"السرفيس" في بني سويف خارج نطاق الخدمة
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 02:39 م
احمد فتحي
طباعة
حكاية السرفيس بمحافظة بني سويف، تبدأ منذ سنوات طويله استمر خلالها تعريفة الركوب 15 قرش فقط، وكان هناك اضرابات كثيرة من بعض اصحاب "السرافيس" للمطالبة برفع الاجرة، وفى عام ٢٠١٠ تم رفع الاجره إلى 25 قرش، وانتهت هذه الأزمة ولكن بدأ الاضرابات للمطالبه برفع التعريفه مرة أخرة في عام ٢٠١٢، وتم رفع الأجرة مرة آخره إلى 50 قرش عام ٢٠١٣.
وأصدر المستشار مجدى البتيتى محافظ بني سويف السابق، قرارًا برفع الأجرة في السرفيس المميز والتى لم تستمر كثيرا وأصبحت التعريفه 50 قرشا لجميع الخطوط، وللأسف الشديد، إختفاء خطوط معينه، فعدد الخطوط في بني سويف 14 خطا تغطى كافة مناطق بني سويف وهذا كان قبل الثوره ولكن الحال الآن غايه في الغرابه، فإختفاء خطوط 2 و6 التى تسير داخل المدينه وتغطى مناطق هامه لمرورها بغالبية المصالح الحكوميه، واختفى أيضا رقم 9 الذى يخدم منطقة شارع الروضه وغير من خط سيره من الشارع ليكتفى بالوصله من موقف محى الدين، عدد السيارات التى تعمل على خط 7 و8 ثلاث سيارات فقط، الملاحظ أيضا زيادة أعداد السيارات على خط 13 و3 وهى أقصر الخطوط وأكثرها رواجا في ساعات الذروه حتى وصل الأمر إلى تكدس السيارات أسفل كوبرى محى الدين.
السيارات لم تختف ولكن خطوط السير اختفت واكتفى السائقون بتغيير الرقم الموجود على ”طابلوه” السياره ليغير خط سيره بسهوله والكثير منهم لا يكتب خط السير على جسم السياره وبالتالى من الصعب التأكد من أن السياره تلتزم بخط السير إلا من خلال رخصة القياده.
سيارات السرفيس التى إحتلت الشارع في بني سويف وما تعانيه الطرق داخل المدينة مثل كافة مناطق مصر من الوقوف في عرض الشارع وإبتكار محطات توقف في مناطق غريبه ومواقف عشوائيه لعل أشهرها أشهرها في المدينه موقف ميدان حارث.
السرفيس هو مواصلة الغلابه للذهاب والعوده من وإلى العمل أصبح مشكله تحتاج إى تدخل المسئولين بدءا من متابعة السائقين مرورا بخطوط السير وإنتهاءا بالسيارات الدخيله والتى تعمل أحيانا رغم أن رخصتها خارج المدينه.
يعاني أهالي منطقة الشرطة العسكرية بمركز بني سويف من غياب خطوط السيرفيس "الميكروباص"، مما يضطرهم للجوء إلى التاكسي، للذهاب إلى أعمالهم وقضاء مصالحهم.
ويقول وليد عبد المنعم من سكان الشرطة العسكرية: "لا يوجد وسيلة مواصلات من منطقة الشرطة العسكرية للمستشفى العام، ونناشد المسؤولين بتوفير وسيلة مواصلات، لأن عند الذهاب إلى العمل نضطر أخذ تاكسي كل يوم وأنا ذاهب للعمل، وأنا عائد من العمل للمنزل أيضًا"، مردفًا: "هو المرتب هيكفي مصاريف أولاد ولا منزل ولا تاكسي كل يوم".
وتضيف فاطمة شوقي، موظفة بمديرية الشؤون الاجتماعية: "أنا مقيمة في منطقة الشرطة العسكرية، ولا يوجد وسيلة مواصلات من الشرطة لمستشفى بني سويف العام، ول حت صلاح سالم منطقة عملي ".
ويقول سيد أحمد، موظف: "لا يوجد وسيلة مواصلات من منطقة الشرطة العسكرية للمستشفى العام، ونناشد المسؤولين بتوفير وسيلة مواصلات، لأن عند الذهاب إلى العمل نضطر أخذ تاكسي كل يوم وأنا ذاهب للعمل، وأنا عائد من العمل للمنزل أيضًا"، مردفًا: "هو المرتب هيكفي مصاريف أولاد ولا منزل ولا تاكسي كل يوم"
وأشار أحمد فتحي طه، موظف، إلى أنه لا يوجد خط مباشر من الشرطة للمستشفى، مبينًا: "بضطر أركب من الشرطة لميدان الزراعيين ومن ميدان الزراعيين للمستشفى، مما يسبب ضياع وقت ومجهود، وأنا ذاهب لعملي، ومرتبي مش مكفي علشان أركب كل يوم تاكسي".
ومع ثبات الاكمنه المروريه ووجود طرق بديله يسهل على المخالفين لخطوط السير عدم المرور بهذه النقاط بل وصل الامر إلى أن المواطن ينتظر في المسار البديل عند علمه بوجود لجنه في المكان.
