مثول المشتبه بهم في هجوم كتالونيا أمام القضاء
الثلاثاء 22/أغسطس/2017 - 12:09 م
عواطف الوصيف
طباعة
وصل المشتبه بهم الأربعة باعتدائي كتالونيا، صباح اليوم الثلاثاء، إلى محكمة مدريد، حيث يتوقع أن توجه إليهم التهم رسميا.
ودخلت حافلات الشرطة الإسبانية، تحت حراسة مشددة مقر المحكمة الوطنية، التي تنظر في قضايا الإرهاب، حيث سيمثل المشتبه بهم الأربعة أمام قاض، سيقرر ما إذا كان سيوجه إليهم التهم على خلفية عمليتي الدهس، اللتين أسفرتا عن 15 قتيلا و120 جريحا.
وبحسب بيانات الشرطة، فقد تم تفكيك خلية مؤلفة من 12 عضوا، بينهم من قُتل ومنهم من تم اعتقاله عقب هجومين الأسبوع الماضي، في برشلونة ومنتجع كامبريلس أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنهما، وهي المرة الأولى التي يتنبى فيها داعش اعتداءا في إسبانيا.
وكانت الشرطة قد اعتقلت أربعة رجال، فيما قتل أفراد الخلية الآخرون بعضهم بأيدي الشرطة، وبعضهم الآخر في انفجار عرضي وقع في منزل، كان يستخدم لتصنيع المتفجرات في ألكنار جنوب كتالونيا.
وفي سياق متصل، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولوم اليوم إن السلطات الفرنسية لم تكن على دراية، بوجود الخلية التي نفذت هجمات في برشلونة وكامبريلس، الأسبوع الماضي.
وأكد كولوم بأن السيارة، التي نفذت الهجوم في كامبريلس رصدتها كاميرا مراقبة وهي تسير بسرعة، في منطقة باريس لكنه قال إن السلطات لم تكن تعلم في هذه المرحلة، سبب وجود السيارة هناك.
ودخلت حافلات الشرطة الإسبانية، تحت حراسة مشددة مقر المحكمة الوطنية، التي تنظر في قضايا الإرهاب، حيث سيمثل المشتبه بهم الأربعة أمام قاض، سيقرر ما إذا كان سيوجه إليهم التهم على خلفية عمليتي الدهس، اللتين أسفرتا عن 15 قتيلا و120 جريحا.
وبحسب بيانات الشرطة، فقد تم تفكيك خلية مؤلفة من 12 عضوا، بينهم من قُتل ومنهم من تم اعتقاله عقب هجومين الأسبوع الماضي، في برشلونة ومنتجع كامبريلس أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عنهما، وهي المرة الأولى التي يتنبى فيها داعش اعتداءا في إسبانيا.
وكانت الشرطة قد اعتقلت أربعة رجال، فيما قتل أفراد الخلية الآخرون بعضهم بأيدي الشرطة، وبعضهم الآخر في انفجار عرضي وقع في منزل، كان يستخدم لتصنيع المتفجرات في ألكنار جنوب كتالونيا.
وفي سياق متصل، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولوم اليوم إن السلطات الفرنسية لم تكن على دراية، بوجود الخلية التي نفذت هجمات في برشلونة وكامبريلس، الأسبوع الماضي.
وأكد كولوم بأن السيارة، التي نفذت الهجوم في كامبريلس رصدتها كاميرا مراقبة وهي تسير بسرعة، في منطقة باريس لكنه قال إن السلطات لم تكن تعلم في هذه المرحلة، سبب وجود السيارة هناك.