جاريث بيل يسجل التاريخ من جديد مع ويلز
الأربعاء 22/يونيو/2016 - 11:51 ص
مجدى عابد
طباعة
جرت العادة بعد أي مباراة لمنتخب ويلز أن ينصب كل التركيز على النجم جاريث بيل فلدى مغادرة حافلة الفريق استاد تولوز عقب الفوز على نظيره الروسي 3 صفر مساء أمس الأول الاثنين في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات دور المجموعات ببطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2016) المقامة حاليا بفرنسا، انطلق شابان فرنسيان خلف الحافلة وهما يهتفان "جاريث! جاريث!".
كذلك يبدو واضحا للغاية أن جاريث بيل هو النجم الأول دون منافس لدى جماهير ويلز، فقد كان اسمه ورقمه "11" مكتوبان على قمصان أغلب المشجعين الذين تابعوا المباراة في إحدى الحانات القريبة،ولكن المشجع ألان، من كارديف عاصمة ويلز، فقد ارتدى قميصا يحمل اسم آرون رامسي وقد تحدث لعدد من الأشخاص قائلا "إننا أكثر من مجرد بيل، الأهم من كل شيء أننا نتمثل في الحماس."
وتعرف مدينة تولوز باسم "المدينة الوردية" ولكن نحو 20 ألف مشجع من ويلز حولوا لونها إلى الأحمر في ليلة المباراة حيث حضروا مرتدين قمصان المنتخب لدعمه،وهتف المشجعون حتى الساعات الأولى من الصباح التالي للمباراة بعبارة "لا تعيدونا إلى بلادنا"، في إشارة إلى الحماس الشديد للذهاب بعيدا في البطولة.
وقال آرون رامسي الذي سجل الهدف الأول لويلز في مباراة روسيا "الآن تأهلنا، ونود أن نرى إلى أي مرحلة يمكننا الوصول. كل شيء وارد".
وقال رامسي "ننتظر ذلك منذ فترة طويلة، طويلة للغاية. هدفنا الرئيسي كان تجاوز دور المجموعات، لذلك فالتأهل من صدارة مجموعتنا يعد رائعا."
ولا شك أن منتخب ويلز حقق حتى الآن أكثر مما تمناه، حيث صرح المدير الفني كريس كولمان قائلا "استمتعنا بالمباراة (أمام روسيا) ويعد التأهل من صدارة المجموعة مكافأة إضافية."
وبالغ نجم ريال مدريد الإسباني في الإشادة بزملائه في منتخب ويلز، وصرح قائلا "ربما هذا هو أفضل أداء للفريق في سجل مشاركاتي مع منتخب ويلز.
ورغم أن بيل لا يرتدي شارة قيادة المنتخب، لكنه يشكل قائدا للفريق على أرض الملعب. حيث يتحكم في المباراة وينطلق ويمرر ويمنح الفرص لزملائه من خلال انطلاقاته بالكرة وبدونها.
كذلك يبدو واضحا للغاية أن جاريث بيل هو النجم الأول دون منافس لدى جماهير ويلز، فقد كان اسمه ورقمه "11" مكتوبان على قمصان أغلب المشجعين الذين تابعوا المباراة في إحدى الحانات القريبة،ولكن المشجع ألان، من كارديف عاصمة ويلز، فقد ارتدى قميصا يحمل اسم آرون رامسي وقد تحدث لعدد من الأشخاص قائلا "إننا أكثر من مجرد بيل، الأهم من كل شيء أننا نتمثل في الحماس."
وتعرف مدينة تولوز باسم "المدينة الوردية" ولكن نحو 20 ألف مشجع من ويلز حولوا لونها إلى الأحمر في ليلة المباراة حيث حضروا مرتدين قمصان المنتخب لدعمه،وهتف المشجعون حتى الساعات الأولى من الصباح التالي للمباراة بعبارة "لا تعيدونا إلى بلادنا"، في إشارة إلى الحماس الشديد للذهاب بعيدا في البطولة.
وقال آرون رامسي الذي سجل الهدف الأول لويلز في مباراة روسيا "الآن تأهلنا، ونود أن نرى إلى أي مرحلة يمكننا الوصول. كل شيء وارد".
وقال رامسي "ننتظر ذلك منذ فترة طويلة، طويلة للغاية. هدفنا الرئيسي كان تجاوز دور المجموعات، لذلك فالتأهل من صدارة مجموعتنا يعد رائعا."
ولا شك أن منتخب ويلز حقق حتى الآن أكثر مما تمناه، حيث صرح المدير الفني كريس كولمان قائلا "استمتعنا بالمباراة (أمام روسيا) ويعد التأهل من صدارة المجموعة مكافأة إضافية."
وبالغ نجم ريال مدريد الإسباني في الإشادة بزملائه في منتخب ويلز، وصرح قائلا "ربما هذا هو أفضل أداء للفريق في سجل مشاركاتي مع منتخب ويلز.
ورغم أن بيل لا يرتدي شارة قيادة المنتخب، لكنه يشكل قائدا للفريق على أرض الملعب. حيث يتحكم في المباراة وينطلق ويمرر ويمنح الفرص لزملائه من خلال انطلاقاته بالكرة وبدونها.