إدارة المرور عليها متابعة خطوط السير وإلزام السيارات بوضع خط السير والرقم على جسم السياره ومتابعة خط السير الموجود في رخصةالقياده حتى تنتهى معاناة المواطن البسيط في السير لمسافات حتى يصل إلى محطة السرفيس.
وأصدر المستشار مجدى البتيتى محافظ بني سويف السابق، قرارًا برفع الأجرة في السرفيس المميز والتى لم تستمر كثيرا وأصبحت التعريفه 50 قرشا لجميع الخطوط، وللأسف الشديد، إختفاء خطوط معينه، فعدد الخطوط في بني سويف 14 خطا تغطى كافة مناطق بني سويف وهذا كان قبل الثوره ولكن الحال الآن غايه في الغرابه، فإختفاء خطوط 2 و6 التى تسير داخل المدينه وتغطى مناطق هامه لمرورها بغالبية المصالح الحكوميه، واختفى أيضا رقم 9 الذى يخدم منطقة شارع الروضه وغير من خط سيره من الشارع ليكتفى بالوصله من موقف محى الدين، عدد السيارات التى تعمل على خط 7 و8 ثلاث سيارات فقط، الملاحظ أيضا زيادة أعداد السيارات على خط 13 و3 وهى أقصر الخطوط وأكثرها رواجا في ساعات الذروه حتى وصل الأمر إلى تكدس السيارات أسفل كوبرى محى الدين.
السيارات لم تختف ولكن خطوط السير اختفت واكتفى السائقون بتغيير الرقم الموجود على ”طابلوه” السياره ليغير خط سيره بسهوله والكثير منهم لا يكتب خط السير على جسم السياره وبالتالى من الصعب التأكد من أن السياره تلتزم بخط السير إلا من خلال رخصة القياده.
سيارات السرفيس التى إحتلت الشارع في بني سويف وما تعانيه الطرق داخل المدينة مثل كافة مناطق مصر من الوقوف في عرض الشارع وإبتكار محطات توقف في مناطق غريبه ومواقف عشوائيه لعل أشهرها أشهرها في المدينه موقف ميدان حارث.
السرفيس هو مواصلة الغلابه للذهاب والعوده من وإلى العمل أصبح مشكله تحتاج إى تدخل المسئولين بدءا من متابعة السائقين مرورا بخطوط السير وإنتهاءا بالسيارات الدخيله والتى تعمل أحيانا رغم أن رخصتها خارج المدينه.
يعاني أهالي منطقة الشرطة العسكرية بمركز بني سويف من غياب خطوط السيرفيس "الميكروباص"، مما يضطرهم للجوء إلى التاكسي، للذهاب إلى أعمالهم وقضاء مصالحهم.
ويقول وليد عبد المنعم من سكان الشرطة العسكرية: "لا يوجد وسيلة مواصلات من منطقة الشرطة العسكرية للمستشفى العام، ونناشد المسؤولين بتوفير وسيلة مواصلات، لأن عند الذهاب إلى العمل نضطر أخذ تاكسي كل يوم وأنا ذاهب للعمل، وأنا عائد من العمل للمنزل أيضًا"، مردفًا: "هو المرتب هيكفي مصاريف أولاد ولا منزل ولا تاكسي كل يوم".
وتضيف فاطمة شوقي، موظفة بمديرية الشؤون الاجتماعية: "أنا مقيمة في منطقة الشرطة العسكرية، ولا يوجد وسيلة مواصلات من الشرطة لمستشفى بني سويف العام، ول حت صلاح سالم منطقة عملي ".
ويقول سيد أحمد، موظف: "لا يوجد وسيلة مواصلات من منطقة الشرطة العسكرية للمستشفى العام، ونناشد المسؤولين بتوفير وسيلة مواصلات، لأن عند الذهاب إلى العمل نضطر أخذ تاكسي كل يوم وأنا ذاهب للعمل، وأنا عائد من العمل للمنزل أيضًا"، مردفًا: "هو المرتب هيكفي مصاريف أولاد ولا منزل ولا تاكسي كل يوم"
وأشار أحمد فتحي طه، موظف، إلى أنه لا يوجد خط مباشر من الشرطة للمستشفى، مبينًا: "بضطر أركب من الشرطة لميدان الزراعيين ومن ميدان الزراعيين للمستشفى، مما يسبب ضياع وقت ومجهود، وأنا ذاهب لعملي، ومرتبي مش مكفي علشان أركب كل يوم تاكسي".
ومع ثبات الاكمنه المروريه ووجود طرق بديله يسهل على المخالفين لخطوط السير عدم المرور بهذه النقاط بل وصل الامر إلى أن المواطن ينتظر في المسار البديل عند علمه بوجود لجنه في المكان.
إدارة المرور عليها متابعة خطوط السير وإلزام السيارات بوضع خط السير والرقم على جسم السياره ومتابعة خط السير الموجود في رخصةالقياده حتى تنتهى معاناة المواطن البسيط في السير لمسافات حتى يصل إلى محطة السرفيس.