تفكيك قنبلة تعود إلى الحرب العالمية الثانية غربي ألمانيا
السبت 02/سبتمبر/2017 - 11:12 م
شريف صفوت
طباعة
فكك خبراء متفجرات ألمان، اليوم السبت، قنبلة أمريكية تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، وجدت في مدينة كوبلنز غربي ألمانيا، تزامنًا مع إجلاء السكان في محيط فرانكفورت لتفكيك قنبلة أضخم.
وغادر ما يقرب من 21 ألف شخص مدينة كوبلنز، فيما نجح الخبراء في إبطال مفعول قنبلة تزن 500 كيلوجرام، قبل أن يسمح رجال الإطفاء للسكان بالعودة إلى منازلهم.
وتأتي العملية عشية مغادرة ثلاثة أضعاف السكان الذين أجلوا من منازلهم في فرانكفورت لتتمكن السلطات المعنية من إبطال مفعول قنبلة ضخمة أخرى، في أكبر عملية إجلاء في ألمانيا بعد الحرب.
ويبلغ وزن القنبلة التي عثر عليها في وسط فرانكفورت 1.8 طن، من صنع بريطاني، فيما سيؤدي تفكيكها إلى إجلاء واسع النطاق يشمل أكثر من 60 ألف شخص.
وكانت السلطات المحلية قد قالت، في وقت سابق من اليوم، أن الشرطة ستفرض الإجلاء في ساعات مبكرة من غدًا الأحد، موضحًة أن السكان قد يبقون بعيدًا عن المنطقة حتى الثامنة مساءًا بالتوقيت المحلي.
ويذكر أنه دائمًا ما يُعثر على قنابل لم تنفجر نتيجة غارات الحلفاء على ألمانيا النازية في الحرب العالمية في مبان وغابات وحقول وفي بعض الأحيان في حدائق خاصة، وذلك على الرغم من مرور أكثر من 70 عامًا على انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وغادر ما يقرب من 21 ألف شخص مدينة كوبلنز، فيما نجح الخبراء في إبطال مفعول قنبلة تزن 500 كيلوجرام، قبل أن يسمح رجال الإطفاء للسكان بالعودة إلى منازلهم.
وتأتي العملية عشية مغادرة ثلاثة أضعاف السكان الذين أجلوا من منازلهم في فرانكفورت لتتمكن السلطات المعنية من إبطال مفعول قنبلة ضخمة أخرى، في أكبر عملية إجلاء في ألمانيا بعد الحرب.
ويبلغ وزن القنبلة التي عثر عليها في وسط فرانكفورت 1.8 طن، من صنع بريطاني، فيما سيؤدي تفكيكها إلى إجلاء واسع النطاق يشمل أكثر من 60 ألف شخص.
وكانت السلطات المحلية قد قالت، في وقت سابق من اليوم، أن الشرطة ستفرض الإجلاء في ساعات مبكرة من غدًا الأحد، موضحًة أن السكان قد يبقون بعيدًا عن المنطقة حتى الثامنة مساءًا بالتوقيت المحلي.
ويذكر أنه دائمًا ما يُعثر على قنابل لم تنفجر نتيجة غارات الحلفاء على ألمانيا النازية في الحرب العالمية في مبان وغابات وحقول وفي بعض الأحيان في حدائق خاصة، وذلك على الرغم من مرور أكثر من 70 عامًا على انتهاء الحرب العالمية الثانية.