حلقة جديد من خروقات الإحتلال.. إسرائيل تفصل 3 قرى عن رام الله وتلحقها بالقدس
الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 06:02 م
شريف صفوت
طباعة
قررت السلطات الإسرائيلية، اليوم الإثنين، فصل قرى بيت لقيا وخربثا المصباح وبيت سيرا عن رام الله، وإلحاقها بمحافظة القدس.
وتنديدًا بالقرار الإسرائيلي وما يثيره من تداعيات، التقى ممثلون عن قرى بيت لقيا، خربثا المصباح، بيت سيرا والطيرة ووجهاء من المنطقة الحدودية غرب رام الله، وليلى غنام محافظ رام الله، لمناقشة آليات مواجهة القرار الإسرائيلي.
وأكد رؤساء المجالس وممثلي القرى على جملة من الإجراءات، التي سيتم اتخاذها في الإطار الشعبي لمواجهة هذا القرار الذي يؤثر سلبًا على المواطنين، بل ويأخذ أيضًا طابعًا سياسيًا يحمل بطياته أبعادًا خطيرة.
وقالت ليلى غنام "الاحتلال يسعى لفرض وقائع جديدة على الأرض، إلا أن تكاتف المؤسستين الرسمية والشعبية والتعاون والتكامل بين الجميع سيساهم في فضح ممارسات الاحتلال، ووقف هذه الاجراءات المرفوضة شعبيًا ورسميًا".
وجرى اللقاء بحضور رجا ياغي مدير الارتباط المدني في المحافظة الذي أكد أن "المديرية والوزارة وكافة المؤسسات الرسمية تحمل الاحتلال العواقب التي قد تترتب على هذه الإجراءات التي يرفضها المواطنون جملًة وتفصيلًا".
وتنديدًا بالقرار الإسرائيلي وما يثيره من تداعيات، التقى ممثلون عن قرى بيت لقيا، خربثا المصباح، بيت سيرا والطيرة ووجهاء من المنطقة الحدودية غرب رام الله، وليلى غنام محافظ رام الله، لمناقشة آليات مواجهة القرار الإسرائيلي.
وأكد رؤساء المجالس وممثلي القرى على جملة من الإجراءات، التي سيتم اتخاذها في الإطار الشعبي لمواجهة هذا القرار الذي يؤثر سلبًا على المواطنين، بل ويأخذ أيضًا طابعًا سياسيًا يحمل بطياته أبعادًا خطيرة.
وقالت ليلى غنام "الاحتلال يسعى لفرض وقائع جديدة على الأرض، إلا أن تكاتف المؤسستين الرسمية والشعبية والتعاون والتكامل بين الجميع سيساهم في فضح ممارسات الاحتلال، ووقف هذه الاجراءات المرفوضة شعبيًا ورسميًا".
وجرى اللقاء بحضور رجا ياغي مدير الارتباط المدني في المحافظة الذي أكد أن "المديرية والوزارة وكافة المؤسسات الرسمية تحمل الاحتلال العواقب التي قد تترتب على هذه الإجراءات التي يرفضها المواطنون جملًة وتفصيلًا".