جنرال: قوة متعددة الجنسيات تبدأ عملياتها ضد جماعة بوكو حرام
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 09:50 م
قال جنرال من النيجر إن قوة متعددة الجنسيات بدأت يوم الثلاثاء عمليات ضد جماعة بوكو حرام على الحدود بين النيجر ونيجيريا.
وقال البريجادير جنرال عبده صديقو عيسى رئيس أركان القوات المتمركزة بمنطقة ديفا بجنوب النيجر للشؤون التكتيكية إن قوات من تشاد ونيجيريا تشارك في العملية. وتنشط جماعة بوكو حرام في منطقة ديفا. وبدأت العملية في سرية قبل نحو أسبوع.
وهذه ليست المرة الأولى التي توحد فيها دول حوض بحيرة تشاد وهي النيجر ونيجيريا وتشاد والكاميرون صفوفها للتصدي لبوكو حرام وهي جماعة إسلامية متشددة بدأت نشاطها في نيجيريا قبل سبع سنوات ومنذ ذلك الحين تشن هجمات عنيفة في الدول الأربع.
وقال عيسى إن هدف العمليات هو إنهاء "احتلال كل المناطق التي تحتلها بوكو حرام حاليا."
وبدأت القوة متعددة الجنسيات التي يوجد مقر قيادتها في نجامينا عاصمة تشاد محاولة إخراج المتشددين من المناطق التي يمارسون فيها أنشطتهم العام الماضي.
ونفذت النيجر وتشاد عمليات عسكرية مشتركة ضد بوكو حرام التي تريد إقامة إمارة إسلامية في غرب أفريقيا منذ أوائل 2015.
وفي الشهر الحالي تعهدت تشاد بإرسال جنود للاشتراك في أحدث هجوم للتصدي لبوكو حرام بعد أن هاجم مقاتلوها بلدة بوسو بجنوب النيجر مما أسفر عن مقتل 26 جنديا.
وقال البريجادير جنرال عبده صديقو عيسى رئيس أركان القوات المتمركزة بمنطقة ديفا بجنوب النيجر للشؤون التكتيكية إن قوات من تشاد ونيجيريا تشارك في العملية. وتنشط جماعة بوكو حرام في منطقة ديفا. وبدأت العملية في سرية قبل نحو أسبوع.
وهذه ليست المرة الأولى التي توحد فيها دول حوض بحيرة تشاد وهي النيجر ونيجيريا وتشاد والكاميرون صفوفها للتصدي لبوكو حرام وهي جماعة إسلامية متشددة بدأت نشاطها في نيجيريا قبل سبع سنوات ومنذ ذلك الحين تشن هجمات عنيفة في الدول الأربع.
وقال عيسى إن هدف العمليات هو إنهاء "احتلال كل المناطق التي تحتلها بوكو حرام حاليا."
وبدأت القوة متعددة الجنسيات التي يوجد مقر قيادتها في نجامينا عاصمة تشاد محاولة إخراج المتشددين من المناطق التي يمارسون فيها أنشطتهم العام الماضي.
ونفذت النيجر وتشاد عمليات عسكرية مشتركة ضد بوكو حرام التي تريد إقامة إمارة إسلامية في غرب أفريقيا منذ أوائل 2015.
وفي الشهر الحالي تعهدت تشاد بإرسال جنود للاشتراك في أحدث هجوم للتصدي لبوكو حرام بعد أن هاجم مقاتلوها بلدة بوسو بجنوب النيجر مما أسفر عن مقتل 26 جنديا.