سيدة أعمال تخلع زوجها الطيار
الإثنين 20/يونيو/2016 - 10:33 م
مى على
طباعة
غادة فتاة مرحة تتمتع بروح الدعابة ومعروفة لدى الجميع بحسن خلقها، ولدت داخل أسرة ثرية، عمل والدها بجهد حتى أصبح من كبار رجال الأعمال وامتلك الكثير من الشركات والعقارات وكون ثروة هائل، لم يكن لدية من الأبناء سواء هذه الفتاة ساعدها كثيرًا حتى انتهت من دراستها في الجامعة وحصلت على ماجستير في أدارة الأعمال، وعندما أدرك بأنها أصبحت جاهزة سلمها واحدة من شركات الاستثمار التي يملكها وتركت الإدارة لها، مر ما يقرب من عام على علمها كانت في غاية السعادة لأنها حققت نجاحات كثيرا داخل الشركة، لم يتبقى لها سواء تحقيق حلم واحد وهو الزواج وتكوين أسرة.
شاء القدر أن يحقق لها ما كانت تتمناه، في أحد الأيام حضر شخص يدعى "محمد" إلي شركتها من أجل شراء شقة، وكانت تمر بالصدفة على مكاتب الموظفين وسمعت صوت مشاجرة فتوجهت نحوها وهناك شاهدت لأول مرة وقد لفت انتباهها فأنهت الأمر بين الطرفين واصطحبته إلى مكتبها ودار بينهم حوار بخصوص المشاجرة وأكد لها بأنه حضر إلى الشركة من اجل شراء شقة، أنهت له كل الإجراءات في وقت قصير، وخلال الفترة التي تردد عليها تبادل أرقام الهواتف المحمولة وأصبحا يتحدثان كثيرًا، وأخبرها عن حياته التي يقضيها في الجو بحكم عمله كطيار،ازداد إعجابها به وبدأت علاقتهم تطور من كونهم صديقين وأخذت منحدر أخر فقد أغرمت به كثيرًا وكانت تقضى معظم الوقت معه وكانت أسعد لحظة في حياتها عندما أتعرف لها بحبه عرض عليها الزواج ولم تتردد لحظة واحدة، خاصةً أنها وجدت فيه الشخص التي كانت تبحث عنه، وقلبت عرضه دون التفكير في أي شيء، اعتقدت أنه سيكون لها زوج صالح تعيش معه حياة هانئة وسعيدة،تقدم لها ووافق والدها علي الزواج وسريعًا تم عقد القران وانتقلا إلى شقتهم.
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهي السفن، غرمت به منذ النظرة الأولى وتمنت أن يكون زوجًا لها، فمن لم تتمني أن يكون زوجها طيار، وحقق لها القدر أمنيتها وتزوجته لتنقلب حياتها رأسًا على عقب بعد ذلك، عندما اكتشفت أنه شخص آخر غير الذي أحبته، وقام بسرقتها وسلب ممتلكتها، تلك حكاية "غادة"، سيدة الأعمال التي أقامت دعوى خلع ورد منقولات ضد زوجها الطيار، بعد سرقته لمقتنياتها التي تقدر بحوالي نصف مليون جنيه.
وبعد الانتهاء شهر العسل سافر إلي الخارج، وفور عودته وجدته انه يتصرف بغرابة وقد تغير كثيرًا عن ذي قبل،وبدأ يتجاهلها، ولم يعد يهتم بشأنها وشأن منزلهم.
بدأ يستضيف أصدقائه من الجنسين يوميًا في المنزل لقضاء السهرات، لم تعترض في بداية الأمر ولكن سرعان ما تطور كل شيء وتفاجئت أنه يساعدهم علي ممارسة ارتكاب أعمال منافية للآداب في منزلها، فشعرت بالغضب وتحدثت معه بشان هذا الأمر فتشاجر معها، فقررت ترك المنزل والذهاب إلي منزل والدها غاضبة حتى يردك نتيجة أفعاله ويأتي ليصالحها، ولكنه لم يسأل عنها فعادت إلي منزلها مرة أخرى، لتجد مفاجأة في انتظارها حيث قام زوجها بتغير كل مفاتيح الشقة،فاستدعاء البواب ليساعدها على فتحه وبمجرد دخولها أصيبت بحالة من الذهول خاصة بعدما وجدتها فارغة من كل شيء وان زوجها اخذ كل المنقولات التي كانت بها، فاتصلت به وواجهته بما حدث، أتي مسرع ونشبت بينهم مشادة كلامية فطلبت منه الطلاق ولكنه رفض وطلب منها أن تتنازل عن شركتها مقابل الحصول على الطلاق فرفضت،،فتوجهت إلي محكمة الأسرة لتقيم دعوى خلع ضده ودعوى رد منقولات للحصول علي ما سرقة منها.
