ذكرى وفاة "السندريلا".. وموعد مع ذكريات "العندليب"
الأربعاء 22/يونيو/2016 - 12:49 ص
نجلاء سمير
طباعة
هو موعود بالعذاب وهي صغيرة علي الحب، قالت عنه السندريلا سعاد حسني: "شوفته وهو بيمثل ولابس قميص بنص كم في عز الشتا وهيموت من البرد، ومستني المطرة تقف علشان يغني، مهما كانت الصعوبات مكنش بيهمه علشان يعمل حاجة كويسة"
وقالت عنه أيضا "كان عنده شيء بيألمه، وأغانيه العاطفية كانت فعلا تحسسك بالألم، وكان يحب يقول للناس متتألموش، الألم شيء قاتل".
وأضافت "هو بيخش القلب، كان وفي جدا وطيب ومخلص، وملتزم في صداقاته وجميع علاقاته، وكان بيتهيألي بيضحي كتير، كان بيضحي بنفسه كإنسان في مقابل صورته كفنان، بيدور إزاي يكون سعيد".
كذلك قالت سندريلا الشاشه العربيه الفنانة الرحلة سعاد حسني والتي يحل اليوم ذكرة وفاته وفي نفس اليوم عيد ميلاد العندليب الاسمر "عبد الحليم حافظ".
كنا كثير نتمني ان نراهم زوجاَ ولكن الشائعات الكثيرة حولهم لم تظهر الحقيقه ولكن جاء الاعلامى مفيد فوزى ليؤكد أن عبد الحليم حافظ كان زوج للسندريلا وإعلان ذالك في مؤتمر وقال فيه "أنا أملاك مستندات تدل علي زواج السندريلا والعندليب لكن لا يجب أخرجها فى العلن لأنهم أصدقائى".
لم تقف السندريلا أبدًا أمام العندليب الأسمر في بطولة مطلقة، واقتصرت علاقتهما الفنية على فيلم وحيد هو "البنات والصيف" عام 1960، وكان ثاني أفلامها بعد "حسن ونعيمة" عام 1959 مع "محرم فؤاد".
سعاد تمنت كثيرًا الحصول على البطولة أمام العندليب، وقد كادت بالفعل تشترك معه عام 1962 في فيلم "الخطايا" ولكن المخرج حسن الإمام رفض إسناد البطولة إليها ورأى كمخرج أن الأنسب للدور هي الفنانة نادية لطفي، والتي قامت به بالفعل.
"السندريلا أكدت خلال حوار لها مع الإعلامي مفيد فوزي أن نادية قامت بالدور على خير ما يرام وأن رؤية الإمام كانت صحيحة"
رفض حسن الإمام لسعاد حسني قد يراه البعض من عشاقها غير مبرر؛ إذ أسند لها في بداية مشوارها الفني بطولة فيلم "مال ونساء" مع صلاح ذوالفقار عام 1960، لتنطلق بعد ذلك بسرعة الصارخ من نجاح إلى نجاح.
توفيت السندريلا سعاد حسنى في 21 يونيو عام 2001، عندما كانت فى شقة إحدى صديقاتها فى العاصمة البريطانية لندن، وذلك إثر سقوطها من شرفة المنزل، وأثار هذا الحادث الذى اشتُهر وقتها بـ “حادثة انتحار سعاد حسنى” جدلا واسعا، ولم يتم التوصل لحقيقة ما حدث حتى الآن، حيث ما زالت هناك شكوك واسعة حول الحادث وملابساته، وهناك من يقولون إنه قد تم قتلها.
قدمت سعاد حسنى العديد من الأفلام السينمائية الناجحة، أشهرها: حسن ونعمية، الزوجة الثانية، صغيرة على الحب، غروب وشروق، أين عقلى، شفيقة ومتولى، الكرنك، أميرة حبى أنا، بالإضافة إلى فيلم خلّى بالك من زوزو، الذى يعتبر أشهر أفلامها، لدرجة أن البعض أصبح يطلق عليها فيما بعد هذا الفيلم اسم "زوزو".
وقالت عنه أيضا "كان عنده شيء بيألمه، وأغانيه العاطفية كانت فعلا تحسسك بالألم، وكان يحب يقول للناس متتألموش، الألم شيء قاتل".
وأضافت "هو بيخش القلب، كان وفي جدا وطيب ومخلص، وملتزم في صداقاته وجميع علاقاته، وكان بيتهيألي بيضحي كتير، كان بيضحي بنفسه كإنسان في مقابل صورته كفنان، بيدور إزاي يكون سعيد".
كذلك قالت سندريلا الشاشه العربيه الفنانة الرحلة سعاد حسني والتي يحل اليوم ذكرة وفاته وفي نفس اليوم عيد ميلاد العندليب الاسمر "عبد الحليم حافظ".
كنا كثير نتمني ان نراهم زوجاَ ولكن الشائعات الكثيرة حولهم لم تظهر الحقيقه ولكن جاء الاعلامى مفيد فوزى ليؤكد أن عبد الحليم حافظ كان زوج للسندريلا وإعلان ذالك في مؤتمر وقال فيه "أنا أملاك مستندات تدل علي زواج السندريلا والعندليب لكن لا يجب أخرجها فى العلن لأنهم أصدقائى".
لم تقف السندريلا أبدًا أمام العندليب الأسمر في بطولة مطلقة، واقتصرت علاقتهما الفنية على فيلم وحيد هو "البنات والصيف" عام 1960، وكان ثاني أفلامها بعد "حسن ونعيمة" عام 1959 مع "محرم فؤاد".
سعاد تمنت كثيرًا الحصول على البطولة أمام العندليب، وقد كادت بالفعل تشترك معه عام 1962 في فيلم "الخطايا" ولكن المخرج حسن الإمام رفض إسناد البطولة إليها ورأى كمخرج أن الأنسب للدور هي الفنانة نادية لطفي، والتي قامت به بالفعل.
"السندريلا أكدت خلال حوار لها مع الإعلامي مفيد فوزي أن نادية قامت بالدور على خير ما يرام وأن رؤية الإمام كانت صحيحة"
رفض حسن الإمام لسعاد حسني قد يراه البعض من عشاقها غير مبرر؛ إذ أسند لها في بداية مشوارها الفني بطولة فيلم "مال ونساء" مع صلاح ذوالفقار عام 1960، لتنطلق بعد ذلك بسرعة الصارخ من نجاح إلى نجاح.
توفيت السندريلا سعاد حسنى في 21 يونيو عام 2001، عندما كانت فى شقة إحدى صديقاتها فى العاصمة البريطانية لندن، وذلك إثر سقوطها من شرفة المنزل، وأثار هذا الحادث الذى اشتُهر وقتها بـ “حادثة انتحار سعاد حسنى” جدلا واسعا، ولم يتم التوصل لحقيقة ما حدث حتى الآن، حيث ما زالت هناك شكوك واسعة حول الحادث وملابساته، وهناك من يقولون إنه قد تم قتلها.
قدمت سعاد حسنى العديد من الأفلام السينمائية الناجحة، أشهرها: حسن ونعمية، الزوجة الثانية، صغيرة على الحب، غروب وشروق، أين عقلى، شفيقة ومتولى، الكرنك، أميرة حبى أنا، بالإضافة إلى فيلم خلّى بالك من زوزو، الذى يعتبر أشهر أفلامها، لدرجة أن البعض أصبح يطلق عليها فيما بعد هذا الفيلم اسم "زوزو".