6 أسباب وراء ضعف ثقة ابنك بنفسه
الأحد 03/سبتمبر/2017 - 07:36 م
داليا محمد
طباعة
تربية الأطفال بطريقة صالحة من أكثر ما يرهق الأهل، فكل من الأب والأم يحاولان تربية أبنائهما بشكل صحيح، ومساعدتهم في تنمية شخصيتهم بطريقة متزنة لنجاحهم في المستقبل. ومع كل هذه المحاولات الجاهدة، قد يعاني عدد من الأطفال من ضعف أو اهتزاز في الشخصية منذ الطفولة ما يقلق الأهل ويشغل تفكيرهم.
أسباب إجتماعية ونفسية كثيرة تؤثر على الطفل وتضعف ثقته بنفسه، ومنها:
1- عدم استقرار وضع الأسرة: الشجار الدائم بين الأهل والخلافات العائلية المستمرة تؤثر سلباً وبشكل كبير على الحالة النفسية للطفل وعلى ثقته بنفسه.
2- الإهمال: عدم إهتمام الأهل بطفلهم ومنحه الحب والحنان الكافي، من الاسباب الرئيسية في دفع الطفل الى تكوين شخصية ضعيفة.
3- النقد والإستهزاء: النقد الدائم والإستهزاء والصراخ على الطفل وتوجيه الملاحظات الحادة غير البناءة له، هي من العوامل الأساسية لضعف شخصيته.
4- الضعف في التحصيل الدارسي: عندما يواجه الابن صعوبات في التعلم لا تمكنه من الحصول على الدرجات التي يسعى إليها، تنعدم ثقته بنفسه.
5- التجربة الفاشلة: في حال واجه الطفل تجربة صعبة وغير ناجحة، سيحطّمه ذلك معنوياً وإجتماعياً.
6- التغيرات الفسيولوجية: مظهر الطفل يتغيّر مع نموه، وهناك عدد من الأبناء الذين لا يتقبلون التغيرات الفسيولوجية التي تواجههم مع إقترابهم من سنّ البلوغ، ما يؤدي الى ضعف الثقة بنفسهم.
أسباب إجتماعية ونفسية كثيرة تؤثر على الطفل وتضعف ثقته بنفسه، ومنها:
1- عدم استقرار وضع الأسرة: الشجار الدائم بين الأهل والخلافات العائلية المستمرة تؤثر سلباً وبشكل كبير على الحالة النفسية للطفل وعلى ثقته بنفسه.
2- الإهمال: عدم إهتمام الأهل بطفلهم ومنحه الحب والحنان الكافي، من الاسباب الرئيسية في دفع الطفل الى تكوين شخصية ضعيفة.
3- النقد والإستهزاء: النقد الدائم والإستهزاء والصراخ على الطفل وتوجيه الملاحظات الحادة غير البناءة له، هي من العوامل الأساسية لضعف شخصيته.
4- الضعف في التحصيل الدارسي: عندما يواجه الابن صعوبات في التعلم لا تمكنه من الحصول على الدرجات التي يسعى إليها، تنعدم ثقته بنفسه.
5- التجربة الفاشلة: في حال واجه الطفل تجربة صعبة وغير ناجحة، سيحطّمه ذلك معنوياً وإجتماعياً.
6- التغيرات الفسيولوجية: مظهر الطفل يتغيّر مع نموه، وهناك عدد من الأبناء الذين لا يتقبلون التغيرات الفسيولوجية التي تواجههم مع إقترابهم من سنّ البلوغ، ما يؤدي الى ضعف الثقة بنفسهم.