«مهووس جنسي» فرنسي يغتصب 6 قاصرات مصريات
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 11:26 م
هزت فضيحة أخلاقية الأوساط الفرنسية، بطلها رجل يبلغ من العمر 52 عاما، اغتصب 66 قاصرة خلال رحلاته السياحية إلى مصر وتونس وسيرلانكا، في الفترة ما بين 2002 و2011.
وكشفت المواقع الإخبارية الفرنسية تفاصيل القضية المثيرة ووصفت المواطن الفرنسي "تيري دارانتيار" بالوحش البشري، وامتثل المتهم الفرنسي أمس الإثنين، أمام محكمة الجنايات بباريس لمحاكمته في الاتهامات المنسوبة إليه، ومن المنتظر أن تصدر المحكمة الفرنسية حكمها بعد غد الخميس.
وكشفت المواقع الفرنسية أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تمكنت منذ عام 2011 من كشف الفرنسي "المهووس الجنسي" من خلال شبكات التواصل الاجتماعي.
وصدم المحققون من فحوى آلاف الوثائق الموزعة على 9 أقراص صلبة مخزنة على حاسوب المتهم، بها صور ومقاطع فيديو سجلت مع ضحاياه الـ 19 في سريلانكا الذين أجبرهم على القيام بألعاب ذات إيحاءات جنسية وصولا إلى الاغتصاب.
واستغل الرجل الفرنسي وظيفته لتحقيق مآربه الجنسية مع الأطفال، فهو مدير مأوى العجزة بمنطقة إيفلين في باريس، إذ كشفت التحقيقات أنه توجه إلى سريلانكا في مهمة إنسانية وقضى 21 يوما في أعقاب تسونامي ضرب البلاد في ذلك الوقت.
وعام 2012، عثرت قوى الأمن الفرنسية في أثناء مداهمة منزله على مئات الصور لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما كان قد اعتدى عليهم جنسيا خلال رحلاته السابقة.
وكشفت صحف فرنسية أن هوس تيري في التحرش الجنسي بالأطفال بدأ منذ عام 1980، واعتدى خلال هذه المدة على 66 قاصرة، هم 6 في مصر و19 من سريلانكا و41 من تونس.
وبداية ممارسة تيري التحرش بالأطفال كانت صدفة عندما بدأ ملاحقة مجموعة من الأطفال على الشواطئ، واقترح عليهم التجول معه على الدراجة، لكن الأمر تطور لاحقا وأصبح ينظم إجازات خاصة لهذا الغرض.
وكشفت المواقع الإخبارية الفرنسية تفاصيل القضية المثيرة ووصفت المواطن الفرنسي "تيري دارانتيار" بالوحش البشري، وامتثل المتهم الفرنسي أمس الإثنين، أمام محكمة الجنايات بباريس لمحاكمته في الاتهامات المنسوبة إليه، ومن المنتظر أن تصدر المحكمة الفرنسية حكمها بعد غد الخميس.
وكشفت المواقع الفرنسية أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تمكنت منذ عام 2011 من كشف الفرنسي "المهووس الجنسي" من خلال شبكات التواصل الاجتماعي.
وصدم المحققون من فحوى آلاف الوثائق الموزعة على 9 أقراص صلبة مخزنة على حاسوب المتهم، بها صور ومقاطع فيديو سجلت مع ضحاياه الـ 19 في سريلانكا الذين أجبرهم على القيام بألعاب ذات إيحاءات جنسية وصولا إلى الاغتصاب.
واستغل الرجل الفرنسي وظيفته لتحقيق مآربه الجنسية مع الأطفال، فهو مدير مأوى العجزة بمنطقة إيفلين في باريس، إذ كشفت التحقيقات أنه توجه إلى سريلانكا في مهمة إنسانية وقضى 21 يوما في أعقاب تسونامي ضرب البلاد في ذلك الوقت.
وعام 2012، عثرت قوى الأمن الفرنسية في أثناء مداهمة منزله على مئات الصور لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما كان قد اعتدى عليهم جنسيا خلال رحلاته السابقة.
وكشفت صحف فرنسية أن هوس تيري في التحرش الجنسي بالأطفال بدأ منذ عام 1980، واعتدى خلال هذه المدة على 66 قاصرة، هم 6 في مصر و19 من سريلانكا و41 من تونس.
وبداية ممارسة تيري التحرش بالأطفال كانت صدفة عندما بدأ ملاحقة مجموعة من الأطفال على الشواطئ، واقترح عليهم التجول معه على الدراجة، لكن الأمر تطور لاحقا وأصبح ينظم إجازات خاصة لهذا الغرض.