"جوجل" تكذب "فيس بوك": ليس هناك دليلًا على التدخلات الروسية في الانتخابات الأمريكية
الجمعة 08/سبتمبر/2017 - 06:16 ص
وكالات
طباعة
أكدت الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت "جوجل"، أمس الخميس، أنه ليس لديها أي دليل على منصاتها الإعلانية يفيد بوجود حملة دعائية روسية بشأن الانتخابات الأمريكية.
جاء ذلك على عكس ما تقول مؤسسة "فيس بوك"، إن حملات إعلامية روسية ظهرت على شبكتها قبل وبعد انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي.
وقالت "جوجل" في بيان ردا على تساؤلات "نراقب دائما إساءة استغلال أو انتهاك سياساتنا ولم نر دليلا على إدارة هذا النوع من الحملات الإعلانية على منصاتنا".
وصرح المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، أمس الخميس، بأن الكرملين ليس على علاقة بمزاعم قيام برامج حاسوبية من روسيا بشراء ساحات الإعلان في "فيس بوك" من أجل التأثير على الانتخابات الأمريكية.
وأعلنت وسائل الإعلام الأمريكية سابقًا، أن وفقًا لبيانات "فيس بوك"، قامت "برامج إنترنت" روسية أثناء السباق الرئاسي الأمريكي بشراء ساحات إعلان في هذه الشبكة الاجتماعية بهدف التأثير على نتائج السباق.
وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما في نهاية ديسمبر عام 2016 مجموعة إجراءات ضد روسيا بسبب مزاعم حول التدخل في الانتخابات و"الضغط على الدبلوماسيين الأمريكيين" العاملين في روسيا، حيث حظرت واشنطن الوصول إلى اثنين من المجمعات السكنية-أو ما يسمى "البيوت" الريفية الخاصة بالبعثة الدبلوماسية الدائمة لروسيا في نيويورك والسفارة الروسية في واشنطن، والتي تعتبر من الممتلكات الدبلوماسية الروسية، وبالإضافة إلى ذلك، تم إبلاغ 35 من الدبلوماسيين الروس بأنهم أشخاصا غير مرغوب فيهم وطلب منهم مغادرة الأراضي الأمريكية.
جاء ذلك على عكس ما تقول مؤسسة "فيس بوك"، إن حملات إعلامية روسية ظهرت على شبكتها قبل وبعد انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي.
وقالت "جوجل" في بيان ردا على تساؤلات "نراقب دائما إساءة استغلال أو انتهاك سياساتنا ولم نر دليلا على إدارة هذا النوع من الحملات الإعلانية على منصاتنا".
وصرح المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، أمس الخميس، بأن الكرملين ليس على علاقة بمزاعم قيام برامج حاسوبية من روسيا بشراء ساحات الإعلان في "فيس بوك" من أجل التأثير على الانتخابات الأمريكية.
وأعلنت وسائل الإعلام الأمريكية سابقًا، أن وفقًا لبيانات "فيس بوك"، قامت "برامج إنترنت" روسية أثناء السباق الرئاسي الأمريكي بشراء ساحات إعلان في هذه الشبكة الاجتماعية بهدف التأثير على نتائج السباق.
وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما في نهاية ديسمبر عام 2016 مجموعة إجراءات ضد روسيا بسبب مزاعم حول التدخل في الانتخابات و"الضغط على الدبلوماسيين الأمريكيين" العاملين في روسيا، حيث حظرت واشنطن الوصول إلى اثنين من المجمعات السكنية-أو ما يسمى "البيوت" الريفية الخاصة بالبعثة الدبلوماسية الدائمة لروسيا في نيويورك والسفارة الروسية في واشنطن، والتي تعتبر من الممتلكات الدبلوماسية الروسية، وبالإضافة إلى ذلك، تم إبلاغ 35 من الدبلوماسيين الروس بأنهم أشخاصا غير مرغوب فيهم وطلب منهم مغادرة الأراضي الأمريكية.