الاستماع لأقوال رئيس حرس محكمة مدينة نصر الأسبق في حصار المحكمة
الأربعاء 22/يونيو/2016 - 12:34 م
مي علي
طباعة
استمعت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطره برئاسة المستشار سعيد الصياد، إلى أقوال عبد الوهاب سالم، رئيس حرس محكمة مدينة نصر سابقًا، فى محاكمة حازم صلاح أبو إسماعيل مؤسس حزب الراية السلفي، و17 آخرين لاتهامهم بالتحريض على حصار محكمة مدينة نصر، أثناء حكم الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأفاد الشاهد بأن أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل حاصروا المحكمة، لا سيما الرواق الخاص بنيابة مدينة نصر، قاصدين من وراء ذلك الضغط على النيابة لإخلاء سبيل القيادي السلفي "أحمد عرفة"، بعد عرضه على النيابة فى ذلك التوقيت.
كما أكد رئيس محكمة مدينة نصر سابقًا، أن المتجمهرين أنذاك لم يكن بحوزتهم أسلحة، فيما عدا عصى خشبية مما تستخدم في الاعتداء، وهو ما نتج عنه حدوث تلفيات على مستوى زجاج وأبواب المحكمة.
وأسندت النيابة للمتهمين اتهامات الاشتراك بطريق التحريض في حصار محكمة مدينة نصر، وذلك باستعمال القوة والتهديد والعنف مع أعضاء النيابة، ومحاولة منعهم من أداء وظيفتهم، وإجبارهم على إصدار قرار بإخلاء سبيل القيادي السلفي أحمد عرفة، وبلغوا قصدهم من ذلك بإصدار قرار إخلاء سبيله في 19 ديسمبر 2012.
قال المقدم عبد القادر فؤاد، مُجرى التحريات فى قضية"حصار محكمة مدينة نصر" المتهم بها حازم صلاح أبو إسماعيل مؤسس حزب الراية السلفى و17 آخرين، أن الواقعة تمت بغرض إجبار النيابة على إخلاء سبيل "أحمد عرفة"، والذى وصفه الشاهد بـ"العضو الفعال" بحركة حازمون.
وفى هذا السياق قال الشاهد: أحمد عرفة كان الأمن ألقى القبض عليه بحوزته سلاحًا آليًا، وتبين أنه على علاقة بحازم أبو إسماعيل، وعقب عرضه أمام نيابة مدينة نصر،أصدر "أبو إسماعيل" تكليفاته للمحامى السلفى ممدوح اسماعيل وعبد السلام الوشاحى، إلى جانب الناشط السلفى عبد الرحمن عز بمحاصرة النيابة لإخلاء سبيل المتهم بأى طريقة.
وعن أدوار المتجمهرين فى الواقعة، أوضح الشاهد أن مجموعة منهما عمدت إلى محاصرة أعضاء النيابة، فيما تولت مجموعة أخرى -من خارج المحكمة- منع الشرطة من الدخول لمسرح الأحداث، فى الوقت الذى أكد خلاله أن المتهمين بالقضية جميعًا ينتمون لحركتى "حازمون، وأحرار".
وأسندت النيابة للمتهمين اتهامات الاشتراك بطريق التحريض في حصار محكمة مدينة نصر، وذلك باستعمال القوة والتهديد والعنف مع أعضاء النيابة، ومحاولة منعهم من أداء وظيفتهم، وإجبارهم على إصدار قرار بإخلاء سبيل القيادي السلفي أحمد عرفة، وبلغوا قصدهم من ذلك بإصدار قرار إخلاء سبيله في 19 ديسمبر 2012.
وأفاد الشاهد بأن أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل حاصروا المحكمة، لا سيما الرواق الخاص بنيابة مدينة نصر، قاصدين من وراء ذلك الضغط على النيابة لإخلاء سبيل القيادي السلفي "أحمد عرفة"، بعد عرضه على النيابة فى ذلك التوقيت.
كما أكد رئيس محكمة مدينة نصر سابقًا، أن المتجمهرين أنذاك لم يكن بحوزتهم أسلحة، فيما عدا عصى خشبية مما تستخدم في الاعتداء، وهو ما نتج عنه حدوث تلفيات على مستوى زجاج وأبواب المحكمة.
وأسندت النيابة للمتهمين اتهامات الاشتراك بطريق التحريض في حصار محكمة مدينة نصر، وذلك باستعمال القوة والتهديد والعنف مع أعضاء النيابة، ومحاولة منعهم من أداء وظيفتهم، وإجبارهم على إصدار قرار بإخلاء سبيل القيادي السلفي أحمد عرفة، وبلغوا قصدهم من ذلك بإصدار قرار إخلاء سبيله في 19 ديسمبر 2012.
قال المقدم عبد القادر فؤاد، مُجرى التحريات فى قضية"حصار محكمة مدينة نصر" المتهم بها حازم صلاح أبو إسماعيل مؤسس حزب الراية السلفى و17 آخرين، أن الواقعة تمت بغرض إجبار النيابة على إخلاء سبيل "أحمد عرفة"، والذى وصفه الشاهد بـ"العضو الفعال" بحركة حازمون.
وفى هذا السياق قال الشاهد: أحمد عرفة كان الأمن ألقى القبض عليه بحوزته سلاحًا آليًا، وتبين أنه على علاقة بحازم أبو إسماعيل، وعقب عرضه أمام نيابة مدينة نصر،أصدر "أبو إسماعيل" تكليفاته للمحامى السلفى ممدوح اسماعيل وعبد السلام الوشاحى، إلى جانب الناشط السلفى عبد الرحمن عز بمحاصرة النيابة لإخلاء سبيل المتهم بأى طريقة.
وعن أدوار المتجمهرين فى الواقعة، أوضح الشاهد أن مجموعة منهما عمدت إلى محاصرة أعضاء النيابة، فيما تولت مجموعة أخرى -من خارج المحكمة- منع الشرطة من الدخول لمسرح الأحداث، فى الوقت الذى أكد خلاله أن المتهمين بالقضية جميعًا ينتمون لحركتى "حازمون، وأحرار".
وأسندت النيابة للمتهمين اتهامات الاشتراك بطريق التحريض في حصار محكمة مدينة نصر، وذلك باستعمال القوة والتهديد والعنف مع أعضاء النيابة، ومحاولة منعهم من أداء وظيفتهم، وإجبارهم على إصدار قرار بإخلاء سبيل القيادي السلفي أحمد عرفة، وبلغوا قصدهم من ذلك بإصدار قرار إخلاء سبيله في 19 ديسمبر 2012.