شاء القدر أن يحقق لها ما كانت تتمناه، في أحد الأيام حضر شخص يدعى "محمد" إلي شركتها من أجل شراء شقة، وكانت تمر بالصدفة على مكاتب الموظفين وسمعت صوت مشاجرة فتوجهت نحوها وهناك شاهدت لأول مرة وقد لفت انتباهها فأنهت الأمر بين الطرفين واصطحبته إلى مكتبها ودار بينهم حوار بخصوص المشاجرة وأكد لها بأنه حضر إلى الشركة من اجل شراء شقة، أنهت له كل الإجراءات في وقت قصير، وخلال الفترة التي تردد عليها تبادل أرقام الهواتف المحمولة وأصبحا يتحدثان كثيرًا، وأخبرها عن حياته التي يقضيها في الجو بحكم عمله كطيار،ازداد إعجابها به وبدأت علاقتهم تطور من كونهم صديقين وأخذت منحدر أخر فقد أغرمت به كثيرًا وكانت تقضى معظم الوقت معه وكانت أسعد لحظة في حياتها عندما أتعرف لها بحبه عرض عليها الزواج ولم تتردد لحظة واحدة، خاصةً أنها وجدت فيه الشخص التي كانت تبحث عنه، وقلبت عرضه دون التفكير في أي شيء، اعتقدت أنه سيكون لها زوج صالح تعيش معه حياة هانئة وسعيدة،تقدم لها ووافق والدها علي الزواج وسريعًا تم عقد القران وانتقلا إلى شقتهم.
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهي السفن، غرمت به منذ النظرة الأولى وتمنت أن يكون زوجًا لها، فمن لم تتمني أن يكون زوجها طيار، وحقق لها القدر أمنيتها وتزوجته لتنقلب حياتها رأسًا على عقب بعد ذلك، عندما اكتشفت أنه شخص آخر غير الذي أحبته، وقام بسرقتها وسلب ممتلكتها، تلك حكاية "غادة"، سيدة الأعمال التي أقامت دعوى خلع ورد منقولات ضد زوجها الطيار، بعد سرقته لمقتنياتها التي تقدر بحوالي نصف مليون جنيه.
وبعد الانتهاء شهر العسل سافر إلي الخارج، وفور عودته وجدته انه يتصرف بغرابة وقد تغير كثيرًا عن ذي قبل،وبدأ يتجاهلها، ولم يعد يهتم بشأنها وشأن منزلهم.
بدأ يستضيف أصدقائه من الجنسين يوميًا في المنزل لقضاء السهرات، لم تعترض في بداية الأمر ولكن سرعان ما تطور كل شيء وتفاجئت أنه يساعدهم علي ممارسة ارتكاب أعمال منافية للآداب في منزلها، فشعرت بالغضب وتحدثت معه بشان هذا الأمر فتشاجر معها، فقررت ترك المنزل والذهاب إلي منزل والدها غاضبة حتى يردك نتيجة أفعاله ويأتي ليصالحها، ولكنه لم يسأل عنها فعادت إلي منزلها مرة أخرى، لتجد مفاجأة في انتظارها حيث قام زوجها بتغير كل مفاتيح الشقة،فاستدعاء البواب ليساعدها على فتحه وبمجرد دخولها أصيبت بحالة من الذهول خاصة بعدما وجدتها فارغة من كل شيء وان زوجها اخذ كل المنقولات التي كانت بها، فاتصلت به وواجهته بما حدث، أتي مسرع ونشبت بينهم مشادة كلامية فطلبت منه الطلاق ولكنه رفض وطلب منها أن تتنازل عن شركتها مقابل الحصول على الطلاق فرفضت،،فتوجهت إلي محكمة الأسرة لتقيم دعوى خلع ضده ودعوى رد منقولات للحصول علي ما سرقة منها.