلال نفسه بأنه "مؤيد للهجرة"، بشرط "أن تدار بشكل صحيح".
ورفض السياسي البريطاني المثير للجدل تكرار تحذيره بأن البقاء في الاتحاد الأوروبي سيؤدي إلى عمليات اغتصاب وجرائم جنسية مشابهة لتلك التي تمت في كولون.
واستغل فاراج الفرصة لمهاجمة وزير الخزانة، جورج أوزبورن، الذي صرح بأن الخروج من الاتحاد الأوروبي سيفيد الطبقة الغنية بشكل أساسي ، وقال إن الفقراء هم من يعانون لإدخال أبناءهم إلى المدارس والحصول على مواعيد في المستشفيات والعيادات العامة ، أو الحصول على مساكن .