نائب العمرانية: محافظة الجيزة تشهد حملة تجديد غير مسبوقة
الثلاثاء 29/أغسطس/2017 - 11:25 ص
شروق ايمن
طباعة
قال الدكتور محمد فؤاد، عضو مجلس النواب عن دائرة العمرانية والمتحدث باسم حزب الوفد، إن ما تشهده محافظة الجيزة، خاصة منطقة العمرانية، من عملية وإحلال وتجديد لخطوط الصرف الصحى، حملة غير مسبوقة، إذ تعد الأكبر على مستوى المحافظة.
وأشاد "فؤاد"، في بيان له، اليوم الثلاثاء، بالجهد المبذول من المهندس حنفي محمد حنفي، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، لتحركه ووضع الخطط والبدء الفوري فى التنفيذ، وإنجاز عمليات الإحلال والتجديد لخطوط الصرف الصحى بأكثر من 70 شارع من شوارع العمرانية، موضحًا أن العمرانية كانت بحاجة ماسة لهذه الحملة، لأنها عانت على مدار السنوات الماضية من طفح الصرف والإهمال المستمر.
وأضاف عضو مجلس النواب عن "العمرانية"، أن عمليات الإحلال والتجديد ستقلص مشكلة طفوحات الصرف بمنطقة العمرانية، لحين بدء إنشاء محطة الصرف الصحى عند تقاطع شارع العدوى سليم من شارع ترعة الزمر، التي تمت الموافقة على إنشائها خلال دور الانعقاد الأول بمجلس النواب وإدراجها بموازنة العام المالي الحالي، مشيرًا إلى أهمية التحرك السريع لإنشاء محطتى مياه، إحداهما فى جزيرة الدهب والأخرى فى الوراق، لإنقاذ محافظة الجيزة من العطش خاصة مع وجود عجز حالى يتراوح بين 200 و300 ألف متر مكعب من المياه، ما يستلزم التحرك الفورى للتعامل مع الأزمة.
وأشاد "فؤاد"، في بيان له، اليوم الثلاثاء، بالجهد المبذول من المهندس حنفي محمد حنفي، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، لتحركه ووضع الخطط والبدء الفوري فى التنفيذ، وإنجاز عمليات الإحلال والتجديد لخطوط الصرف الصحى بأكثر من 70 شارع من شوارع العمرانية، موضحًا أن العمرانية كانت بحاجة ماسة لهذه الحملة، لأنها عانت على مدار السنوات الماضية من طفح الصرف والإهمال المستمر.
وأضاف عضو مجلس النواب عن "العمرانية"، أن عمليات الإحلال والتجديد ستقلص مشكلة طفوحات الصرف بمنطقة العمرانية، لحين بدء إنشاء محطة الصرف الصحى عند تقاطع شارع العدوى سليم من شارع ترعة الزمر، التي تمت الموافقة على إنشائها خلال دور الانعقاد الأول بمجلس النواب وإدراجها بموازنة العام المالي الحالي، مشيرًا إلى أهمية التحرك السريع لإنشاء محطتى مياه، إحداهما فى جزيرة الدهب والأخرى فى الوراق، لإنقاذ محافظة الجيزة من العطش خاصة مع وجود عجز حالى يتراوح بين 200 و300 ألف متر مكعب من المياه، ما يستلزم التحرك الفورى للتعامل مع الأزمة.