الأردن يستقبل 231 لاجئا سوريا خلال ال24 ساعة الماضية
الإثنين 20/يونيو/2016 - 02:09 م
أفادت مديرية التوجيه المعنوي التابعة للقوات المسلحة الأردنية ، في بيان لها اليوم الإثنين ، بأن قوات حرس الحدود استقبلت خلال ال24 ساعة الماضية 231 لاجئا سوريا من مختلف الفئات العمرية ومن كلا الجنسين.
ووفقا للبيان ، فقد قامت قوات حرس الحدود الأردنية بنقل هؤلاء اللاجئين إلى مراكز الإيواء والمخيمات المعدة لاستقبالهم كما قدمت كوادر الخدمات الطبية الملكية الرعاية الصحية والعلاجات الضرورية للمرضى منهم.
وتشير مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين إلى أن إجمالي عدد اللاجئين السوريين المسجلين لديها في الأردن منذ اندلاع الأزمة السورية في منتصف مارس 2011 وحتى الآن يبلغ حوالي 700 ألف لاجىء سوري منهم 80 ألفا يقطنون مخيم (الزعتري) وحوالي 24 ألفا في مخيم (الأزرق) وقرابة 4 آلاف و500 لاجئ في مخيم (مريجيب الفهود) الإماراتي ، فيما أظهر التعداد العام الأخير للسكان في المملكة أن إجمالي عدد السوريين يبلغ مليونا و300 ألف سوري.
وتقدر الحكومة الأردنية تكاليف استضافة اللاجئين السوريين على أراضي المملكة بنحو 3 مليارات دولار سنويا ، حيث تتحمل خزينة الدولة غالبيتها في ظل نقص المساعدات التي يقدمها المجتمع الدولي.
ويعتبر الأردن من أكثر الدول المجاورة لسوريا استقبالا للاجئين منذ بداية الأزمة هناك وذلك لطول حدودهما المشتركة التي تصل إلى 378 كم والتي تشهد حالة من الاستنفار العسكري والأمني من جانب السلطات الأردنية عقب تدهور الأوضاع في سوريا يتخللها عشرات المعابر غير الشرعية التي يدخل منها اللاجئون السوريون إلى أراضيها.
ووفقا للبيان ، فقد قامت قوات حرس الحدود الأردنية بنقل هؤلاء اللاجئين إلى مراكز الإيواء والمخيمات المعدة لاستقبالهم كما قدمت كوادر الخدمات الطبية الملكية الرعاية الصحية والعلاجات الضرورية للمرضى منهم.
وتشير مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين إلى أن إجمالي عدد اللاجئين السوريين المسجلين لديها في الأردن منذ اندلاع الأزمة السورية في منتصف مارس 2011 وحتى الآن يبلغ حوالي 700 ألف لاجىء سوري منهم 80 ألفا يقطنون مخيم (الزعتري) وحوالي 24 ألفا في مخيم (الأزرق) وقرابة 4 آلاف و500 لاجئ في مخيم (مريجيب الفهود) الإماراتي ، فيما أظهر التعداد العام الأخير للسكان في المملكة أن إجمالي عدد السوريين يبلغ مليونا و300 ألف سوري.
وتقدر الحكومة الأردنية تكاليف استضافة اللاجئين السوريين على أراضي المملكة بنحو 3 مليارات دولار سنويا ، حيث تتحمل خزينة الدولة غالبيتها في ظل نقص المساعدات التي يقدمها المجتمع الدولي.
ويعتبر الأردن من أكثر الدول المجاورة لسوريا استقبالا للاجئين منذ بداية الأزمة هناك وذلك لطول حدودهما المشتركة التي تصل إلى 378 كم والتي تشهد حالة من الاستنفار العسكري والأمني من جانب السلطات الأردنية عقب تدهور الأوضاع في سوريا يتخللها عشرات المعابر غير الشرعية التي يدخل منها اللاجئون السوريون إلى أراضيها.