المعارضة القطرية: تميم يتعامل بطريقة "رزق اليوم باليوم"
السبت 09/سبتمبر/2017 - 02:24 ص
وكالات
طباعة
أكدت اللجنة المنظمة لمؤتمر "قطر فى منظور الأمن والاستقرار الدولى"، أنها أشارت فى مناسبات سابقة، إلى أن التخبط هو سمة رئيسة تسود فى أرجاء نظام الأمر الواقع الذى يفرض نفسه على الشعب القطرى، ويدعى أنه الممثل الوحيد لشعبنا الأبى.
وتابعت اللجنة فى بيان لها، أن الأحداث خلال الساعات القليلة الماضية أوضحت أن هذا النظام ما زال يتعاطى - ويا للأسف - مع سياسات تؤثر بشكل بالغ على مستقبل ومصير الشعب القطرى بطريقة "رزق اليوم باليوم"، وبما يستمر فى خلق الشقاق والخلاف مع الأشقاء الخليجيين والعرب.
وشددت: "إن الهيئة المنظمة لمؤتمر "قطر فى منظور الأمن والاستقرار الدولى" لتنظر إلى هذه الدعوة الجديدة من قبل النظام القطرى للحوار باعتبارها محاولة جديدة للضحك على الذقون، ولتقويض المؤتمر الذى تنظمه المعارضة القطرية فى لندن يوم 14 سبتمبر من أجل إيجاد حل عقلانى للأزمة الحالية؛ وبغرض التأسيس لمستقبل أفضل يرتضيه الشعب القطرى الأبى.
وقالت اللجنة، إن هذه المحاولات الصبيانية من جانب النظام القطرى لن تخدع أحدًا، إذ أن التاريخ الأسود للنظام القطرى فى نقض العهود والمواثيق معلوم للجميع، ونؤكد أن مؤتمرنا الذى يسعى للتباحث بخصوص حاضر ومستقبل قطر ما يزال قائمًا فى موعده من أجل مستقبل أفضل لقطر وأهلها، والعالم أجمع.
وتابعت اللجنة فى بيان لها، أن الأحداث خلال الساعات القليلة الماضية أوضحت أن هذا النظام ما زال يتعاطى - ويا للأسف - مع سياسات تؤثر بشكل بالغ على مستقبل ومصير الشعب القطرى بطريقة "رزق اليوم باليوم"، وبما يستمر فى خلق الشقاق والخلاف مع الأشقاء الخليجيين والعرب.
وشددت: "إن الهيئة المنظمة لمؤتمر "قطر فى منظور الأمن والاستقرار الدولى" لتنظر إلى هذه الدعوة الجديدة من قبل النظام القطرى للحوار باعتبارها محاولة جديدة للضحك على الذقون، ولتقويض المؤتمر الذى تنظمه المعارضة القطرية فى لندن يوم 14 سبتمبر من أجل إيجاد حل عقلانى للأزمة الحالية؛ وبغرض التأسيس لمستقبل أفضل يرتضيه الشعب القطرى الأبى.
وقالت اللجنة، إن هذه المحاولات الصبيانية من جانب النظام القطرى لن تخدع أحدًا، إذ أن التاريخ الأسود للنظام القطرى فى نقض العهود والمواثيق معلوم للجميع، ونؤكد أن مؤتمرنا الذى يسعى للتباحث بخصوص حاضر ومستقبل قطر ما يزال قائمًا فى موعده من أجل مستقبل أفضل لقطر وأهلها، والعالم أجمع.