وزير القوى العاملة يطلب أعداد العمالة المتوقع سفرها إلى ليبيا
الأربعاء 23/أغسطس/2017 - 09:28 ص
إسلام شلبى
طباعة
شدد وزير القوى العاملة محمد سعفان، على ضرورة الإسراع فى إعداد الرؤية الخاصة بخطة العمل الوطنية للتعزيز المؤسسى فى مجال تنقل اليد العاملة، وذلك فى إطار بروتوكول التعاون المبرم بين الوزارة، ومنظمة العمل الدولية، فى شأن "مشروع تحسين إدارة الأيدى العاملة وحماية حقوق العمال المهاجرين فى تونس والمغرب وليبيا ومصر، مشيدا بدور المنظمة فى تقديم الدعم الكامل فى كافة المشروعات التى تنفذ بالتعاون مع الوزارة.
جاء ذلك خلال ترأس الوزير اجتماع اللجنة الوطنية فى مجال التعزيز المؤسسى لتنقل الأيدى العاملة، بحضور ممثلين عن 9 وزارات، فضلا عن أصحاب الاعمال والعمال ومنظمة العمل الدولية.
وطالب الوزير أعضاء اللجنة بضرورة تقييم الأداء من خلال الخطة الموضوعة كل 3 أشهر، حتى تكون هناك نتائج حقيقية وملموسة على أرض الواقع، مشيرا إلى أهمية تدريب العمالة المصرية على الحرف المطلوبة خاصة المتوقع سفرها، إلى ليبيا خلال الفترة المقبلة لإعادة إعمارها، بعد التأكد من وزارة الخارجية والجهات الأمنية أن الوضع الأمنى مستقر، وهناك وسلامة وأمان فى مواقع العمل.
ومن جانبه أشار لوكا فادى القائم بأعمال مدير مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، إلى بعض الانجازات التى تمت فى الفترة الماضية، كتأهيل المستشارين العماليين فى الدول التى يتواجد بها عمالة مصرية بصورة كبيرة ورفع كفاءاتهم للقيام بدور أكبر فى مجال هجرة الأيدى العاملة، منوها أنه سيتم إعداد تقارير مفصله عن الفترة السابقة للمشروع، مؤكدا أن الحكومة المصرية تضع فى أولوياتها الاهتمام بحقوق العمال المهاجرين.
وأكد أن المنظمة تعمل على تقديم الدعم الفنى الكامل فى هذا المجال، مشيرا إلى أهمية التنسيق بين الجهات الوطنية للوصول إلى أفضل نتائج ممكنة.
حضر الاجتماع ممثلين من وزارات القوى العاملة، والخارجية، والاستثمار والتعاون الدولى، والتربية والتعليم، والتضامن الاجتماعى، والدولة لشئون الهجرة والمصريين بالخارج، فضلا عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية، ومنع الاتجار بالبشر، وممثلين عن العمال، وأصحاب الأعمال، ومنظمة العمل الدولية.
جاء ذلك خلال ترأس الوزير اجتماع اللجنة الوطنية فى مجال التعزيز المؤسسى لتنقل الأيدى العاملة، بحضور ممثلين عن 9 وزارات، فضلا عن أصحاب الاعمال والعمال ومنظمة العمل الدولية.
وطالب الوزير أعضاء اللجنة بضرورة تقييم الأداء من خلال الخطة الموضوعة كل 3 أشهر، حتى تكون هناك نتائج حقيقية وملموسة على أرض الواقع، مشيرا إلى أهمية تدريب العمالة المصرية على الحرف المطلوبة خاصة المتوقع سفرها، إلى ليبيا خلال الفترة المقبلة لإعادة إعمارها، بعد التأكد من وزارة الخارجية والجهات الأمنية أن الوضع الأمنى مستقر، وهناك وسلامة وأمان فى مواقع العمل.
ومن جانبه أشار لوكا فادى القائم بأعمال مدير مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، إلى بعض الانجازات التى تمت فى الفترة الماضية، كتأهيل المستشارين العماليين فى الدول التى يتواجد بها عمالة مصرية بصورة كبيرة ورفع كفاءاتهم للقيام بدور أكبر فى مجال هجرة الأيدى العاملة، منوها أنه سيتم إعداد تقارير مفصله عن الفترة السابقة للمشروع، مؤكدا أن الحكومة المصرية تضع فى أولوياتها الاهتمام بحقوق العمال المهاجرين.
وأكد أن المنظمة تعمل على تقديم الدعم الفنى الكامل فى هذا المجال، مشيرا إلى أهمية التنسيق بين الجهات الوطنية للوصول إلى أفضل نتائج ممكنة.
حضر الاجتماع ممثلين من وزارات القوى العاملة، والخارجية، والاستثمار والتعاون الدولى، والتربية والتعليم، والتضامن الاجتماعى، والدولة لشئون الهجرة والمصريين بالخارج، فضلا عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية، ومنع الاتجار بالبشر، وممثلين عن العمال، وأصحاب الأعمال، ومنظمة العمل الدولية.