أحمد صلاح: التحفيز يبدأ من الصغر من أجل "مستقبل وطن"
الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 01:13 م
نورا عبد العظيم
طباعة
يقول المثل الشعبي "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر هكذا"، وفي ظل اهتمام الدولة بدور الشباب في المشاركة القوية بكل ما يحدث ويدور على المستوى السياسي والفني والرياضي والعديد من المجالات، فيجب هنا أن لا نهمل الجانب التقني والصناعي، لتعود مصر القوى العاملة الأكثر تأثيرا بالعالم العربي كما كانت.
في هذا الشأن يقول المدرب التحفيزي "أحمد صلاح" أن مؤتمرات الشباب التي تحدث شهريا برعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمر لم يكن يحدث من قبل، لذلك يجب أن تكتمل الصورة بالعودة إلى الاهتمام بالمنهج التدريبي للمجال الصناعي في المدارس كما كان من قبل، فيجب على كل طالب أن يكون معه حرفة إلى جانب دراسته، وهذا يرجع إلى وزارة التربية والتعليم واهتمامها بذلك المنهج في المدرسة، كما يجب أن تهتم الأسر بذلك مع أبنائها كما يهتمون بالرياضة والفن، فالمجال الصناعي ليس منهج اختياري فإذا عجز الطالب عن امتهانه تلك المهنة التي تعلمها، فإن عليه أن يصلح بما يصاب في منزله ولا يأتى بأحد لتصليح الأمور البسيطة، ما يعمل على التوفير في بيته وتعليم أبنائه ما تعلمه.
وأضاف "صلاح"، أنه يجب على الدولة الاهتمام بالندوات التحفيزية وعمل حصة أسبوعية لذلك في جميع المدارس تحت إشراف وزارة التربية والتعليم ووزارة الشباب والرياضة من خلال تفعيل الأنشطة، حتى يستطيع التلميذ أن يحدد أهدافه منذ البداية وتنمية مهارات الطلاب السلوكية بداخلهم، مؤكدا أنه يجب تفعيل الفصول التنموية لثقل المهارات الحياتية لطلاب الجامعة والثانوية بكل أنواعها مع مراعاة برامج مخصصة للأوﻻد والفتيات، والأهم من ذلك كله هى الاستمرارية في تقديم هذا النوع من تنمية الأفراد ودعمهم معنويا.
في هذا الشأن يقول المدرب التحفيزي "أحمد صلاح" أن مؤتمرات الشباب التي تحدث شهريا برعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمر لم يكن يحدث من قبل، لذلك يجب أن تكتمل الصورة بالعودة إلى الاهتمام بالمنهج التدريبي للمجال الصناعي في المدارس كما كان من قبل، فيجب على كل طالب أن يكون معه حرفة إلى جانب دراسته، وهذا يرجع إلى وزارة التربية والتعليم واهتمامها بذلك المنهج في المدرسة، كما يجب أن تهتم الأسر بذلك مع أبنائها كما يهتمون بالرياضة والفن، فالمجال الصناعي ليس منهج اختياري فإذا عجز الطالب عن امتهانه تلك المهنة التي تعلمها، فإن عليه أن يصلح بما يصاب في منزله ولا يأتى بأحد لتصليح الأمور البسيطة، ما يعمل على التوفير في بيته وتعليم أبنائه ما تعلمه.
وأضاف "صلاح"، أنه يجب على الدولة الاهتمام بالندوات التحفيزية وعمل حصة أسبوعية لذلك في جميع المدارس تحت إشراف وزارة التربية والتعليم ووزارة الشباب والرياضة من خلال تفعيل الأنشطة، حتى يستطيع التلميذ أن يحدد أهدافه منذ البداية وتنمية مهارات الطلاب السلوكية بداخلهم، مؤكدا أنه يجب تفعيل الفصول التنموية لثقل المهارات الحياتية لطلاب الجامعة والثانوية بكل أنواعها مع مراعاة برامج مخصصة للأوﻻد والفتيات، والأهم من ذلك كله هى الاستمرارية في تقديم هذا النوع من تنمية الأفراد ودعمهم معنويا.