"المحافظين" يناقش قانون "المحليات" الفترة المقبلة
الأربعاء 23/أغسطس/2017 - 02:43 م
هدير ناصر
طباعة
قال أحمد حنتيش، المتحدث الإعلامى لحزب المحافظين، إن الحزب بصدد مناقشة عدد من القضايا المحورية التي اندثرت من على الساحة خاصة أنها ملفات شائكة تمس كل مواطن، وغفلت عنها الحكومة رغم أنها جاءت بتوصيات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبقرارات جمهورية لم تفعل حتى وقتنا هذا ولا قيد أنملة.
وأكد "حنتيش"، فى بيان له، اليوم الأربعاء، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجه أن تنتهى الحكومة ومجلس النواب من صياغة قانون الإدارة المحلية المدرج فى الدستور ومر أكثر من عام ولم ينتهى القانون حتى تاريخه، رغم أن هذا القانون ولأول مرة فى تاريخ مصر يشرك الشباب والمرأة فى المجالس المحلية بنسة 50% على الأقل وهذا يعطى كلاهما الحق للمشاركة فى إدارة شئون المحليات إداريا واقتصاديا ورقابيا أيضا هو الأمر الذى لم يحدث من قبل.
وأشار، إلى أن المكتب السياسى للحزب يناقش أيضا القرارين الجمهوريين رقمى 355 و314، والذي يخص أحدهم شكاوى المواطنين، وأسند هذا القرار لرئيس مجلس الوزراء أن يشكل أمانة على المستوى المركزى لتلقى شكاوى المواطنين ويتبعها أمانات محلية للمحافظات المختلفة، حيث تعج الفضائيات بشكاوى الجماهير، والقرار الآخر بتشكيل المجلس الوطنى لمكافحة الإرهاب والتطرف، حيث صدر القرار الجمهورى ولم يجتمع المجلس حتى يومنا هذا، فالمجلس يناقش شقين مهمين أولهما الناحية الفكرية وثانيهما الناحية الأمنية.
وأكد "حنتيش"، فى بيان له، اليوم الأربعاء، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجه أن تنتهى الحكومة ومجلس النواب من صياغة قانون الإدارة المحلية المدرج فى الدستور ومر أكثر من عام ولم ينتهى القانون حتى تاريخه، رغم أن هذا القانون ولأول مرة فى تاريخ مصر يشرك الشباب والمرأة فى المجالس المحلية بنسة 50% على الأقل وهذا يعطى كلاهما الحق للمشاركة فى إدارة شئون المحليات إداريا واقتصاديا ورقابيا أيضا هو الأمر الذى لم يحدث من قبل.
وأشار، إلى أن المكتب السياسى للحزب يناقش أيضا القرارين الجمهوريين رقمى 355 و314، والذي يخص أحدهم شكاوى المواطنين، وأسند هذا القرار لرئيس مجلس الوزراء أن يشكل أمانة على المستوى المركزى لتلقى شكاوى المواطنين ويتبعها أمانات محلية للمحافظات المختلفة، حيث تعج الفضائيات بشكاوى الجماهير، والقرار الآخر بتشكيل المجلس الوطنى لمكافحة الإرهاب والتطرف، حيث صدر القرار الجمهورى ولم يجتمع المجلس حتى يومنا هذا، فالمجلس يناقش شقين مهمين أولهما الناحية الفكرية وثانيهما الناحية الأمنية.