بالصور.. رسام يتحدى صالات الچيم بالغربية
الإثنين 28/أغسطس/2017 - 07:31 م
أسماء حامد
طباعة
يعيش بين صالات الچيم طوال حياته، الا إنه من بين أصوات الحديد والتدريبات، فرضت فرشاته حبها عليه لتخرج قدراته التي بات يحلم بتطويرها يومًا تلو الآخر منذ إكتشاف موهبته، ليصبح فنانًا يثني عليه الكثيرون.
إنه الرسام أحمد جاد، يبلغ من العمر ٢٣عامًا، ولد بمحافظة الغربية، وتخرج من المعهد العالى للخدمة الإجتماعية بمدينة دمنهور، اكتشف موهبته وهو في المرحلة الثانوية أثناء قيامة برسم أوجة المدرسين، وأثنى معلمينة على أعماله الفنية، ومنذ ذلك الحين بدأ في تطوير مهارته في الرسم.
يقول أحمد لـ"المواطن": "أن الرسم كان مجرد هواية يمارسها عقب انتهاء تدريبات الچيم اليومية، ثم تحول الأمر بعد ذلك لعشق الفرشاه واللوحة.
ويؤكد جاد أن مثله الأعلي هو الفنان الأمريكي ويل سميث، نظرًا لتقديمه أفلامًا ناجحة خلال مشواره الفني، ورسالته التي تمنحه الأمل للاستمرار فى الرسم.
واضاف جاد عن الإهتمام بالمواهب فى مصر، أصبح مرهون بتغير ثقافة المجتمع ككل، مؤكدًا على أن الشباب والرياضة تقلص دورها بشكل ملحوظ فى رعاية المواهب فى مصر.
إنه الرسام أحمد جاد، يبلغ من العمر ٢٣عامًا، ولد بمحافظة الغربية، وتخرج من المعهد العالى للخدمة الإجتماعية بمدينة دمنهور، اكتشف موهبته وهو في المرحلة الثانوية أثناء قيامة برسم أوجة المدرسين، وأثنى معلمينة على أعماله الفنية، ومنذ ذلك الحين بدأ في تطوير مهارته في الرسم.
يقول أحمد لـ"المواطن": "أن الرسم كان مجرد هواية يمارسها عقب انتهاء تدريبات الچيم اليومية، ثم تحول الأمر بعد ذلك لعشق الفرشاه واللوحة.
ويؤكد جاد أن مثله الأعلي هو الفنان الأمريكي ويل سميث، نظرًا لتقديمه أفلامًا ناجحة خلال مشواره الفني، ورسالته التي تمنحه الأمل للاستمرار فى الرسم.
واضاف جاد عن الإهتمام بالمواهب فى مصر، أصبح مرهون بتغير ثقافة المجتمع ككل، مؤكدًا على أن الشباب والرياضة تقلص دورها بشكل ملحوظ فى رعاية المواهب فى مصر.