فرج عامر: المجتمع الدولي "بيتفرج" على مجازر مسلمي ميانمار
الخميس 07/سبتمبر/2017 - 08:53 م
فتحي المصري
طباعة
أكد المهندس محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أن المجتمع الدولي فقد المصداقية في التعامل مع الانتهاكات الوحشية والدموية والاعتداءات العرقية في إقليم "أراكان"، والتي أسفرت عن تهجير ومقتل المزيد من مسلمي "الروهينجا" بجمهورية اتحاد ميانمار.
وقال "عامر" في تصريحات له، اليوم الخميس، إن المجتمع الدولي، خاصة الأمم المتحدة، يقف صامتًا و"يتفرج" على المجازر البشعة ضد مسلمي ميانمار.
وأردف رئيس اللجنة، أن هذه المجازر الممنهجة التي تتنافى مع أبسط مبادئ حقوق الإنسان الأساسية ما زالت تُرتكب بشكل ممنهج ضد مسلمي ميانمار دون أي جرائم ارتكبوها، مطالبًا المجتمع الدولي بأسره سرعة التدخل لوقف هذه المجازر البشعة والدماء البريئة للمسلمين في ميانمار.
وطالب "عامر"، جميع الدول الإسلامية بسرعة التحرك لحماية وإنقاذ مسلمي ميانمار من عمليات القتل وسفك الدماء وتشريد الآلاف من مسلمي ميانمار، حتى تتم إعادة الهدوء والاستقرار بجمهورية اتحاد ميانمار.
واختتم بأن استمرار عمليات القتل في هذه المنطقة يحولها إلى بؤرة وملاذ آمن يتمركز فيها الإرهاب والجماعات والتنظيمات الإرهابية والتكفيرية، خاصة بعد تضييق الخناق والحصار للإرهاب والإرهابيين والجماعات الإرهابية والتكفيرية في عدد كبير من دول العالم، خصوصًا داخل دول منطقة الشرق الأوسط، مردفًا: "سيكون مستقبلا هناك صعوبة في القضاء على الإرهاب والجماعات الإرهابية والتكفيرية في هذه المنطقة".
وقال "عامر" في تصريحات له، اليوم الخميس، إن المجتمع الدولي، خاصة الأمم المتحدة، يقف صامتًا و"يتفرج" على المجازر البشعة ضد مسلمي ميانمار.
وأردف رئيس اللجنة، أن هذه المجازر الممنهجة التي تتنافى مع أبسط مبادئ حقوق الإنسان الأساسية ما زالت تُرتكب بشكل ممنهج ضد مسلمي ميانمار دون أي جرائم ارتكبوها، مطالبًا المجتمع الدولي بأسره سرعة التدخل لوقف هذه المجازر البشعة والدماء البريئة للمسلمين في ميانمار.
وطالب "عامر"، جميع الدول الإسلامية بسرعة التحرك لحماية وإنقاذ مسلمي ميانمار من عمليات القتل وسفك الدماء وتشريد الآلاف من مسلمي ميانمار، حتى تتم إعادة الهدوء والاستقرار بجمهورية اتحاد ميانمار.
واختتم بأن استمرار عمليات القتل في هذه المنطقة يحولها إلى بؤرة وملاذ آمن يتمركز فيها الإرهاب والجماعات والتنظيمات الإرهابية والتكفيرية، خاصة بعد تضييق الخناق والحصار للإرهاب والإرهابيين والجماعات الإرهابية والتكفيرية في عدد كبير من دول العالم، خصوصًا داخل دول منطقة الشرق الأوسط، مردفًا: "سيكون مستقبلا هناك صعوبة في القضاء على الإرهاب والجماعات الإرهابية والتكفيرية في هذه المنطقة".