ضحت بابنها في العيد.. وتعترف: "معرفش مين أبوه"
الجمعة 01/سبتمبر/2017 - 11:26 م
آية محمد
طباعة
استكملت نيابة القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار محمد سلامة، الاستماع لأقوال ربة المنزل المتهمة بقتل نجلها بالاشتراك مع زوجها الثاني بمنطقة الشروق، ومحاولة تشويه جثة الطفل لتعذر التعرف عليه، أمام مسجد قبل صلاة العيد.
ودافعت الزوجة عن زوجها الثاني، أمام المحكمة: "جوزي مظلوم، مش أبوه الأصلي أنا صعبت عليه فحب يساعدني علشان ما أروحش في داهية"، مضيفة: "اللي مات إبني من راجل تاني مش فاكراه وكنت متجوزاه بعقد عرفي".
وكانت نيابة القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار محمد سلامه، قررت حبس ربة منزل وزوجها لاتهامها بقتل طفلها والاستعانة بزوجها لاخفاء جثته،وذلك بعد معاقبتها له بالضرب المبرح ليلة العيد، لتعطيل الطفل لها أثناء غسل السجاد وتنظيف شقتها، وذلك 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وترجع تفاصيل الواقعة لتلقي قسم شرطة الشروق، بلاغا من إدارة مسجد عمرو بن العاص، يفيد بوجود حقه طفل مشوه، في حمام السيدات بالمسجد قبل صلاة العيد، وبتقنين الإجراءات تبين لرجال المباحث من التحريات المتواصلة لمدة أكثر من 8 ساعات، أن الأم وزوجها "سائق " قاما بالاشتراك في تعذيب الطفل حتى وفاته.
ومن حسن الحظ أن "ملاءة " التي وضع بها الطفل الذي لم يتجاوز 4 سنوات، كان عليها أسم المحل والمنطقة التي يقع بها، انتقل رجال مباحث القسم لأخذ أقوال صاحبه محل المفروشات والتي قامت بالاستعانة بزوجها لتذكر من اشترى تلك "الملاءة " وتوصلا لأهل الطفل وعند ذهابهم لسماع أقوالهم وإبلاغهم بوفاة نجلهم، حاولا الهروب مما أكد الجريمة عليهم.
ودافعت الزوجة عن زوجها الثاني، أمام المحكمة: "جوزي مظلوم، مش أبوه الأصلي أنا صعبت عليه فحب يساعدني علشان ما أروحش في داهية"، مضيفة: "اللي مات إبني من راجل تاني مش فاكراه وكنت متجوزاه بعقد عرفي".
وكانت نيابة القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار محمد سلامه، قررت حبس ربة منزل وزوجها لاتهامها بقتل طفلها والاستعانة بزوجها لاخفاء جثته،وذلك بعد معاقبتها له بالضرب المبرح ليلة العيد، لتعطيل الطفل لها أثناء غسل السجاد وتنظيف شقتها، وذلك 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وترجع تفاصيل الواقعة لتلقي قسم شرطة الشروق، بلاغا من إدارة مسجد عمرو بن العاص، يفيد بوجود حقه طفل مشوه، في حمام السيدات بالمسجد قبل صلاة العيد، وبتقنين الإجراءات تبين لرجال المباحث من التحريات المتواصلة لمدة أكثر من 8 ساعات، أن الأم وزوجها "سائق " قاما بالاشتراك في تعذيب الطفل حتى وفاته.
ومن حسن الحظ أن "ملاءة " التي وضع بها الطفل الذي لم يتجاوز 4 سنوات، كان عليها أسم المحل والمنطقة التي يقع بها، انتقل رجال مباحث القسم لأخذ أقوال صاحبه محل المفروشات والتي قامت بالاستعانة بزوجها لتذكر من اشترى تلك "الملاءة " وتوصلا لأهل الطفل وعند ذهابهم لسماع أقوالهم وإبلاغهم بوفاة نجلهم، حاولا الهروب مما أكد الجريمة عليهم.