تباين في مؤشرات البورصات العربية وهبوط مؤشر قطر في ختام تعاملات اليوم
الأربعاء 06/سبتمبر/2017 - 07:58 م
رويترز
طباعة
حققت البورصة السعودية أداء قويا يوم الأربعاء مع صعود أسعار النفط، بينما هبطت بورصة قطر إلى أدنى مستوياتها منذ يناير كانون الثاني 2016 بعد مراجعة نصف سنوية من إف.تي.إس.إي لمؤشرات الأسواق أضرت ببعض الأسهم.
وتذبذب خام القياس العالمي مزيج برنت حول 53.50 دولار للبرميل، مرتفعا قليلا عن مستواه أثناء جلسة التداول في سوق الأسهم السعودية يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي قبل أن تغلق البورصة في عطلة طويلة بمناسبة عيد الأضحى.
وارتفعت أسهم جميع شركات البتروكيماويات المدرجة في السوق وعددها 14 شركة عدا أسهم شركتين مع استئناف العمل في البورصة يوم الأربعاء وحيث صعد سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 1.9 في المئة. وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.7 بالمئة.
وتراجع مؤشر بورصة قطر 1.3 بالمئة إلى 8685 نقطة في اليوم الأول للتداول بعد عطلة الأضحى التي استمرت أسبوعا.
وهبط سهم قطر لنقل الغاز (ناقلات) 2.9 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستنقل الشركة إلى مؤشرها للشركات المتوسطة من مؤشر الشركات الكبيرة إعتبارا من 15 سبتمبر أيلول.
وهبط سهم أعمال، وهي شركة صناعية كبيرة، 4.4 بالمئة وسهم مجموعة المستثمرين القطريين 1.8 بالمئة وسهم الملاحة القطرية 0.2 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستلغي الأسهم الثلاثة من مؤشرها للأسهم العالمية.
وأظهر مسح أجرته رويترز بين مديري الأصول الإقليميين ونشر الأسبوع الماضي أن المديرين غيروا نظرتهم مجددا للأسهم القطرية إلى سلبية، حيث توقع 38 بالمئة منهم خفض مخصصاتهم لتلك الأسهم، بينما لم يتوقع أي منهم زيادتها.
وبالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، قررت إف.تي.إس.إي إلغاء بنك الاتحاد الوطني من مؤشرها للأسهم العالمية. ولم يتم تداول سهم البنك يوم الاربعاء، لكن المؤشر العام لسوق أبوظبي انخفض 0.5 بالمئة.
وهبط سهم دانة غاز بنحو 3.9 بالمئة بفعل مبيعات لجني الأرباح، لكنه أغلق مستقرا وكان الأكثر تداولا في أبوظبي. وقفز السهم 20 بالمئة على مدى الجلستين السابقتين بفعل أنباء عن اتفاق للحصول على مدفوعات متأخرة من حكومة إقليم كردستان شبه المستقل في شمال العراق.
وارتفع مؤشر سوق دبي 0.5 بالمئة مع صعود سهم إعمار العقارية، أكبر شركة للتطوير العقاري مدرجة في الإمارة، 2.3 بالمئة.
وفي مصر تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة 0.7 بالمئة، وكانت الأسهم التي يفضلها المستثمرون الأجانب بين تلك التي سجلت أسوأ أداء في السوق، ومن بينها سهم البنك التجاري الدولي الذي انخفض 2.3 بالمئة.
وهبط سهم القلعة القابضة 1.6 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستلغيه من مؤشرها للأسهم العالمية.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.7 في المئة إلى 7306 نقاط.
دبي.. زاد المؤشر 0.5 في المئة إلى 3642 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.5 في المئة إلى 4457 نقطة.
قطر.. هبط المؤشر 1.3 في المئة إلى 8685 نقطة.
مصر.. انخفض المؤشر 0.7 في المئة إلى 13318 نقطة.
الكويت.. نزل المؤشر 0.04 في المئة إلى 6918 نقطة.
البحرين.. صعد المؤشر 0.7 في المئة إلى 1311 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.03 في المئة إلى 5065 نقطة.
وتذبذب خام القياس العالمي مزيج برنت حول 53.50 دولار للبرميل، مرتفعا قليلا عن مستواه أثناء جلسة التداول في سوق الأسهم السعودية يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي قبل أن تغلق البورصة في عطلة طويلة بمناسبة عيد الأضحى.
وارتفعت أسهم جميع شركات البتروكيماويات المدرجة في السوق وعددها 14 شركة عدا أسهم شركتين مع استئناف العمل في البورصة يوم الأربعاء وحيث صعد سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 1.9 في المئة. وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.7 بالمئة.
وتراجع مؤشر بورصة قطر 1.3 بالمئة إلى 8685 نقطة في اليوم الأول للتداول بعد عطلة الأضحى التي استمرت أسبوعا.
وهبط سهم قطر لنقل الغاز (ناقلات) 2.9 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستنقل الشركة إلى مؤشرها للشركات المتوسطة من مؤشر الشركات الكبيرة إعتبارا من 15 سبتمبر أيلول.
وهبط سهم أعمال، وهي شركة صناعية كبيرة، 4.4 بالمئة وسهم مجموعة المستثمرين القطريين 1.8 بالمئة وسهم الملاحة القطرية 0.2 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستلغي الأسهم الثلاثة من مؤشرها للأسهم العالمية.
وأظهر مسح أجرته رويترز بين مديري الأصول الإقليميين ونشر الأسبوع الماضي أن المديرين غيروا نظرتهم مجددا للأسهم القطرية إلى سلبية، حيث توقع 38 بالمئة منهم خفض مخصصاتهم لتلك الأسهم، بينما لم يتوقع أي منهم زيادتها.
وبالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، قررت إف.تي.إس.إي إلغاء بنك الاتحاد الوطني من مؤشرها للأسهم العالمية. ولم يتم تداول سهم البنك يوم الاربعاء، لكن المؤشر العام لسوق أبوظبي انخفض 0.5 بالمئة.
وهبط سهم دانة غاز بنحو 3.9 بالمئة بفعل مبيعات لجني الأرباح، لكنه أغلق مستقرا وكان الأكثر تداولا في أبوظبي. وقفز السهم 20 بالمئة على مدى الجلستين السابقتين بفعل أنباء عن اتفاق للحصول على مدفوعات متأخرة من حكومة إقليم كردستان شبه المستقل في شمال العراق.
وارتفع مؤشر سوق دبي 0.5 بالمئة مع صعود سهم إعمار العقارية، أكبر شركة للتطوير العقاري مدرجة في الإمارة، 2.3 بالمئة.
وفي مصر تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة 0.7 بالمئة، وكانت الأسهم التي يفضلها المستثمرون الأجانب بين تلك التي سجلت أسوأ أداء في السوق، ومن بينها سهم البنك التجاري الدولي الذي انخفض 2.3 بالمئة.
وهبط سهم القلعة القابضة 1.6 بالمئة بعدما قالت إف.تي.إس.إي إنها ستلغيه من مؤشرها للأسهم العالمية.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.7 في المئة إلى 7306 نقاط.
دبي.. زاد المؤشر 0.5 في المئة إلى 3642 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.5 في المئة إلى 4457 نقطة.
قطر.. هبط المؤشر 1.3 في المئة إلى 8685 نقطة.
مصر.. انخفض المؤشر 0.7 في المئة إلى 13318 نقطة.
الكويت.. نزل المؤشر 0.04 في المئة إلى 6918 نقطة.
البحرين.. صعد المؤشر 0.7 في المئة إلى 1311 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.03 في المئة إلى 5065 نقطة.