رئيس جامعة أسيوط: نحرص على دعم الطلاب غير القادرين
الخميس 14/سبتمبر/2017 - 12:53 م
ليلي كامل
طباعة
أكد الدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس جامعة أسيوط، حرص الجامعة على توفير كافة سبل الرعاية العلمية والاجتماعية لأبنائها الطلاب، والذي يبلغ عددهم ما يقرب من نحو 80 ألف طالب وطالبة في المرحلة الجامعية وأكثر من 30 ألف طالب وطالبة في مختلف مراحل الدراسات العليا بشتى كليات الجامعة بأسيوط وفرعها بالوادي الجديد.
وقال "جعيص"، إنه أصدر توجيهاته لكافة عمداء الكليات والمختصين في رعاية الشباب بتوفير سبل الدعم والرعاية اللازمة لاحتضان الطلاب غير القادرين والمتعثرين ماديا والعمل على إقامة معارض خيرية لتوفير مستلزمات الأدوات الجامعية بأسعار رمزية ومخفضة.
وعن منظومة التسكين في المدن الجامعية، صرح رئيس الجامعة، بأن جامعة أسيوط من أكبر الجامعات المصرية استيعابا لأبنائها من الطلاب المغتربين والمتوقع أن يصل عددهم هذا العام لنحو 17 ألف طالب وطالبة، مشيرا إلى حرص الجامعة على تسكين كافة الطالبات المغتربات وتوفير فرصة للسكن لأكبر عدد من الطلاب ممن تنطبق عليهم شروط القبول بالمدينة الجامعية وذلك وفق الشروط والضوابط المنظمة لهذا الشأن معلنًا أن هذا العام ولأول مرة تكون الأولوية للقبول للطلاب الأكثر تفوقًا والمفاضلة بين الطلاب طبقًا لطبيعة دراستهم سواء في الكليات العملية أو النظرية وكذلك المسافة الأبعد وذلك مراعاةً وبعدين العلمي والاجتماعي دون الاعتماد على صغر السن فقط.
وقال "جعيص"، إنه أصدر توجيهاته لكافة عمداء الكليات والمختصين في رعاية الشباب بتوفير سبل الدعم والرعاية اللازمة لاحتضان الطلاب غير القادرين والمتعثرين ماديا والعمل على إقامة معارض خيرية لتوفير مستلزمات الأدوات الجامعية بأسعار رمزية ومخفضة.
وعن منظومة التسكين في المدن الجامعية، صرح رئيس الجامعة، بأن جامعة أسيوط من أكبر الجامعات المصرية استيعابا لأبنائها من الطلاب المغتربين والمتوقع أن يصل عددهم هذا العام لنحو 17 ألف طالب وطالبة، مشيرا إلى حرص الجامعة على تسكين كافة الطالبات المغتربات وتوفير فرصة للسكن لأكبر عدد من الطلاب ممن تنطبق عليهم شروط القبول بالمدينة الجامعية وذلك وفق الشروط والضوابط المنظمة لهذا الشأن معلنًا أن هذا العام ولأول مرة تكون الأولوية للقبول للطلاب الأكثر تفوقًا والمفاضلة بين الطلاب طبقًا لطبيعة دراستهم سواء في الكليات العملية أو النظرية وكذلك المسافة الأبعد وذلك مراعاةً وبعدين العلمي والاجتماعي دون الاعتماد على صغر السن فقط.