إيطاليا تتبرع بمليون يورو لدعم الأطفال المعرضين للخطر في السودان
الخميس 31/أغسطس/2017 - 06:56 ص
أ.ش.أ
طباعة
قدمت الحكومة الإيطالية مليون يورو؛ لدعم الأطفال المعرضين للخطر في السودان، خاصة فى الخرطوم والولايات الشرقية.
وذكرت السفارة الإيطالية بالخرطوم، في بيان، أن الدعم يأتي ضمن مبادرة "الاستجابة المتكاملة لحماية الأطفال المهجورين، والأطفال المتنقلين فى الخرطوم والولايات الشرقية"، والممولة من الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي لتُنفذ بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف".
وأوضح البيان، أن المبادرة تهدف إلى تعزيز نظام حماية الأطفال الذين يعبرون الحدود ويمكن أن يتأثروا بديناميكيات الهجرة والاتجار، بجانب تحسين ظروف معيشة الأطفال المهجورين، بمن فيهم المعوقون الذين يقيمون فى دار الأيتام "المايجوما" بالخرطوم، فضلا عن تعزيز نظام الرعاية البديلة ونظام الكفالة "التبني الإسلامي" فى الخرطوم ومحليتى بورتسودان وطوكر بالبحر الأحمر، شرق السودان.
وأضاف أن المبادرة فى تضافر كامل مع المبادرات الأخرى للوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائى فى السودان، وكذلك مع استراتيجيات السلطات السودانية، بالتزام قوى فى قطاع حماية الطفل.
من جانبها، قالت القائمة بالأعمال الإيطالية فى السودان فاليريا رومارى "إن المجموعات المعرضة للخطر تمثل أولوية ضمن استراتيجية التعاون الإيطالى فى السودان"، معتبرة المبادرة دليل جديد على التزام إيطاليا المتزايد بحماية حقوق الأطفال وتعزيزها.
وذكرت السفارة الإيطالية بالخرطوم، في بيان، أن الدعم يأتي ضمن مبادرة "الاستجابة المتكاملة لحماية الأطفال المهجورين، والأطفال المتنقلين فى الخرطوم والولايات الشرقية"، والممولة من الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي لتُنفذ بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف".
وأوضح البيان، أن المبادرة تهدف إلى تعزيز نظام حماية الأطفال الذين يعبرون الحدود ويمكن أن يتأثروا بديناميكيات الهجرة والاتجار، بجانب تحسين ظروف معيشة الأطفال المهجورين، بمن فيهم المعوقون الذين يقيمون فى دار الأيتام "المايجوما" بالخرطوم، فضلا عن تعزيز نظام الرعاية البديلة ونظام الكفالة "التبني الإسلامي" فى الخرطوم ومحليتى بورتسودان وطوكر بالبحر الأحمر، شرق السودان.
وأضاف أن المبادرة فى تضافر كامل مع المبادرات الأخرى للوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائى فى السودان، وكذلك مع استراتيجيات السلطات السودانية، بالتزام قوى فى قطاع حماية الطفل.
من جانبها، قالت القائمة بالأعمال الإيطالية فى السودان فاليريا رومارى "إن المجموعات المعرضة للخطر تمثل أولوية ضمن استراتيجية التعاون الإيطالى فى السودان"، معتبرة المبادرة دليل جديد على التزام إيطاليا المتزايد بحماية حقوق الأطفال وتعزيزها.