"الصحة": 14 قتيل و 42 مصابًا في حادث أتوبيس بني سويف
الثلاثاء 29/أغسطس/2017 - 09:08 ص
نهال حسن
طباعة
أعلنت وزارة الصحة والسكان صباح اليوم الثلاثاء، عن ارتفاع ضحايا حادث تصادم أتوبيس نقل عام مع سيارة نقل أعلى كوبري بوابة بني سويف ما أدى لانقلابهما إلى أسفل الكوبرى، بالطريق الصحراوي الشرقي، اتجاه القاهرة، في بنى سويف، إلى 14 قتيلا و42 مصابا.
وقال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إنه فور وقوع الحادث في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، تم الدفع بـ 23 سيارة إسعاف مجهزة، لافتًا إلى أنه تم نقل حالات الوفاة 10 إلى مشرحة مستشفى بنى سويف العام، و4 لمشرحة مستشفى مصر المركزى، فيما تم نقل المصابين جميعا إلى مستشفى بنى سويف العام.
وأكد "مجاهد" أن جميع المصابين حالتهم الصحية مستقرة ومن المقرر خروجهم خلال الساعات القليلة القادمة، حيث تراوحت إصاباتهم بين كسور متفرقة بالجسد، وسحجات وكدمات وخدوش، واشتباه مابعد الارتجاج، وجروح قطعية بأماكن متفرقة بالجسد، فيما عدا 3 حالات فقط بالرعاية المركزة.
وأشار إلى أن الدكتور أحمد عماد الدين راضى، وزير الصحة والسكان، يتابع الموقف أولا بأول مع وكيل وزارة الصحة بالمحافظة الموجود بالمستشفى لمتابعة حالة المصابين وللاطمئنان على تلقيهم العلاج والرعاية الطبية اللازمة.
وأضاف "مجاهد" أنه فور وقوع الحادث تم رفع درجة الاستعداد إلى الدرجة القصوى بجميع مستشفيات المحافظة، لافتًا إلى أن مستشفى بنى سويف العام أحد المستشفيات التي تم اختيارها كمستشفى إحالة "طوارئ" وبها أطقم طبية من مختلف التخصصات كجراحة المخ والأعصاب، وجراحة عامة، وأوعية دموية، وعظام، وغرف عمليات مجهزة، وجهاز أشعة مقطعية متطور، وأسرة رعاية مركزة بأجهزة تنفس صناعى، مما يجعلها مجهزة لاستقبال مثل هذه الحوادث.
ولفت "مجاهد" إلى توافر 56 كيس دم من مختلف الفصائل ببنك الدم الخاص بالمستشفى، بالإضافة إلى رصيد وفير ببنك الدم الإقليمى بالمحافظة، منوهًا بوجود رصيد كاف من الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفى، وجميع المصابين يتلقون الرعاية والعلاج اللازم.
وقال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إنه فور وقوع الحادث في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، تم الدفع بـ 23 سيارة إسعاف مجهزة، لافتًا إلى أنه تم نقل حالات الوفاة 10 إلى مشرحة مستشفى بنى سويف العام، و4 لمشرحة مستشفى مصر المركزى، فيما تم نقل المصابين جميعا إلى مستشفى بنى سويف العام.
وأكد "مجاهد" أن جميع المصابين حالتهم الصحية مستقرة ومن المقرر خروجهم خلال الساعات القليلة القادمة، حيث تراوحت إصاباتهم بين كسور متفرقة بالجسد، وسحجات وكدمات وخدوش، واشتباه مابعد الارتجاج، وجروح قطعية بأماكن متفرقة بالجسد، فيما عدا 3 حالات فقط بالرعاية المركزة.
وأشار إلى أن الدكتور أحمد عماد الدين راضى، وزير الصحة والسكان، يتابع الموقف أولا بأول مع وكيل وزارة الصحة بالمحافظة الموجود بالمستشفى لمتابعة حالة المصابين وللاطمئنان على تلقيهم العلاج والرعاية الطبية اللازمة.
وأضاف "مجاهد" أنه فور وقوع الحادث تم رفع درجة الاستعداد إلى الدرجة القصوى بجميع مستشفيات المحافظة، لافتًا إلى أن مستشفى بنى سويف العام أحد المستشفيات التي تم اختيارها كمستشفى إحالة "طوارئ" وبها أطقم طبية من مختلف التخصصات كجراحة المخ والأعصاب، وجراحة عامة، وأوعية دموية، وعظام، وغرف عمليات مجهزة، وجهاز أشعة مقطعية متطور، وأسرة رعاية مركزة بأجهزة تنفس صناعى، مما يجعلها مجهزة لاستقبال مثل هذه الحوادث.
ولفت "مجاهد" إلى توافر 56 كيس دم من مختلف الفصائل ببنك الدم الخاص بالمستشفى، بالإضافة إلى رصيد وفير ببنك الدم الإقليمى بالمحافظة، منوهًا بوجود رصيد كاف من الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفى، وجميع المصابين يتلقون الرعاية والعلاج اللازم.