تعرف على دعوة على "خامنئي" بمناسبة الحج
الخميس 31/أغسطس/2017 - 11:05 ص
عواطف الوصيف
طباعة
دعا الزعيم الإيراني الروحي علي خامنئي، مسلمي العالم بمناسبة الحج إلى الوحدة ووقف النزاعات الداخلية والدفاع عن الأقليات المسلمة، في العالم والذود عن فلسطين.
وجاء في نداء وجهه قائد الثورة الإسلامية إلى مسلمي العالم: "يعاني العالم الإسلامي اليوم من انعدام الأمن أخلاقيا ومعنويا، وكذلك سياسيا، والسبب الرئيس لهذا هو غفلتنا وهجمات الأعداء الشرسة، نحن لم نعمل بواجبنا الديني والعقلي مقابل هجوم العدو اللئيم، لقد نسينا أشداء على الكفار، ونسينا أيضا رحماء بينهم، والنتيجة هي أن العدو الصهيوني ما زال يثير الفتن في قلب جغرافيا العالم الإسلامي، ونحن غافلون عن الواجب المحتوم لإنقاذ فلسطين، وانشغلنا بحروب داخلية في سوريا، والعراق، واليمن، وليبيا، والبحرين، وبمواجهة الإرهاب في أفغانستان وباكستان وأماكن أخرى".
وأكد خامنئي في رسالته: "يتحمل رؤساء العالم الإسلامي والنخب السياسية والدينية والثقافية في العالم الإسلامي مسؤوليات جسيمة منها: واجب تحقيق الوحدة وتحذير الجميع من النزاعات القومية والطائفية، وواجب توعية الشعوب بأساليب العدو ومكائد الاستكبار والصهيونية، وواجب تعبئة الجميع لمواجهة العدو في شتى ساحات الحروب الناعمة والصلبة، وواجب الإيقاف الفوري للأحداث الكارثية بين البلدان الإسلامية من قبيل أحداث اليمن التي سبّبت صورها الشنيعة الحزن، والاعتراض في كل أرجاء العالم على الظلم، وواجب الدفاع الحاسم عن الأقليات المسلمة المضطهدة كمظلومي بورما وغيرهم، والأهم من كل ذلك واجب الدفاع عن فلسطين والتعاون والتضامن، من دون قيد أوشرط، مع شعب يكافح منذ نحو 70 عاما من أجل وطنه المغتصب".
وجاء في نداء وجهه قائد الثورة الإسلامية إلى مسلمي العالم: "يعاني العالم الإسلامي اليوم من انعدام الأمن أخلاقيا ومعنويا، وكذلك سياسيا، والسبب الرئيس لهذا هو غفلتنا وهجمات الأعداء الشرسة، نحن لم نعمل بواجبنا الديني والعقلي مقابل هجوم العدو اللئيم، لقد نسينا أشداء على الكفار، ونسينا أيضا رحماء بينهم، والنتيجة هي أن العدو الصهيوني ما زال يثير الفتن في قلب جغرافيا العالم الإسلامي، ونحن غافلون عن الواجب المحتوم لإنقاذ فلسطين، وانشغلنا بحروب داخلية في سوريا، والعراق، واليمن، وليبيا، والبحرين، وبمواجهة الإرهاب في أفغانستان وباكستان وأماكن أخرى".
وأكد خامنئي في رسالته: "يتحمل رؤساء العالم الإسلامي والنخب السياسية والدينية والثقافية في العالم الإسلامي مسؤوليات جسيمة منها: واجب تحقيق الوحدة وتحذير الجميع من النزاعات القومية والطائفية، وواجب توعية الشعوب بأساليب العدو ومكائد الاستكبار والصهيونية، وواجب تعبئة الجميع لمواجهة العدو في شتى ساحات الحروب الناعمة والصلبة، وواجب الإيقاف الفوري للأحداث الكارثية بين البلدان الإسلامية من قبيل أحداث اليمن التي سبّبت صورها الشنيعة الحزن، والاعتراض في كل أرجاء العالم على الظلم، وواجب الدفاع الحاسم عن الأقليات المسلمة المضطهدة كمظلومي بورما وغيرهم، والأهم من كل ذلك واجب الدفاع عن فلسطين والتعاون والتضامن، من دون قيد أوشرط، مع شعب يكافح منذ نحو 70 عاما من أجل وطنه المغتصب".
دعا الزعيم الإيراني الروحي علي خامنئي، مسلمي العالم بمناسبة الحج إلى الوحدة ووقف النزاعات الداخلية والدفاع عن الأقليات المسلمة، في العالم والذود عن فلسطين.
وجاء في نداء وجهه قائد الثورة الإسلامية إلى مسلمي العالم: "يعاني العالم الإسلامي اليوم من انعدام الأمن أخلاقيا ومعنويا، وكذلك سياسيا، والسبب الرئيس لهذا هو غفلتنا وهجمات الأعداء الشرسة، نحن لم نعمل بواجبنا الديني والعقلي مقابل هجوم العدو اللئيم، لقد نسينا أشداء على الكفار، ونسينا أيضا رحماء بينهم، والنتيجة هي أن العدو الصهيوني ما زال يثير الفتن في قلب جغرافيا العالم الإسلامي، ونحن غافلون عن الواجب المحتوم لإنقاذ فلسطين، وانشغلنا بحروب داخلية في سوريا، والعراق، واليمن، وليبيا، والبحرين، وبمواجهة الإرهاب في أفغانستان وباكستان وأماكن أخرى".
وأكد خامنئي في رسالته: "يتحمل رؤساء العالم الإسلامي والنخب السياسية والدينية والثقافية في العالم الإسلامي مسؤوليات جسيمة منها: واجب تحقيق الوحدة وتحذير الجميع من النزاعات القومية والطائفية، وواجب توعية الشعوب بأساليب العدو ومكائد الاستكبار والصهيونية، وواجب تعبئة الجميع لمواجهة العدو في شتى ساحات الحروب الناعمة والصلبة، وواجب الإيقاف الفوري للأحداث الكارثية بين البلدان الإسلامية من قبيل أحداث اليمن التي سبّبت صورها الشنيعة الحزن، والاعتراض في كل أرجاء العالم على الظلم، وواجب الدفاع الحاسم عن الأقليات المسلمة المضطهدة كمظلومي بورما وغيرهم، والأهم من كل ذلك واجب الدفاع عن فلسطين والتعاون والتضامن، من دون قيد أوشرط، مع شعب يكافح منذ نحو 70 عاما من أجل وطنه المغتصب".