كيف أكون واثقة من نفسي أمام الناس؟
الأحد 10/سبتمبر/2017 - 03:18 م
ندى محمد
طباعة
تعدّ الثقة بالنفس أمرًا مهمًّا جدًا للشخص، فهي أسلوب متجدّد، وكل شخص يمتلك هذا الأسلوب حسبما تعلّمه واكتسبه في حياته ومجرياتها اليومية والظروف التي جعلت منه قويّ الشخصية ونمّت ثقته بنفسه.
ولكن ليس كلّ الأشخاص يتمتعون بنفس القدر والكم من الثقة، إذ إنّها تختلف من شخص لآخر، حيث تسهم الظروف الحياتيّة في ذلك الإحساس إمّا بشكلٍ سلبي أو إيجابي من حيث المبدأ والتعامل والجرأة.
عناصر لتعزيز الثقة بالنفس أمام النّاس..
التأكد من أن ما تقومين به صحيح بالنسبة لك أولًا، وبالدرجة الأولى، ولا يوجد لديك أدنى شك بعدم صحته، ثمّ مِنْ توافقه مع ما هو صحيح من المعايير المجتمعية العامّة، والسائدة حولك.
العمل على سد الثغرات التي يمكن أنْ ينفذ من خلالها النّاس، وفضوليي المواقف، والسلوك إلى شخصيتك، كالزي وشكله، والكلام وأسلوبه، والمِشيَة وهيئتها، وكل ذلك بما لا يتعارض مع المسلّمات في معايير الأدب، والأخلاق العامّة والقيم.
الإيحاءات الإيجابية، من قبيل:
أنا راض ٍعن نفسي، ولا يهمني قول النّاس، ولا مواقفهم ما دمت على الحق.
الصديق المؤتمن:
- وذلك بأن تجعلي لك صديقة مخلصة، تأتمنينها على أسرارك، وتتبادلين معها بعض العناصر التي تزعجك من النّاس، أو من ترددك في بعض السلوكيات، فتتقوين بنصيحتها لك.
- أن تتأسي بما تتميّز به صديقاتك، من قوّة في الشخصيّة، وثقة في النّفس ونفاذ في الرأي.
- الاعتقاد الجازم بانّ النّاس لن يؤثروا فيك شيئًا ما دمت على حق.
- عند سيرك لا تتخيلي أنّ كل الأعين محدقة أو مسلطة عليك، حتى وإن كان ذلك، فلا تلتفتي لهم.
- وعند كلامك لا تتخيلي، أن لا صوت مسموع إلا صوتك، حتى وإن رأيت آذانًا مصغيّة، فتكلمي، في حدود الوقار والأدب.
- تدرّجي في رفع مستوى قوة شخصيّتك، بأن تسيري مع صديقات لك ممّن هنّ غاية في الأدب، والتواضع، فتتقوى معهنّ شخصيتك، بمنحك نفسك رغبة في الكلام، والحركة.
ولكن ليس كلّ الأشخاص يتمتعون بنفس القدر والكم من الثقة، إذ إنّها تختلف من شخص لآخر، حيث تسهم الظروف الحياتيّة في ذلك الإحساس إمّا بشكلٍ سلبي أو إيجابي من حيث المبدأ والتعامل والجرأة.
عناصر لتعزيز الثقة بالنفس أمام النّاس..
التأكد من أن ما تقومين به صحيح بالنسبة لك أولًا، وبالدرجة الأولى، ولا يوجد لديك أدنى شك بعدم صحته، ثمّ مِنْ توافقه مع ما هو صحيح من المعايير المجتمعية العامّة، والسائدة حولك.
العمل على سد الثغرات التي يمكن أنْ ينفذ من خلالها النّاس، وفضوليي المواقف، والسلوك إلى شخصيتك، كالزي وشكله، والكلام وأسلوبه، والمِشيَة وهيئتها، وكل ذلك بما لا يتعارض مع المسلّمات في معايير الأدب، والأخلاق العامّة والقيم.
الإيحاءات الإيجابية، من قبيل:
أنا راض ٍعن نفسي، ولا يهمني قول النّاس، ولا مواقفهم ما دمت على الحق.
الصديق المؤتمن:
- وذلك بأن تجعلي لك صديقة مخلصة، تأتمنينها على أسرارك، وتتبادلين معها بعض العناصر التي تزعجك من النّاس، أو من ترددك في بعض السلوكيات، فتتقوين بنصيحتها لك.
- أن تتأسي بما تتميّز به صديقاتك، من قوّة في الشخصيّة، وثقة في النّفس ونفاذ في الرأي.
- الاعتقاد الجازم بانّ النّاس لن يؤثروا فيك شيئًا ما دمت على حق.
- عند سيرك لا تتخيلي أنّ كل الأعين محدقة أو مسلطة عليك، حتى وإن كان ذلك، فلا تلتفتي لهم.
- وعند كلامك لا تتخيلي، أن لا صوت مسموع إلا صوتك، حتى وإن رأيت آذانًا مصغيّة، فتكلمي، في حدود الوقار والأدب.
- تدرّجي في رفع مستوى قوة شخصيّتك، بأن تسيري مع صديقات لك ممّن هنّ غاية في الأدب، والتواضع، فتتقوى معهنّ شخصيتك، بمنحك نفسك رغبة في الكلام، والحركة.