الداخلية البحرينية تكشف تفاصيل جديدة عن خلية إرهابية من بينهم "امرأة"
الجمعة 25/أغسطس/2017 - 11:21 ص
دعاء جمال
طباعة
أعلنت وزارة الداخلية البحرينية، عن أن الخلية الإرهابية والتي ألقت القبض على 7 من عناصرها، مكونة من 10 أشخاص يتزعمها هارب في إيران، وأن من بين عناصرها امرأة.
وأوضحت الداخلية، في بيان لها، اليوم الجمعة، أن الخلية يتزعمها المدعو حسين علي أحمد داود، وهو أحد قياديي تنظيم "سرايا الأشتر"، الذراع الإرهابي لـ"تيار الوفاء الإسلامي"، وهارب في إيران.
وقال البيان: "إن داود محكوم عليه بالمؤبد في 3 قضايا إرهابية، وحكم آخر بالسجن 15 عاما، ومتورط في تشكيل العديد من الخلايا الإرهابية، والتخطيط لتنفيذ جرائم إرهابية، أدت إلى استشهاد عدد من رجال الأمن، ويدير خلايا إرهابية، وهو على صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني والمدعو مرتضى السندي".
وخلال توارد المعلومات للوزارة، أظهرت أن حسن مكي عباس حسن، المطلوب الرئيسي بالخلية، مسؤول عن صناعة العبوات المتفجرة لصالح "تنظيم سرايا الأشتر".
ومن بين المعتقلين في الخلية زينب مكي عباس، البالغة من العمر 34 عاما، وقد أخفت بمقر سكنها في المالكية حقائب تحتوي على مواد متفجرة وسلاح كلاشنكوف تخص شقيقها حسن مكي عباس.
وطلبت زينب في وقت لاحق من زوجها أمين حبيب، الذي ألقي القبض عليه أيضا، نقل الحقائب من المنزل، حيث سلمها بدوره إلى حسين محمد حسين خميس بغرض إخفائها.
وأوضحت الداخلية، في بيان لها، اليوم الجمعة، أن الخلية يتزعمها المدعو حسين علي أحمد داود، وهو أحد قياديي تنظيم "سرايا الأشتر"، الذراع الإرهابي لـ"تيار الوفاء الإسلامي"، وهارب في إيران.
وقال البيان: "إن داود محكوم عليه بالمؤبد في 3 قضايا إرهابية، وحكم آخر بالسجن 15 عاما، ومتورط في تشكيل العديد من الخلايا الإرهابية، والتخطيط لتنفيذ جرائم إرهابية، أدت إلى استشهاد عدد من رجال الأمن، ويدير خلايا إرهابية، وهو على صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني والمدعو مرتضى السندي".
وخلال توارد المعلومات للوزارة، أظهرت أن حسن مكي عباس حسن، المطلوب الرئيسي بالخلية، مسؤول عن صناعة العبوات المتفجرة لصالح "تنظيم سرايا الأشتر".
ومن بين المعتقلين في الخلية زينب مكي عباس، البالغة من العمر 34 عاما، وقد أخفت بمقر سكنها في المالكية حقائب تحتوي على مواد متفجرة وسلاح كلاشنكوف تخص شقيقها حسن مكي عباس.
وطلبت زينب في وقت لاحق من زوجها أمين حبيب، الذي ألقي القبض عليه أيضا، نقل الحقائب من المنزل، حيث سلمها بدوره إلى حسين محمد حسين خميس بغرض إخفائها.